لا لون .. لا طعم .. لا روح .. لا هوية [ ليس لأنهم اقوياء .. بل لأن نحن الاضعف ]
انها البطولة الاسيويه وليست بطولة الخليج انهاعلى ارض فيتنام وليس في قلب العاصمة ابوظبي ، دون دعم جماهيري دون مساندة اعلاميةفي المباراة الافتتاحية امام صاحب الارض الغامض والذي لا نعرف عن تاريخه الكروي الاالقليل كان السقوط الذي هو بنظر البعض فاجعة و كارثة .
ماهي الاسباب الحقيقة للخسارة امام الاحمر الفيتنامي ؟بعيدا عن تقاذف الاتهامات او وضع اللوم و المسؤولية على طرف واحد نرى ان هناك تحمل جماعي لهذي الخسارة و التعثر الاول في المشوار الاسيوي حيث كانت البداية بحذر دفاعي ليس له مبرر مع تكبيل مقدرات اللاعبين مع عدم القرائة الصحيحة للمنتخب الخصم اخطاءارتبكها ميتسو من قبل ان تبدأ المباراة و اثناء مجريات الشوطين الاول و الثاني شاهدنا عدم التركيز و انعدام الانسجام و ضياع الفرص و التفكك وعدم الترابط معانعدام الثقة و غياب الحلول !
ومن تابع اللقاء سيرى ان السلبيات عديدة و الملاحظات كثيرة ولكن سنتجاوزها لقول بعض النقاط التي من الافضل الانتباه لها ، بأن المنتخب بحاجة للدعم الجماهيري بالتوعية و الرسالة الواضحة وليس مجرد ( نفخ ) اعلامي وتشويه للصورة الحقيقة ، فهناك خلل وجب ان نعالجه و هناك سلبيات وجب ان نحولها الى ايجابيات لمصلحة ابيض الامارات .
لا لون .. لا طعم .. لا روح .. لاهوية [ ليس لأنهم اقوياء .. بل لأن نحن الاضعف ]
لم نخسر من فيتنام لأن فيتنام كانت الاقوى ولكن لكوننا الاضعف في هذااللقاء ، دخل الفريق بتعالي و بنظره ان الفوز مضمون و النتجية ستكون قاسية ولكنكانت المفاجئة ان فيتنام قدم دراسة كاملة عن الابيض و نقاط ضعفة و المحزن ان الابيضلم يكن يمتلك الحلول حيث كانت المحاولت الهجومية فردية في حين وفي اكثر الاحيانكانت كرات عرضية طوليه من نصيب المدافعين او لحارس المرمى وفي اكثر الاحيان لخارج الملعب .لا لون .. لا طعم .. لا روح .. لا هوية هذا هو الحال و مااتمناه ان يكون استمرار الحال من الحال ، حيث نرغب بأن تتلون القارة الاسيويةبأبداعات المنتخب بأن تشهد المباريات طعم و رونق خاص بأن نشاهد روح الاماراتيه وهوية ابناء زايد و نحن قدها و قدود و رجالنا رجال ، رغم ان القادم اصعب بمواجهة بطل اسيا الياباني و بطل الاسياد القطري ولكن بكرة القدم ليس هناك مستحيل .
انها البطولة الاسيويه وليست بطولة الخليج انهاعلى ارض فيتنام وليس في قلب العاصمة ابوظبي ، دون دعم جماهيري دون مساندة اعلاميةفي المباراة الافتتاحية امام صاحب الارض الغامض والذي لا نعرف عن تاريخه الكروي الاالقليل كان السقوط الذي هو بنظر البعض فاجعة و كارثة .
ماهي الاسباب الحقيقة للخسارة امام الاحمر الفيتنامي ؟بعيدا عن تقاذف الاتهامات او وضع اللوم و المسؤولية على طرف واحد نرى ان هناك تحمل جماعي لهذي الخسارة و التعثر الاول في المشوار الاسيوي حيث كانت البداية بحذر دفاعي ليس له مبرر مع تكبيل مقدرات اللاعبين مع عدم القرائة الصحيحة للمنتخب الخصم اخطاءارتبكها ميتسو من قبل ان تبدأ المباراة و اثناء مجريات الشوطين الاول و الثاني شاهدنا عدم التركيز و انعدام الانسجام و ضياع الفرص و التفكك وعدم الترابط معانعدام الثقة و غياب الحلول !
ومن تابع اللقاء سيرى ان السلبيات عديدة و الملاحظات كثيرة ولكن سنتجاوزها لقول بعض النقاط التي من الافضل الانتباه لها ، بأن المنتخب بحاجة للدعم الجماهيري بالتوعية و الرسالة الواضحة وليس مجرد ( نفخ ) اعلامي وتشويه للصورة الحقيقة ، فهناك خلل وجب ان نعالجه و هناك سلبيات وجب ان نحولها الى ايجابيات لمصلحة ابيض الامارات .
لا لون .. لا طعم .. لا روح .. لاهوية [ ليس لأنهم اقوياء .. بل لأن نحن الاضعف ]
لم نخسر من فيتنام لأن فيتنام كانت الاقوى ولكن لكوننا الاضعف في هذااللقاء ، دخل الفريق بتعالي و بنظره ان الفوز مضمون و النتجية ستكون قاسية ولكنكانت المفاجئة ان فيتنام قدم دراسة كاملة عن الابيض و نقاط ضعفة و المحزن ان الابيضلم يكن يمتلك الحلول حيث كانت المحاولت الهجومية فردية في حين وفي اكثر الاحيانكانت كرات عرضية طوليه من نصيب المدافعين او لحارس المرمى وفي اكثر الاحيان لخارج الملعب .لا لون .. لا طعم .. لا روح .. لا هوية هذا هو الحال و مااتمناه ان يكون استمرار الحال من الحال ، حيث نرغب بأن تتلون القارة الاسيويةبأبداعات المنتخب بأن تشهد المباريات طعم و رونق خاص بأن نشاهد روح الاماراتيه وهوية ابناء زايد و نحن قدها و قدود و رجالنا رجال ، رغم ان القادم اصعب بمواجهة بطل اسيا الياباني و بطل الاسياد القطري ولكن بكرة القدم ليس هناك مستحيل .
منقول ..
__________________