خواطر تتصارع في مخيلتي رافضتاً البقاء هناك
يستأذنني بالخروج.
لا أجيد هذا الفن من الأدب ولكنهن أجبرني على الخوض فية.
فأرجو المعذرة
أكتب فذلك يريحوني
يستأذنني بالخروج.
لا أجيد هذا الفن من الأدب ولكنهن أجبرني على الخوض فية.
فأرجو المعذرة
أكتب فذلك يريحوني
.......كم هى؟..... تلك الايام قاسية تمرعليّه
كأنها سنين او عقود من الزمن السحيق
وأنا قابعاً في تلك الغرفة متأخذاً القرفصاء.
أتخبط في حنكة الليل .....داعياً ربي أن يمبلج الصبح
وتشرق شمس صبحي.......لتضئ لي ما تبقى لي من العمر
وتتسلل تلك الخيوط الذهبية من النور.
عبر الستارة المخملية التي شاركت تلك الأيام سوادها
ليعيد لي ذلك النور أشراقة أمل
إنتظرتها
كأنها سنين او عقود من الزمن السحيق
وأنا قابعاً في تلك الغرفة متأخذاً القرفصاء.
أتخبط في حنكة الليل .....داعياً ربي أن يمبلج الصبح
وتشرق شمس صبحي.......لتضئ لي ما تبقى لي من العمر
وتتسلل تلك الخيوط الذهبية من النور.
عبر الستارة المخملية التي شاركت تلك الأيام سوادها
ليعيد لي ذلك النور أشراقة أمل
إنتظرتها