بسم الله الرحمن الرحيم ..
ارد ان اخط لكم صفحه من انين المااضي ..
اذهب الى بيت خاالي ..
اتابع بصمت ..
ارى الجميع يتحدث اللا انا ..
ترى ماللذي يدوور في باالي ..؟
اتابع من فتحة البااب تلك الغرفه اتاابع اين صاحبهاا ؟
وبعد 10 دقائق الا وقد خرج منهاا شااب وسيم مزووح ومهذب ..
دخل ليسلم على الجميع ..
كنت اخر من سلم عليه
عندما مددت ايدي للسلام .. قلت في نفسي .. ااه لو تعلم بما تخفيه الصدوور ..
..
وكنت دائما اذهب لتوصيل ابن خالي الصغير لبيتهم فقط لارى اخااه الاكبر منهـ ..
ومرت بنا الايام ..
وهو لا يعلم مافي قي قلبي ..
في الاعصاار وفي الشدهـ .. في جوونو وفي ايامه السوداء القبيحهـ ..
وبالتحديد بعد مرورهـ ..
فاذا بهااتف امي يرن ..
الوو من معي ..؟
خالكـ (( ..... )) دون تشهير باسمااء .. وهو خالي المتوسط ..
ابن خالكـ ... اصيب بماس كهرباائي وتوقف قلبه عن النبض ..
ماذا .. فاذا بامي القت الهاتف الخلوي جانبا و اصبحت تبكي بكاءا شديدا ..
فسالها الجميع حينئذ اجابت ..
....... اصيب اصيب بصقعه كهربائيه فتوقف قلبه عن النبض ..
لا .. مستحيل .. مالذي يحدث؟
حينهاا انهمرت بالبكااء ..
توضأت وصليت ركعتين ..
وبدات بالدعااء له ..
فاتصلت باخته لاعرف مالذي حصل ..
سالتها فقاالت :
ذهب للاستحمام في بيت صديقه لان بيتنا لا يوجد به مااء ..
فرأى عمود لمصباح تنوير الطرق ملقيا على الارض في وسط الطريق ..
كما تعلمين فهوو لا يحب ان يتأذى النااس ..
فقال لصديقه هيا نرفعه .
فرفعااه .. لكنه كان ثقيلا فاتكأ على عمود اخر ولكن..
العمود كان مكهرب .. فكهربه فبات ينتفض .. فاتصل الصديق على خالي ثم اتى مسرعا واخذه الى المشفى..
و عونا من الله ذهب الاتصال من اول محاوله .. كما تعلمون فان الاتصلات وقتها كانت صعبهـ ..
فاليوم السادس وهو في المشفى وفي العنايه المركزه ..
ذهبت وبعد تفكير طويل فان قلبي لا يستحمل ان اراه هكذا .. فلا حول ولا قوة لي ..
وانا اتجه نحوو الغرفه ـ ارتجف وانتفض ..
دخلت ..
قيل لي ..
اتجهي الى الامام وثم الى اليساار ..
دخلت ..
رايته لم امل 5 ثوانٍ بقربه اللا وخرجت منهاارة من البكاااء ..
لم استطع امتلاك نفسي ..
فامسك بي خالي وقاال ..
سيعوود لينور الحياه من جديد ..
والى الان وهو في العنايه المركزه ..
ونسال الله ان يشفيهـ ..
لم استطع تحمل هذا الالم وحدي ..
واشكر الجميع ..
ارد ان اخط لكم صفحه من انين المااضي ..
اذهب الى بيت خاالي ..
اتابع بصمت ..
ارى الجميع يتحدث اللا انا ..
ترى ماللذي يدوور في باالي ..؟
اتابع من فتحة البااب تلك الغرفه اتاابع اين صاحبهاا ؟
وبعد 10 دقائق الا وقد خرج منهاا شااب وسيم مزووح ومهذب ..
دخل ليسلم على الجميع ..
كنت اخر من سلم عليه
عندما مددت ايدي للسلام .. قلت في نفسي .. ااه لو تعلم بما تخفيه الصدوور ..
..
وكنت دائما اذهب لتوصيل ابن خالي الصغير لبيتهم فقط لارى اخااه الاكبر منهـ ..
ومرت بنا الايام ..
وهو لا يعلم مافي قي قلبي ..
في الاعصاار وفي الشدهـ .. في جوونو وفي ايامه السوداء القبيحهـ ..
وبالتحديد بعد مرورهـ ..
فاذا بهااتف امي يرن ..
الوو من معي ..؟
خالكـ (( ..... )) دون تشهير باسمااء .. وهو خالي المتوسط ..
ابن خالكـ ... اصيب بماس كهرباائي وتوقف قلبه عن النبض ..
ماذا .. فاذا بامي القت الهاتف الخلوي جانبا و اصبحت تبكي بكاءا شديدا ..
فسالها الجميع حينئذ اجابت ..
....... اصيب اصيب بصقعه كهربائيه فتوقف قلبه عن النبض ..
لا .. مستحيل .. مالذي يحدث؟
حينهاا انهمرت بالبكااء ..
توضأت وصليت ركعتين ..
وبدات بالدعااء له ..
فاتصلت باخته لاعرف مالذي حصل ..
سالتها فقاالت :
ذهب للاستحمام في بيت صديقه لان بيتنا لا يوجد به مااء ..
فرأى عمود لمصباح تنوير الطرق ملقيا على الارض في وسط الطريق ..
كما تعلمين فهوو لا يحب ان يتأذى النااس ..
فقال لصديقه هيا نرفعه .
فرفعااه .. لكنه كان ثقيلا فاتكأ على عمود اخر ولكن..
العمود كان مكهرب .. فكهربه فبات ينتفض .. فاتصل الصديق على خالي ثم اتى مسرعا واخذه الى المشفى..
و عونا من الله ذهب الاتصال من اول محاوله .. كما تعلمون فان الاتصلات وقتها كانت صعبهـ ..
فاليوم السادس وهو في المشفى وفي العنايه المركزه ..
ذهبت وبعد تفكير طويل فان قلبي لا يستحمل ان اراه هكذا .. فلا حول ولا قوة لي ..
وانا اتجه نحوو الغرفه ـ ارتجف وانتفض ..
دخلت ..
قيل لي ..
اتجهي الى الامام وثم الى اليساار ..
دخلت ..
رايته لم امل 5 ثوانٍ بقربه اللا وخرجت منهاارة من البكاااء ..
لم استطع امتلاك نفسي ..
فامسك بي خالي وقاال ..
سيعوود لينور الحياه من جديد ..
والى الان وهو في العنايه المركزه ..
ونسال الله ان يشفيهـ ..
لم استطع تحمل هذا الالم وحدي ..
واشكر الجميع ..