أنا أموووووت وأنت أبقى
فأنا لا أقوى على البقاء بدونك
فكيف للروحي أن تعيش . لأن غيابك عن روحي موت محقق
فمن ذا الذي يحيا دون الماء والهواء ؟
فهل تبقى
يا قيمة الحياة وأسبابها ليس لي بها غاية ولاهدف فأن الدنيا التي شغلت الكثيرين .
في نظري لا تسوى أبتسامة من رضاك . همسة من حنانك . لحظة من لحظات دفئك
لقد عشقتها لأجلك وأصبحت لأأبالي بها فهي لا تعنيلي شي أن تخلت عنك
شقيق روحي ومعناها نبضات قلبي لقد جبت محطات الافكار حامل سوألي وكفني فلم أجد الجواب
كيف لي أن اكسر قيود حيرتي وانطلق في تأملي في خيالاتي
لقد لعبت ريشة الزمن في ملامح قدرنا لقد شوهت وأقعنا وسلبتناأرادة
أنك ترغب في الرحيل وأرغب في النسيان ولكن هيهااااااااااااااااااات لن نستطيع فكيف لنا ذلك
لقد قسونا وتمادينا حتى أننا طردنا الحب من قلوبنا ورفض المغادرة
اغمضنا عيون أشواقنا فلا نغفو تجاهلنا احاسيسنا . فذكرتنا بألغام عشوائية تملا الطرقات
وجيوش من اللا مبالااااااااااااااة بأصرارنا
من سيكسر قيود التردد وقضبان الخضوع من سيحررنا من عبودية الأنتماء
فهل أنتمائنا للحب عبودية وهل انتمائة لنا طاعة ؟
هل خلقنا وجردنا من القرار نقود جيوش الصفات بقوتنا
ونتساقط امام لحظة التلاشي
هل رغبنا أن نتلاشي ورفض التلاشي أحتوائنا ؟
أنا أموووت وانت أبقى
فأنا أخاف أن رحلت أنت لن أبقى
لقد اوقفنا عقارب الوقت في زمن المنطق ولكن زمن اللامنطق لم تتوقف عقارب ساعتة
فمن اين تأتي تلك القوة التي حالت بينا وبين الأنشطار
هل هي نظرية التوحد
وفلسفة الأنصهار ام طلاسم الأحتواء اللا أرادي
من اين تستمد اكذوبة القوة مصداقيتها الزائفه لقد خذلتنا عند حاجتنا لها وتبخرت
أنا أموووت وانت أبقى
وأنت تموت وأنا ابقى ؟
هل من مغيث. يحدد لنا من الذي يموت ومن الذي يبقى فنحن لا نستطيع أتخاذ ذلك القرار
تحياتي
فأنا لا أقوى على البقاء بدونك
فكيف للروحي أن تعيش . لأن غيابك عن روحي موت محقق
فمن ذا الذي يحيا دون الماء والهواء ؟
فهل تبقى
يا قيمة الحياة وأسبابها ليس لي بها غاية ولاهدف فأن الدنيا التي شغلت الكثيرين .
في نظري لا تسوى أبتسامة من رضاك . همسة من حنانك . لحظة من لحظات دفئك
لقد عشقتها لأجلك وأصبحت لأأبالي بها فهي لا تعنيلي شي أن تخلت عنك
شقيق روحي ومعناها نبضات قلبي لقد جبت محطات الافكار حامل سوألي وكفني فلم أجد الجواب
كيف لي أن اكسر قيود حيرتي وانطلق في تأملي في خيالاتي
لقد لعبت ريشة الزمن في ملامح قدرنا لقد شوهت وأقعنا وسلبتناأرادة
أنك ترغب في الرحيل وأرغب في النسيان ولكن هيهااااااااااااااااااات لن نستطيع فكيف لنا ذلك
لقد قسونا وتمادينا حتى أننا طردنا الحب من قلوبنا ورفض المغادرة
اغمضنا عيون أشواقنا فلا نغفو تجاهلنا احاسيسنا . فذكرتنا بألغام عشوائية تملا الطرقات
وجيوش من اللا مبالااااااااااااااة بأصرارنا
من سيكسر قيود التردد وقضبان الخضوع من سيحررنا من عبودية الأنتماء
فهل أنتمائنا للحب عبودية وهل انتمائة لنا طاعة ؟
هل خلقنا وجردنا من القرار نقود جيوش الصفات بقوتنا
ونتساقط امام لحظة التلاشي
هل رغبنا أن نتلاشي ورفض التلاشي أحتوائنا ؟
أنا أموووت وانت أبقى
فأنا أخاف أن رحلت أنت لن أبقى
لقد اوقفنا عقارب الوقت في زمن المنطق ولكن زمن اللامنطق لم تتوقف عقارب ساعتة
فمن اين تأتي تلك القوة التي حالت بينا وبين الأنشطار
هل هي نظرية التوحد
وفلسفة الأنصهار ام طلاسم الأحتواء اللا أرادي
من اين تستمد اكذوبة القوة مصداقيتها الزائفه لقد خذلتنا عند حاجتنا لها وتبخرت
أنا أموووت وانت أبقى
وأنت تموت وأنا ابقى ؟
هل من مغيث. يحدد لنا من الذي يموت ومن الذي يبقى فنحن لا نستطيع أتخاذ ذلك القرار
تحياتي