نظَرتْ لي ...
وفي عينيها دموع صافية .
حدّقت في مقلة عيني .
وقالت لي وشفاهها مترددة :
أنا تائهة .
تائهة بينك وبين حبك
فلا أنا قادرة على فراقك
ولا أستطيع العَيْش بدون حبك
فأنت ليَ الحياة ولي الأمل
وحبك يعني أنا أي بدونهِ أنا لا أكون .
فدلّني ايّهما أختار ؟
أنت أم حبّك ؟
فإنني في حِيرةٍ من أمري .
مددتُ إليها يدي
وشابكت أصابعي على خصلات شعرها
وقلت لها بصوتي المملوء حباً لها:
حبيبتي ..
لاتتردي ..
ولاتتتيهي وتتعبي من التفكير
كلانا لكِ انتِ
انتِ فقط
فحبّي مسخّر لكِ
وأنا أعيش لحبك
وفي عينيها دموع صافية .
حدّقت في مقلة عيني .
وقالت لي وشفاهها مترددة :
أنا تائهة .
تائهة بينك وبين حبك
فلا أنا قادرة على فراقك
ولا أستطيع العَيْش بدون حبك
فأنت ليَ الحياة ولي الأمل
وحبك يعني أنا أي بدونهِ أنا لا أكون .
فدلّني ايّهما أختار ؟
أنت أم حبّك ؟
فإنني في حِيرةٍ من أمري .
مددتُ إليها يدي
وشابكت أصابعي على خصلات شعرها
وقلت لها بصوتي المملوء حباً لها:
حبيبتي ..
لاتتردي ..
ولاتتتيهي وتتعبي من التفكير
كلانا لكِ انتِ
انتِ فقط
فحبّي مسخّر لكِ
وأنا أعيش لحبك