أدلة المجوزين لكشف الفخذ وهو من العورة ورؤيته.(في كرة القدم مثلا !)

    • أدلة المجوزين لكشف الفخذ وهو من العورة ورؤيته.(في كرة القدم مثلا !)

      70441 - أيما رجل كشف سترا ، فأدخل بصره قبل أن يؤذن له ؛ فقد أتى حدا لا يحل له أن يأتيه ، ولو أن رجلا فقأ عينه لهدرت ، ولو أن رجلا مر على باب لا ستر له ، فرأى عورة أهله فلا خطيئة عليه ، إنما الخطيئة على أهل المنزل .
      الراوي: أبو ذر الغفاري - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترغيب - الصفحة أو الرقم: 2728
      162014 - أن رسول صلى الله عليه وسلم مر على معمر بفناء المسجد كاشفا عن طرف فخذه فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم خمر فخذك يا معمر إن الفخذين عورة
      الراوي: محمد بن جحش - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: الطحاوي - المصدر: شرح معاني الآثار - الصفحة أو الرقم: 1/474
      60705 - كان كاشفا عن فخذه ، فاستأذن أبو بكر ، فأذن له ، و هو على ذلك الحال ، ثم استأذن عمر فأذن له ، و هوعلى تلك الحال ، ثم استأذن عثمان فأرخى عليه من ثيابه ، فلما قاموا ، قلت : يا رسول الله ‍ استأذن عليك أبوبكر و أنت على ذلك الحال . . وفيه ) فقال : يا عائشة ألا أستحي من رجل و الله إن الملائكة لتستحي منه
      الراوي: عائشة - خلاصة الدرجة: إسناده جيد - المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الصحيحة - الصفحة أو الرقم: 2719
      219857 - من رأى عورة فسترها كان كمن أحيا مؤودة من قبرها
      الراوي: عقبة بن عامر الجهني - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: محمد جار الله الصعدي - المصدر: النوافح العطرة - الصفحة أو الرقم: 379

      111712 - أن رسول الله صلى الله عليه وسلم غزا خيبر ، فصلينا عندها صلاة الغداة بغلس ، فركب نبي الله صلى الله عليه وسلم ، وركب أبو طلحة ، وأنا رديف أبي طلحة ، فأجرى نبي الله صلى الله عليه وسلم في زقاق خيبر ، وإن ركبتي لتمس فخذ نبي الله صلى الله عليه وسلم ، ثم حسر الإزار عن فخذه ، حتى إني أنظر إلى بياض فخذ نبي الله صلى الله عليه وسلم ، فلما دخل القرية قال : الله أكبر ، خربت خيبر ، إنا إذا نزلنا بساحة قوم ، فساء صباح المنذرين . قالها ثلاثا ، قال : وخرج القوم إلى أعمالهم ، فقالوا : محمد - قال عبد العزيز : وقال بعض أصحابنا : والخميس ، يعني الجيش - قال : فأصبناها عنوة ، فجمع السبي ، فجاء دحية ، فقال : يا نبي الله ، أعطني جارية من السبي ، قال : اذهب فخذ جارية . فأخذ صفية بنت حيي ، فجاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال : يا نبي الله ، أعطيت دحية صفية بنت حيي ، سيدة قريظة والنضير ، لا تصلح إلا لك ، قال : ادعوه بها . فجاء بها ، فلما نظر إليها النبي صلى الله عليه وسلم قال : خذ جارية من السبي غيرها . قال : فأعتقها النبي صلى الله عليه وسلم وتزوجها . فقال له ثابت : يا أبا حمزة ، ما أصدقها ؟ قال : نفسها ، أعتقها وتزوجها ، حتى إذا كان بالطريق ، جهزتها له أم سليم ، فأهدتها له من الليل ، فأصبح النبي صلى الله عليه وسلم عروسا ، فقال : من كان عنده شيء فليجيء به . وبسط نطعا ، فجعل الرجل يجيء بالتمر ، وجعل الرجل يجيء بالسمن ، قال : وأحسبه قد ذكر السويق ، قال : فحاسوا حيسا ، فكانت وليمة رسول الله صلى الله عليه وسلم .
      الراوي: أنس بن مالك - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 371
      200242 - من ستر على مؤمن عورته ستر الله عورته ولا يزال الله في عونه ما دام في عون أخيه
      الراوي: أبو هريرة - خلاصة الدرجة: حسن صحيح - المحدث: ابن عساكر - المصدر: معجم الشيوخ - الصفحة أو الرقم: 2/921
    • بارك الله فيــك اخي العزيز على موضوعك الطيب

      في الحقيقة لا تستغرب عدم رد البقية عليك واعذرهم

      فهم مشغولون بالسب والشتم وتكفير بعضهم البعض

      ومشغولون بــأكل لحوم الأمــوات

      بارك الله فيك وجزاك الخير كله .. اللهم آمين