العنـــــــــــــــــــــــــدليـــــــــــب
أصوت بلبلٍ أم أنه العندليب
ذاك الذي سلب القلوب وهو بعيد
أم إنه طيرً تغنى عابـــثــــــــــــاً
باسم حبيب سعى إلي سريــــــــــع
فياله من أسمٍ ألم وكأنـــــــــــه
كان لذكري للحبيب بريــــــــــــــــد
فذكرت يوماً صار ذكرى لم تزل
تسأل القلــب ما الذي كان يريد
تؤنبه على صدٍ لقـــــــــلب لم يزل
يناجي الزهور ليت الحبيب قريب
وذكرت أحداثاً لحــــب قد سرى
في كل جارحةٍ وكل وريــــــــــــد
أصوت بلبلٍ أم أنه العندليب
ذاك الذي سلب القلوب وهو بعيد
أم إنه طيرً تغنى عابـــثــــــــــــاً
باسم حبيب سعى إلي سريــــــــــع
فياله من أسمٍ ألم وكأنـــــــــــه
كان لذكري للحبيب بريــــــــــــــــد
فذكرت يوماً صار ذكرى لم تزل
تسأل القلــب ما الذي كان يريد
تؤنبه على صدٍ لقـــــــــلب لم يزل
يناجي الزهور ليت الحبيب قريب
وذكرت أحداثاً لحــــب قد سرى
في كل جارحةٍ وكل وريــــــــــــد