هدي هذه الكلمات لتلك التي أبحرت إليها في عمق المساء .. عند هطول الإمطار .. لتتكون حبيباته عشق صاخب .. لتلك التي استطاعت اعتقال أنفاسي ..في ضخم الهروب من نفسي ... وبعثرة أوراقي .. لتلك التي احتوت الحزن ... ودفقة انهارا" على ضفاف الوجع .. لتلك التي زرعت في نفسي حالة الهذيان ...وشموخ الجنون ... للتي تخيلة ملامحها .. في وسط زحام العاشقين والعاشقات .. لتلك التي هرب نبضي إليها .. إليك أيتها الوردية ...الجميلة .. الرائعة .. وانتم ايها الاخوان والاخوات اهدي إليكم أروع تحيه لكل من يمر بهذه الكلمات :-
جئتك سيدتي حاملا" أشلائي ..
لتساندي الإهمال لينسيني ..وتلغي أفكاري وتخيلاتي ..
لتقتلي حلما" كان بداخلي ولو على أضغاث نوم" ..
لا تسأليني لماذا ! ..ليس بالامكان توضيحي ..
قضت بي الأقدار عنادا" ..
وليس بوسعي مقاومة الأقدار ..
سيدتي أنا فعلا اعجبة بك .. واقتربت منك .. أحببتك ..
ولأجلك رميت بكل النساء خلفي ..
أتعلمين هذا يا أميرة الأحزان ..؟
بحثة على مشاعر تختلف عن مشاعري العادية ..
عن شوقا يؤلمني جدا .. ولهفة تعصرني إليك ..
بحثة عنك كثيرا .. وانتظرة مرورك أكثر..
وكان استعدادي الإبحار عبر جيوبك ..
لولا حبيبك آتي من بعيد ..!!
نعم انه قادم إليك من بعيد !!..
حرك مشاعرك كإعصار يقذفك من أعماق البحار ..
بحرتُ إليه .. في ضعف وخجلا" ..
صدفة أنقذتني من أي سؤال ..
اذهلتني حقا .. غتالة مشاعري .. ارتعشة أوصالي ..
اعلم انك لا تشعرين بذلك ..
مازالت سيدة الأحزان جراح الأمس في أعماقي تتنفس ..
لأني أدمنت على إن تلغي تاريخي بعض النساء ..
وتبعثر أوراقي .. وتسحق أفكاري ..
فهذه كلماتي الآن نائمة على الأوراق ..
فتتعاقب السقطات .. والعثرات ..
في حب تمزقه القيود والظروف..
أما الآن إمامك أحافظ على هدوئي ..
وأهيم في صحراء أحزانك ..
حاكميني ووبخيني .. ولكن لا تشنقي قراراتي ..
دعيني أضمد جروحي عبر تلك الأمواج ..
أصارع اللحظات أمام قراري ..
يالك من امرأة تغلبها العزة والكرامة ..
وبرودة الإطراف في قلب يعاني الكبرياء ..
أنا قابلتك كحلم تراء إمام أعيني ..
أنا الآن سيدتي .. أضمد براكين لهفتي ..
واصبحتي ماضي ولم يعد ..
فأنت ستكوني حبيبتي وانتهى الآمر ..
يا امرأة للأسف جهلتي زمني .. والزمن تجاهلني ..
فماذا بقي بعد ؟..
أيتها الطفلة المبتسمة الحزينة ..
فانا الآن تمثال بين الناس ..
مبعثرة أفكاري ... مذكراتي .. وأوراقي ..
ما بين محيطي ومحيطك ..
وادركة الآن إن تسقط الأمنيات كما نسقط أمواتا..
ماذا اسمي ذلك الإحساس عندما يلوح ويختفي ..
أحلام وأمنيات ا يموت بداخلي ..
واحمل بأكتافي مآتم ..افلا تتلمسي وجعي ؟..
فمن يأتي الآن يلملم أشلائي من بين أثاثي ؟ ..
هل يمكن أن يكون موتي على يديك ؟ ..
فإنا لآن لست احبك .!.
فالعشق يصرخ بأنه يحبك ..
ماذا فاعلتا" أنت الآن ؟ ...
جئتك سيدتي حاملا" أشلائي ..
لتساندي الإهمال لينسيني ..وتلغي أفكاري وتخيلاتي ..
لتقتلي حلما" كان بداخلي ولو على أضغاث نوم" ..
لا تسأليني لماذا ! ..ليس بالامكان توضيحي ..
قضت بي الأقدار عنادا" ..
وليس بوسعي مقاومة الأقدار ..
سيدتي أنا فعلا اعجبة بك .. واقتربت منك .. أحببتك ..
ولأجلك رميت بكل النساء خلفي ..
أتعلمين هذا يا أميرة الأحزان ..؟
بحثة على مشاعر تختلف عن مشاعري العادية ..
عن شوقا يؤلمني جدا .. ولهفة تعصرني إليك ..
بحثة عنك كثيرا .. وانتظرة مرورك أكثر..
وكان استعدادي الإبحار عبر جيوبك ..
لولا حبيبك آتي من بعيد ..!!
نعم انه قادم إليك من بعيد !!..
حرك مشاعرك كإعصار يقذفك من أعماق البحار ..
بحرتُ إليه .. في ضعف وخجلا" ..
صدفة أنقذتني من أي سؤال ..
اذهلتني حقا .. غتالة مشاعري .. ارتعشة أوصالي ..
اعلم انك لا تشعرين بذلك ..
مازالت سيدة الأحزان جراح الأمس في أعماقي تتنفس ..
لأني أدمنت على إن تلغي تاريخي بعض النساء ..
وتبعثر أوراقي .. وتسحق أفكاري ..
فهذه كلماتي الآن نائمة على الأوراق ..
فتتعاقب السقطات .. والعثرات ..
في حب تمزقه القيود والظروف..
أما الآن إمامك أحافظ على هدوئي ..
وأهيم في صحراء أحزانك ..
حاكميني ووبخيني .. ولكن لا تشنقي قراراتي ..
دعيني أضمد جروحي عبر تلك الأمواج ..
أصارع اللحظات أمام قراري ..
يالك من امرأة تغلبها العزة والكرامة ..
وبرودة الإطراف في قلب يعاني الكبرياء ..
أنا قابلتك كحلم تراء إمام أعيني ..
أنا الآن سيدتي .. أضمد براكين لهفتي ..
واصبحتي ماضي ولم يعد ..
فأنت ستكوني حبيبتي وانتهى الآمر ..
يا امرأة للأسف جهلتي زمني .. والزمن تجاهلني ..
فماذا بقي بعد ؟..
أيتها الطفلة المبتسمة الحزينة ..
فانا الآن تمثال بين الناس ..
مبعثرة أفكاري ... مذكراتي .. وأوراقي ..
ما بين محيطي ومحيطك ..
وادركة الآن إن تسقط الأمنيات كما نسقط أمواتا..
ماذا اسمي ذلك الإحساس عندما يلوح ويختفي ..
أحلام وأمنيات ا يموت بداخلي ..
واحمل بأكتافي مآتم ..افلا تتلمسي وجعي ؟..
فمن يأتي الآن يلملم أشلائي من بين أثاثي ؟ ..
هل يمكن أن يكون موتي على يديك ؟ ..
فإنا لآن لست احبك .!.
فالعشق يصرخ بأنه يحبك ..
ماذا فاعلتا" أنت الآن ؟ ...