انعدام الحياء أو البذاء بالمعنى الأصح
فقد أصبح من النادر أن تجد شخص يستحي من الله
ومن المظاهر الشائعة:-
v ومن مظاهر ضعف الحياء لدى بعض النساء: تبسطها بالتحدث مع الرجل الأجنبي مثلالبائع وتليين القول له وترقيق الصوت من أجل أن يخفض لها سعر البضاعة.
v تشبه النساء بالرجال في اللباس وقصات الشعر والمشية والحركة. وهذافعل مستقبح تأباه الفطرة السليمة والذوق والحياء وحرمه الشرع ونهى عنه.
v ومن المشاهد المؤسفة التي فشت في وسط النساء هذه الأيام ظاهرة النساء الكاسياتالعاريات - أو النساء شبه العاريات - وذلك بلبس الملابس شديدة الضيق اللاصقة أو الملابس المفتحة من الأعلى والأسفل حتى وصلت إلى حدود العورات المغلظة فلم يراعواديناً ولا حياء ولا مروءة. والله إن المؤمن عندما يرى أمثال هؤلاء يقشعر بدنه حياءمن الله وحياء من الناس. ولكن ماذا تقول لأمثال هؤلاء النسوة؟ وماذا نملك لهن وقدنُزع الحياء من قلوبهم وقابلوا الناس بوجه وقاحاً.
v ومن قلة الحياء وضعف الغيرة في قلوب بعض الرجال:استقدامهم النساء الأجنبيات السافرات أو الكافرات وخلطهن لهم مع عوائلهم داخلبيوتهم وجعلهن يزاولن الأعمال بين الرجال، وربما يستقبلن الزائرين، ويقمن بصبالقهوة للرجال. أو استقدامهم للرجال الأجانب سائقين وخدامين، يطلعون على محارمهمويخلون مع نسائهم في البيوت وفي السيارات في الذهاب بهن إلى المدارس والأسواق، فأينالغيرة وأين الحياء وأين الشهامة والرجولة؟!.
v ومن ذهاب الحياء في النساء اليوم:ما ظهر في الكثير منهن من عدم التستر والحجاب، والخروج إلى الأسواق متطيباتمتجملات لابسات لأنواع الحلي والزينة، لا يبالين بنظر الرجال إليهن، بل ربما يفتخرنبذلك، ومنهن من تغطي وجهها في الشارع وإذا دخلت المعرض كشفت عن وجهها وذراعيها عندصاحب المعرض ومازحته بالكلام وخضعت له بالقول؛ لتطمع الذي في قلبه مرض.
v ومن ذهاب الحياء في بعض الرجال أو النساء:شغفهم بإستماع الأغاني والمزامير من الإذاعات ومن أشرطة التسجيل.
أين الحياء ممن يشتري الأفلام الخليعة، ويعرضها في بيته أمام نسائه وأولاده بمافيها من مناظر الفجور وقتل الأخلاق، وإثارة الشهوة، والدعوة إلى الفحشاء والمنكر؟!.
أين الحياء ممن ضيعوا أولادهم في الشوارع يخالطون من شاؤوا ويصاحبون ما هب ودبمن ذوي الأخلاق السيئة، أو يضايقون الناس في طرقاتهم ويقفون بسياراتهم في وسطالشارع؛ حتى يمنعوا المارة، أو يهددون حياتهم بالعبث بالسيارات وبما يسمونهبالتفحيط؟!.
أين الحياء من المدخن الذي ينفث الدخان الخبيث من فمه في وجود جلسائه ومن حوله،فيخنق أنفاسهم ويقزز نفوسهم ويملأ مشامهم من نتنه ورائحته الكريهة؟!.
أين الحياء من التاجر الذي يخدع الزبائن، ويغش السلع، ويكذب على الناس؟ إن الذيحمل هؤلاء على النزول إلى هذه المستويات الهابطة هو ذهاب الحياء كما قال: {إذا لم تستح فاصنع ما شئت}.
فقد أصبح من النادر أن تجد شخص يستحي من الله
ومن المظاهر الشائعة:-
vتحدث المرأة بما يقع بينها وبين زوجها من الأمور الخاصة. وقد وصف النبي من يفعل ذلك بشيطان أتى شيطانه في الطريق والناس ينظرون.
v ومن مظاهر ضعف الحياء لدى بعض النساء: تبسطها بالتحدث مع الرجل الأجنبي مثلالبائع وتليين القول له وترقيق الصوت من أجل أن يخفض لها سعر البضاعة.
v تشبه النساء بالرجال في اللباس وقصات الشعر والمشية والحركة. وهذافعل مستقبح تأباه الفطرة السليمة والذوق والحياء وحرمه الشرع ونهى عنه.
v ومن المشاهد المؤسفة التي فشت في وسط النساء هذه الأيام ظاهرة النساء الكاسياتالعاريات - أو النساء شبه العاريات - وذلك بلبس الملابس شديدة الضيق اللاصقة أو الملابس المفتحة من الأعلى والأسفل حتى وصلت إلى حدود العورات المغلظة فلم يراعواديناً ولا حياء ولا مروءة. والله إن المؤمن عندما يرى أمثال هؤلاء يقشعر بدنه حياءمن الله وحياء من الناس. ولكن ماذا تقول لأمثال هؤلاء النسوة؟ وماذا نملك لهن وقدنُزع الحياء من قلوبهم وقابلوا الناس بوجه وقاحاً.
v ومن قلة الحياء وضعف الغيرة في قلوب بعض الرجال:استقدامهم النساء الأجنبيات السافرات أو الكافرات وخلطهن لهم مع عوائلهم داخلبيوتهم وجعلهن يزاولن الأعمال بين الرجال، وربما يستقبلن الزائرين، ويقمن بصبالقهوة للرجال. أو استقدامهم للرجال الأجانب سائقين وخدامين، يطلعون على محارمهمويخلون مع نسائهم في البيوت وفي السيارات في الذهاب بهن إلى المدارس والأسواق، فأينالغيرة وأين الحياء وأين الشهامة والرجولة؟!.
v ومن ذهاب الحياء في النساء اليوم:ما ظهر في الكثير منهن من عدم التستر والحجاب، والخروج إلى الأسواق متطيباتمتجملات لابسات لأنواع الحلي والزينة، لا يبالين بنظر الرجال إليهن، بل ربما يفتخرنبذلك، ومنهن من تغطي وجهها في الشارع وإذا دخلت المعرض كشفت عن وجهها وذراعيها عندصاحب المعرض ومازحته بالكلام وخضعت له بالقول؛ لتطمع الذي في قلبه مرض.
v ومن ذهاب الحياء في بعض الرجال أو النساء:شغفهم بإستماع الأغاني والمزامير من الإذاعات ومن أشرطة التسجيل.
أين الحياء ممن يشتري الأفلام الخليعة، ويعرضها في بيته أمام نسائه وأولاده بمافيها من مناظر الفجور وقتل الأخلاق، وإثارة الشهوة، والدعوة إلى الفحشاء والمنكر؟!.
أين الحياء ممن ضيعوا أولادهم في الشوارع يخالطون من شاؤوا ويصاحبون ما هب ودبمن ذوي الأخلاق السيئة، أو يضايقون الناس في طرقاتهم ويقفون بسياراتهم في وسطالشارع؛ حتى يمنعوا المارة، أو يهددون حياتهم بالعبث بالسيارات وبما يسمونهبالتفحيط؟!.
أين الحياء من المدخن الذي ينفث الدخان الخبيث من فمه في وجود جلسائه ومن حوله،فيخنق أنفاسهم ويقزز نفوسهم ويملأ مشامهم من نتنه ورائحته الكريهة؟!.
أين الحياء من التاجر الذي يخدع الزبائن، ويغش السلع، ويكذب على الناس؟ إن الذيحمل هؤلاء على النزول إلى هذه المستويات الهابطة هو ذهاب الحياء كما قال: {إذا لم تستح فاصنع ما شئت}.