تحياتي
تحتفل جميع دول العالم في 26 من يونيو من كل عام باليوم العالمي لمكافحة أفه العصر المخدرات وتسخر إمكانياتها للتعريف بمضار المخدرات ومواجهه مخاطرها الكبيرة على الشباب من تهريب المخدرات وترويجها واستهلاكها من قبل المتعاطين.
فتعاطي هذه السموم تسبب خسائر بشريه ووقع العديد من المآسي أضافه إلى التفكك الاجتماعي من جراء التأثيرات النفسية التي يتعرض لها متعاطو المخدرات ويؤدى إلى التخلي عن القيم الاخلاقيه وتعاليم الدين الإسلامي الحنيف وهدم شخص الإنسان وهدم آسرته من جراء المآسي التي تنتج من تعاطيه للمخدرات .وقد انتشرت بكثرة في صفوف الشباب لكونهم الفئة المستهدفة لدى مروجي المخدرات لسهوله الوصول إليهم من مراهقين في سن الدراسة فعلى الاسره آن تحيط بالأبناء وتراقبهم اشد المراقبه وتحميهم وتوجههم بالتالي إلى مضار هذه الافه الكبرى عليهم فهي المعنية بتقديم مصل ضد الإدمان لابنائها فيجب على آلام والأب آن يكون قدوه ونموذجايحتذى بها وان يغرسا في أبنائها تعاليم الدين الإسلامي وتعليمهم القيم الفاضلة وتخصيص وقت للحديث مع الأبناء في مختلف الموضوعات آو مشاكل تعترضهم ومن بينها لا سمح الله المخدرات.أصبحت هذه الافه قلق كل من الوالدين في هذه الفترة لانتشار السموم بين فئه أصحاب السوء لذا وجب على أولياء الأمور عدم إعطاء الحرية الكاملة لي الأبناء ومعرفة أصحاب السوء من أصحاب الصالحين لكي يجنبوا أبناءهم مرافقتهم بقدر الإمكان التأثير على الابن لاختيار نوعيه أصدقائه وتوجيهه إلى الآثار المترتبة على معاشره أصدقاء الخير وأصدقاء الشر وان يذكره دائما بان الشريعة السمحاء قد حرمت تعاطي المخدرات نظرا لآثارها السيئة على الفرد والمجتمع.
المخدرات هي مادة مخدره تحدث تخدرا بالجسم وكسل وفتورا وتعرض جميع أجزاء الجسم إلى تغييرات ذهنية وبدنيه كتضخم القلب ووهن عضلته والسائل الرئوي والشلل النفسي والغثيان والتقيوء والتهاب المعدة والنوبات الصرعيه وفقدان الذاكرة والإيدز والضعف الجنسي وتنقسم إلى قسمين: الطبيعية والتصنيعية وهي الخشخاش والأفيون والمورفين ،القنب،الهيروين،الكوكا،القات)والمخدرات التخليقيه وهي المنشطات والمسكنات والمهدئات والمنومات ومواد الهلوسة وعقارها.
وطرق تعاطيها: الحقن بالوريد (كالمورفين والهيروين) والبلع(كالحبوب والكحول والعطور)والمضغ والإبقاء في الفم (كالقات)والشم (كالمواد اللاصقه)والتدخين(كالحشيش). وقد حرم الشرع على تعاطيها كما قال الله تعالى(ويحل لهم الطيبات ويحرم عليهم الخبائث).
فلندعو الى محاربه الادمان والمدمنين
الله الموفق
تحتفل جميع دول العالم في 26 من يونيو من كل عام باليوم العالمي لمكافحة أفه العصر المخدرات وتسخر إمكانياتها للتعريف بمضار المخدرات ومواجهه مخاطرها الكبيرة على الشباب من تهريب المخدرات وترويجها واستهلاكها من قبل المتعاطين.
فتعاطي هذه السموم تسبب خسائر بشريه ووقع العديد من المآسي أضافه إلى التفكك الاجتماعي من جراء التأثيرات النفسية التي يتعرض لها متعاطو المخدرات ويؤدى إلى التخلي عن القيم الاخلاقيه وتعاليم الدين الإسلامي الحنيف وهدم شخص الإنسان وهدم آسرته من جراء المآسي التي تنتج من تعاطيه للمخدرات .وقد انتشرت بكثرة في صفوف الشباب لكونهم الفئة المستهدفة لدى مروجي المخدرات لسهوله الوصول إليهم من مراهقين في سن الدراسة فعلى الاسره آن تحيط بالأبناء وتراقبهم اشد المراقبه وتحميهم وتوجههم بالتالي إلى مضار هذه الافه الكبرى عليهم فهي المعنية بتقديم مصل ضد الإدمان لابنائها فيجب على آلام والأب آن يكون قدوه ونموذجايحتذى بها وان يغرسا في أبنائها تعاليم الدين الإسلامي وتعليمهم القيم الفاضلة وتخصيص وقت للحديث مع الأبناء في مختلف الموضوعات آو مشاكل تعترضهم ومن بينها لا سمح الله المخدرات.أصبحت هذه الافه قلق كل من الوالدين في هذه الفترة لانتشار السموم بين فئه أصحاب السوء لذا وجب على أولياء الأمور عدم إعطاء الحرية الكاملة لي الأبناء ومعرفة أصحاب السوء من أصحاب الصالحين لكي يجنبوا أبناءهم مرافقتهم بقدر الإمكان التأثير على الابن لاختيار نوعيه أصدقائه وتوجيهه إلى الآثار المترتبة على معاشره أصدقاء الخير وأصدقاء الشر وان يذكره دائما بان الشريعة السمحاء قد حرمت تعاطي المخدرات نظرا لآثارها السيئة على الفرد والمجتمع.
المخدرات هي مادة مخدره تحدث تخدرا بالجسم وكسل وفتورا وتعرض جميع أجزاء الجسم إلى تغييرات ذهنية وبدنيه كتضخم القلب ووهن عضلته والسائل الرئوي والشلل النفسي والغثيان والتقيوء والتهاب المعدة والنوبات الصرعيه وفقدان الذاكرة والإيدز والضعف الجنسي وتنقسم إلى قسمين: الطبيعية والتصنيعية وهي الخشخاش والأفيون والمورفين ،القنب،الهيروين،الكوكا،القات)والمخدرات التخليقيه وهي المنشطات والمسكنات والمهدئات والمنومات ومواد الهلوسة وعقارها.
وطرق تعاطيها: الحقن بالوريد (كالمورفين والهيروين) والبلع(كالحبوب والكحول والعطور)والمضغ والإبقاء في الفم (كالقات)والشم (كالمواد اللاصقه)والتدخين(كالحشيش). وقد حرم الشرع على تعاطيها كما قال الله تعالى(ويحل لهم الطيبات ويحرم عليهم الخبائث).
فلندعو الى محاربه الادمان والمدمنين
الله الموفق

