لقد فوجئنا من قبل بخبر القبض على تلك الممرضات الحقيرات التي قمن بحقن أكثر من 400 طفل بريء بالفيروس الخبيث!
وها نحن اليوم "لا نفاجأ" بحقارة الحكام العرب الذين باعوا دماء شعوبهم للغرب بالمجان. فلم يكن لينزل بي شيء من الغضب مثلما أنزله بي هذا الخبر الفاجع الخبيث!
فوا أسفاه إن لم يستشعر كل عربي ومسلم درجة الذل والحقارة والمهانة التي وصل إليها عن طريق الغرب التي ما كان ليلحق بنا منها شيئا لولا أن زرع بيننا من يقولون أنهم حكامنا، وهم محكومون من عرق أحذية أسيادهم.
فقد تم العفو عن تلك الممرضات الخبيثات الملعونات والمحكوم عليهن بالجرم المشهود في جريمة لا أستطيع تخيل عقل بشر يقبلها، ولكني أقول، طوبى لكم يا عرب دخول موسوعة الأرقام القياسية في تحطيم درجة الذل والمهانة التي وصلتم إليها.
ولا أؤيد أبدا ما يقوله البعض من أن ليبيا أخذت مكاسب من وراء الإفراج عن الممرضات، لأنه لا شيء يقف خلف حرمة الدم
فلعنة الله على كل من استرخص دماء أولئك الأطفال الأبرياء، ولعنة الله على كل من ساعد على الإفراج عن تلك الخنافس القذرة، ولعنة الله على كل من يؤيد هذا الفعل، وحسبنا الله ونعم الوكيل
وها نحن اليوم "لا نفاجأ" بحقارة الحكام العرب الذين باعوا دماء شعوبهم للغرب بالمجان. فلم يكن لينزل بي شيء من الغضب مثلما أنزله بي هذا الخبر الفاجع الخبيث!
فوا أسفاه إن لم يستشعر كل عربي ومسلم درجة الذل والحقارة والمهانة التي وصل إليها عن طريق الغرب التي ما كان ليلحق بنا منها شيئا لولا أن زرع بيننا من يقولون أنهم حكامنا، وهم محكومون من عرق أحذية أسيادهم.
فقد تم العفو عن تلك الممرضات الخبيثات الملعونات والمحكوم عليهن بالجرم المشهود في جريمة لا أستطيع تخيل عقل بشر يقبلها، ولكني أقول، طوبى لكم يا عرب دخول موسوعة الأرقام القياسية في تحطيم درجة الذل والمهانة التي وصلتم إليها.
ولا أؤيد أبدا ما يقوله البعض من أن ليبيا أخذت مكاسب من وراء الإفراج عن الممرضات، لأنه لا شيء يقف خلف حرمة الدم
فلعنة الله على كل من استرخص دماء أولئك الأطفال الأبرياء، ولعنة الله على كل من ساعد على الإفراج عن تلك الخنافس القذرة، ولعنة الله على كل من يؤيد هذا الفعل، وحسبنا الله ونعم الوكيل