اولا الإمعه ..هو الذي لا يثبت على أمر معين بل تجده بين الامرين ..فمرة مع هذا الامر ومرة مع ذلك الامر ....وهذا ما نجده من قبل بعض أعضاء الساحه ..........وهذا حقيقة لن ينكرها ..من هو صاحب عقل واعي ومستنير ............................ومثال ذلك .... نجد أحد الشباب أو الفتيات في ساحه الفكاهة في حوار ساخر ومضحك ..وفيه تنزل الاخلاق إلى الارض....فتجد يتمازح الجنسين بامور لا تقبل المزاح أصلا فذلك الذي يصفها بانه حبه ...وذلك الذي يخصها بالكلام وذلك الذي يقول لها .................( آسف لن أنزل بنفسي لهذا المستوى) ....وفي الجانب الاخر ..نجد نفس الشاب أو نفس الفتياة ..تكتب في ساحة الشريعة ..عن الاخلاق وعن الاحترام وعن العفه وعن الطهر ........عجبا ...ما التفسير لذلك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وإنني والله ...لاظنه .....هو مجرد ...غطاء وستار ...يعمله ذلك او تلك ..لنفسيهما ......
فكفاكم يا أنتم من هذه الحركات التي تدل على النفوس المريضة والمعتله والقلوب المنخوره ..
يا أنتم إتقوى الله ...إتقوا الله ...إتقوا الله ......
وكونوا ..أصحاب شخصية ثابته لها مبادئها التي تامن بها وتثبت عليها .
وإنني والله ...لاظنه .....هو مجرد ...غطاء وستار ...يعمله ذلك او تلك ..لنفسيهما ......
فكفاكم يا أنتم من هذه الحركات التي تدل على النفوس المريضة والمعتله والقلوب المنخوره ..
يا أنتم إتقوى الله ...إتقوا الله ...إتقوا الله ......
وكونوا ..أصحاب شخصية ثابته لها مبادئها التي تامن بها وتثبت عليها .