الى أدم وحواء ..أطرح أمامكم هذة القصة التي تمر بها صديقة لي عزيزة علية كثيراُ
لقد تألمت كثيراً عند سماع قصتها ولكن أسعدني صبرها وشجاعتها لكي تحافظ على زوجها وبيتها .
وقد كلفتني بأن أضع قصتها بين يديكم لعلنا نجد بين ردودكم ما يساعدها في الخروج من مصيبتها التي عصفت بحياتها وأصبحت حياتها على المحك
فأليكم القصه ...
قالت لي وهي تجهش باكلية بحرقة .. بعد زواجي بسنه واحده بدأت ألاحظ أختلاف على زوجي حاولت أن أقترب منه ولكن بدون جدوى فكلما أقتربت اشعر بأنه يبعد مسافات أطول عني و بدأت أسال نفسي وأساله تاره أخرى هل أنا قصرت في شئ وهل لأحظت على أيه أخطاء فسبحان من لا يغفل فكان رده بانني اقوم بواجبي على أحسن وجه ولكن انشغاله زاد وتوتره داخل البيت عندما يرن هاتفه فكانت أيامي قلق فكنت أحاول أن ارضيه بشتئ السبل ولكن لا حياه لمن تنادي شككت بتصرفاته وكنت اسال نفسئ هل من المعقول بأن يكن زوجي على بعلاقه بأمرأة أخرى ولكن كنت أطرد الفكره من رأسي ولا اقبلها أبداً ألى أن أتى ذلك اليوم المشئوم الذي أكتشفت فيةخيانته لي نعم أكتشفت بأنه على علاقه بامرأة أخرى .يا لمصيبتي لقد دارت بي الأرض وهبطت السماء على رأسي .. زوجي الذي أحببت وأب طفلتي يخونني
ماذا أفعل وكيف أتصرف وكيف أصبر وكيف اتحمل ألم خيانتة لوفائي وأحترامي لقدسية الحب كتمت صرختي وحبست دمعتي وسألت الله الفرج على ما أنا فيه حاولت تنبيهه بطريقه غير مباشره وكنت دائما أشرح له عن الخيانه وعن ردة فعلي شعوري لو أكتشفت بانه يخونني ولكنه كان دائماً يقابلني بهدوء أعصاب وعدم مبالاااة لخوفي من تلك الطعنة ألتي أخشى أن تجرح قلبي وتدميه وتقتل كرامتي في داخلي ..
ومرت الأيام مسرعة في خطاها الى ذلك اليوم الذي طفح فية كيلي فأستجمعت قواي واخبرته بأنني اعرف بأنه على علاقه بأمرآه أخرى فسكت برهه وردعلي بعصبيه وأنكار وكنت اشرب المر من داخلي حفاظا على بيتي وزوجي وعلى طفلتي الجميله فلا أحب أن تخسر أباها بلحضه غضب وكنت دائماً أردد انك لا تهدي من أحببت ولكن يهدي الله من يشاء
هذه قصه صديقتي فما راي حواء وادم بذالك نرجوا منكم عدم البخل علينا بتوجيهنا بنصائحكم التي قد يكون فيها الأمل الذي يساعد صديقتي على الحفاظ على سفينة حياتها من عواصف الانفصال حتى تصل بر الأمان
لقد تألمت كثيراً عند سماع قصتها ولكن أسعدني صبرها وشجاعتها لكي تحافظ على زوجها وبيتها .
وقد كلفتني بأن أضع قصتها بين يديكم لعلنا نجد بين ردودكم ما يساعدها في الخروج من مصيبتها التي عصفت بحياتها وأصبحت حياتها على المحك
فأليكم القصه ...
قالت لي وهي تجهش باكلية بحرقة .. بعد زواجي بسنه واحده بدأت ألاحظ أختلاف على زوجي حاولت أن أقترب منه ولكن بدون جدوى فكلما أقتربت اشعر بأنه يبعد مسافات أطول عني و بدأت أسال نفسي وأساله تاره أخرى هل أنا قصرت في شئ وهل لأحظت على أيه أخطاء فسبحان من لا يغفل فكان رده بانني اقوم بواجبي على أحسن وجه ولكن انشغاله زاد وتوتره داخل البيت عندما يرن هاتفه فكانت أيامي قلق فكنت أحاول أن ارضيه بشتئ السبل ولكن لا حياه لمن تنادي شككت بتصرفاته وكنت اسال نفسئ هل من المعقول بأن يكن زوجي على بعلاقه بأمرأة أخرى ولكن كنت أطرد الفكره من رأسي ولا اقبلها أبداً ألى أن أتى ذلك اليوم المشئوم الذي أكتشفت فيةخيانته لي نعم أكتشفت بأنه على علاقه بامرأة أخرى .يا لمصيبتي لقد دارت بي الأرض وهبطت السماء على رأسي .. زوجي الذي أحببت وأب طفلتي يخونني
ماذا أفعل وكيف أتصرف وكيف أصبر وكيف اتحمل ألم خيانتة لوفائي وأحترامي لقدسية الحب كتمت صرختي وحبست دمعتي وسألت الله الفرج على ما أنا فيه حاولت تنبيهه بطريقه غير مباشره وكنت دائما أشرح له عن الخيانه وعن ردة فعلي شعوري لو أكتشفت بانه يخونني ولكنه كان دائماً يقابلني بهدوء أعصاب وعدم مبالاااة لخوفي من تلك الطعنة ألتي أخشى أن تجرح قلبي وتدميه وتقتل كرامتي في داخلي ..
ومرت الأيام مسرعة في خطاها الى ذلك اليوم الذي طفح فية كيلي فأستجمعت قواي واخبرته بأنني اعرف بأنه على علاقه بأمرآه أخرى فسكت برهه وردعلي بعصبيه وأنكار وكنت اشرب المر من داخلي حفاظا على بيتي وزوجي وعلى طفلتي الجميله فلا أحب أن تخسر أباها بلحضه غضب وكنت دائماً أردد انك لا تهدي من أحببت ولكن يهدي الله من يشاء
هذه قصه صديقتي فما راي حواء وادم بذالك نرجوا منكم عدم البخل علينا بتوجيهنا بنصائحكم التي قد يكون فيها الأمل الذي يساعد صديقتي على الحفاظ على سفينة حياتها من عواصف الانفصال حتى تصل بر الأمان
: 
: