قد تسألين : ما أجمل شيء في المرأة ؟؟؟؟
وما الذي يكسبها احترام الآخرين ؟؟؟؟
هل هو فستانها الذي ترتديه ؟؟؟ أم حليها التي تتزين بها؟؟؟؟ أم تلك الأصباغ و الألوان على وجهها ؟؟؟؟؟؟؟
كلا !!! ليس ذلك أبدا. إن الشريعة الغراء الموافقة للعقول السليمة والفطرة الصحيحة تقول لنا :
إن أجمل ما في المرأة (حياؤها) نعم الحياء المنبعث من القلب المؤمن...
الحياء الذي يرفرف حوله الإيمان ويصقله ذكر الله و القرآن.
قال صلى الله عليه وسلم : (( إن لكل دين خلقا و خلق الإسلام الحياء))
وكان صلى الله عليه وسلم أشد حياء من العذراء في خدرها ، ولقد امتدح القرآن حياء المرأة في قصة موسى عليه السلام حينما قال : (( فجاءته إحداهما تمشي على استحياء )) .
ولابد أن يظهر هذا الحياء على كل تصرفات المرأة المسلمة في لباسها وحجابها في مشيتها و كلامها وفي جميع ما يصدر منها و عنها .
وعندما نزعت فتاة الإسلام الحياء أصبحت في حالة يرثى لها وفي وضع يشتكي منه.
ودب الانحراف في صفوف المسلمين و الله المستعان .
فعليك بالحياء يا أمة الله فهو كنز ثمين لا يعوض.
وما الذي يكسبها احترام الآخرين ؟؟؟؟
هل هو فستانها الذي ترتديه ؟؟؟ أم حليها التي تتزين بها؟؟؟؟ أم تلك الأصباغ و الألوان على وجهها ؟؟؟؟؟؟؟
كلا !!! ليس ذلك أبدا. إن الشريعة الغراء الموافقة للعقول السليمة والفطرة الصحيحة تقول لنا :
إن أجمل ما في المرأة (حياؤها) نعم الحياء المنبعث من القلب المؤمن...
الحياء الذي يرفرف حوله الإيمان ويصقله ذكر الله و القرآن.
قال صلى الله عليه وسلم : (( إن لكل دين خلقا و خلق الإسلام الحياء))
وكان صلى الله عليه وسلم أشد حياء من العذراء في خدرها ، ولقد امتدح القرآن حياء المرأة في قصة موسى عليه السلام حينما قال : (( فجاءته إحداهما تمشي على استحياء )) .
ولابد أن يظهر هذا الحياء على كل تصرفات المرأة المسلمة في لباسها وحجابها في مشيتها و كلامها وفي جميع ما يصدر منها و عنها .
وعندما نزعت فتاة الإسلام الحياء أصبحت في حالة يرثى لها وفي وضع يشتكي منه.
ودب الانحراف في صفوف المسلمين و الله المستعان .
فعليك بالحياء يا أمة الله فهو كنز ثمين لا يعوض.