(( مساااااااااااااء الخير .. ومجددا نعود حيثما بدئنا .. عن الشوق .. عن اللهفة .. عن براكين تسكن ضلوعنا .. تصرخ .. تتفجر .. تنطق .. مشتااااااااااااااااااااااااااااااقين .. فماذا بعد هذا الشوق يكون .. وانا شوقي يكون بنكهة اخرى .. وبطعم اخر .. وبصوت اخر .. !! ))
كم أنا مشتاق ..!!
كم أنا مشتاق لصوت أمراءة يحادثني ..
كم أنا أشتاق لأنفاس أمراءة تعشقني ..
أشتاق لصوت يعاتبني ..
يشتمني ..
يعاركني ..
ومن جذور وحدتي يقتلعني ..
ومن غروري ينتشلني ..
ثم يسحقني ..
يحطمني ..
فلا رغبة لي في صوت .. ينام
دون أن يثيرني ..
يحركني ..
لا يقلقني ..
أنني في الغرام بركانً ..
وعليه أن يفجرني ..
وأنني في عالم النساء مغواراً ..
فلابد أن يهزمني ..
أني أبحث عن صوت لا يفارقني ..
في وحدتي ..
وبلعنة غربتي .. يتبعني
يلاحقني ..
وبصداه يطاردني ..
تمنيته صوتاً بالجروح يعمقني ..
ومن الجروح يبرئني ..
يقتلني ..
وللحياة يرجعني ..
تمنيت صوتاُ ..
لو للبعيد البعيد .. يأخذني !!
وأينما يكون ..
معه يوجدني ..
كم أشتاق لصوت ..
مرهفْ ..
جميل ..
شفاف يسامرني ..
يخاطبني ..
يسألني ..
يزعل مني ..
يهرب عني ..
ألاحقه ..!!
أداعبه !!
وفجأة يحضنني .. يذوبني ..
ولا يفكر مطلقاً .. أن يموت ويتركني !!
كم أنا مشتاق ..!!
كم أنا مشتاق لصوت أمراءة يحادثني ..
كم أنا أشتاق لأنفاس أمراءة تعشقني ..
أشتاق لصوت يعاتبني ..
يشتمني ..
يعاركني ..
ومن جذور وحدتي يقتلعني ..
ومن غروري ينتشلني ..
ثم يسحقني ..
يحطمني ..
فلا رغبة لي في صوت .. ينام
دون أن يثيرني ..
يحركني ..
لا يقلقني ..
أنني في الغرام بركانً ..
وعليه أن يفجرني ..
وأنني في عالم النساء مغواراً ..
فلابد أن يهزمني ..
أني أبحث عن صوت لا يفارقني ..
في وحدتي ..
وبلعنة غربتي .. يتبعني
يلاحقني ..
وبصداه يطاردني ..
تمنيته صوتاً بالجروح يعمقني ..
ومن الجروح يبرئني ..
يقتلني ..
وللحياة يرجعني ..
تمنيت صوتاُ ..
لو للبعيد البعيد .. يأخذني !!
وأينما يكون ..
معه يوجدني ..
كم أشتاق لصوت ..
مرهفْ ..
جميل ..
شفاف يسامرني ..
يخاطبني ..
يسألني ..
يزعل مني ..
يهرب عني ..
ألاحقه ..!!
أداعبه !!
وفجأة يحضنني .. يذوبني ..
ولا يفكر مطلقاً .. أن يموت ويتركني !!