أصدقكم القول .. لقد فرضت على حالة القلق الغوص في الأنترنت حتى النخاع
فأمتلئ رأسي بما رايت من هنا وهناك صدق وكذب أستخفاف تهويل وجهات نظر لوم كثير وكثير من المحطات هبطت بها وأقلعت منها حاملآ الصادق والمفيد منها حسب معيااااار المنطق
وخطر في بالي هذا السوأل الذي أفرز هذة الخاطرة التي أردت أن أطرحها بين أياديكم
____________________________________________________
وهي ؟
هل أعصار جونو .. كان رسول الله الى الناس
ام أن الناس تراه من عوامل الطبيعة ..
شبح تكون هناك في رحم البعيد ثم خلق وأتى يتخبط لا يعرف أحد ؟
الحمد لله على كل حال
أن الله يخلق الخلق ويكتب أجالهم .. وأننا نؤمن بذلك
ولا تدري النفس في أي أرض تخلق ولا في أي ارض تموت
ولا تعلم كيف تكون نهايتها وبأي الأسباب
ومن منطلق الأيمان بالله وبمشيئة سبحانه وتعالى ..
رأيت أن الله تعالى قد أستوفى أجال من توفاهم ..
وكان قدرهم محتومآ بهذا القدر
وقد تضمن قدرهم رساله الى الذين لا زالت أجالهم في علمه سبحانه وتعالى
فقد أراد بهم خيرآ .
نعم أعصار جونو كان رسول الله الى الناس ...
وأذا نظرنا للضحايا والأضرار سنحمد الله لأن مستوى الأعصار كان خارج عن نطاق قوة البشر فلا تستطيع اي قوة ردعة وأيقافة ..
فقط قوة وحيدة هي التي وقفت في وجهة ذلك الهول
هي قوة الأيمان بعفو ورحمة من أرسلها ..
فقد أرسلها حتى يسمعنا نقول ربنا أعفو عنا
ربنا ارحمنا ربنا .. ربنا لا تحاسبنا بما فعلوا السفهاء منا ..
ربنا وخالقنا أننا عبادك وناصيتنا بيدك وأنت تعلم الحال وترا السوأل لا حووول ولا قوة
لنا في هذا الا بك فدفعة عنا بقوتك يا قوي يا رحيم ..
والله يستحي من الالحاح في الدعاء فقد عفا ورحم ولطف .. فله الحمد سبحانه
أخواني وأخواتي .. لقد يأسنا من عودة التلاحم والتكاتف والتكافل وتواصل الأرحام
وقد كان رسول الله ألينا منبهآ لنا من سباتنا لقد أيقضنا من غفلتنا عن الله وتناسينا لحقوقه
هل أصبحنا نلجاء لله عند حاجتنا فقط ؟ أذا اصابتنا مصيبة رفعنا ايادينا لسماء متضرعين
أن يحمينا ويستر علينا ويدفع عن البلاء .. وبعد أن يستجيب لنا العفو الرحيم
ننساه ونتناسى من لجنا اليه في وقت المحنة ولم يخذلنا ولم يرد دعائنا ؟
هل من وقفة صادقة مع نفس قبل أن تتلاشي العبرة من أمام أعيننا حتى نتعض
وندرك أن كل شي في هذة الدنيا غير مضمون فمن ذا الذي يضمن الدنيا والأقدار
أنا من المؤمنين بالطبيعة ؟
فهي كصدر الأنسان قد يزفر نسماتآ عطرة عند الرضى
وقدر يزفر نارآ حارقة مما يراه أو يسمعة
وأعذروني على الأطالة
تحياتي
فأمتلئ رأسي بما رايت من هنا وهناك صدق وكذب أستخفاف تهويل وجهات نظر لوم كثير وكثير من المحطات هبطت بها وأقلعت منها حاملآ الصادق والمفيد منها حسب معيااااار المنطق
وخطر في بالي هذا السوأل الذي أفرز هذة الخاطرة التي أردت أن أطرحها بين أياديكم
____________________________________________________
وهي ؟
هل أعصار جونو .. كان رسول الله الى الناس
ام أن الناس تراه من عوامل الطبيعة ..
شبح تكون هناك في رحم البعيد ثم خلق وأتى يتخبط لا يعرف أحد ؟
الحمد لله على كل حال
أن الله يخلق الخلق ويكتب أجالهم .. وأننا نؤمن بذلك
ولا تدري النفس في أي أرض تخلق ولا في أي ارض تموت
ولا تعلم كيف تكون نهايتها وبأي الأسباب
ومن منطلق الأيمان بالله وبمشيئة سبحانه وتعالى ..
رأيت أن الله تعالى قد أستوفى أجال من توفاهم ..
وكان قدرهم محتومآ بهذا القدر
وقد تضمن قدرهم رساله الى الذين لا زالت أجالهم في علمه سبحانه وتعالى
فقد أراد بهم خيرآ .
نعم أعصار جونو كان رسول الله الى الناس ...
وأذا نظرنا للضحايا والأضرار سنحمد الله لأن مستوى الأعصار كان خارج عن نطاق قوة البشر فلا تستطيع اي قوة ردعة وأيقافة ..
فقط قوة وحيدة هي التي وقفت في وجهة ذلك الهول
هي قوة الأيمان بعفو ورحمة من أرسلها ..
فقد أرسلها حتى يسمعنا نقول ربنا أعفو عنا
ربنا ارحمنا ربنا .. ربنا لا تحاسبنا بما فعلوا السفهاء منا ..
ربنا وخالقنا أننا عبادك وناصيتنا بيدك وأنت تعلم الحال وترا السوأل لا حووول ولا قوة
لنا في هذا الا بك فدفعة عنا بقوتك يا قوي يا رحيم ..
والله يستحي من الالحاح في الدعاء فقد عفا ورحم ولطف .. فله الحمد سبحانه
أخواني وأخواتي .. لقد يأسنا من عودة التلاحم والتكاتف والتكافل وتواصل الأرحام
وقد كان رسول الله ألينا منبهآ لنا من سباتنا لقد أيقضنا من غفلتنا عن الله وتناسينا لحقوقه
هل أصبحنا نلجاء لله عند حاجتنا فقط ؟ أذا اصابتنا مصيبة رفعنا ايادينا لسماء متضرعين
أن يحمينا ويستر علينا ويدفع عن البلاء .. وبعد أن يستجيب لنا العفو الرحيم
ننساه ونتناسى من لجنا اليه في وقت المحنة ولم يخذلنا ولم يرد دعائنا ؟
هل من وقفة صادقة مع نفس قبل أن تتلاشي العبرة من أمام أعيننا حتى نتعض
وندرك أن كل شي في هذة الدنيا غير مضمون فمن ذا الذي يضمن الدنيا والأقدار
أنا من المؤمنين بالطبيعة ؟
فهي كصدر الأنسان قد يزفر نسماتآ عطرة عند الرضى
وقدر يزفر نارآ حارقة مما يراه أو يسمعة
وأعذروني على الأطالة
تحياتي