في حلقة الاسبوع من برنامج ادم على قناة mbc تم مناقشة موضوع الجنس الالكتروني
لمن لا يعرف الجنس الالكتروني او Site-sex نقول:
هو احد نتائج الاستخدام السيء للمواقع على الانترنت حيث ان العديد من الشباب اصبحوا يفرغون حاجاتهم الجنسية على العلن في هذه المواقع او حتى على الماسنجر ومع اشخاص لا يعرفون عنهم شيء سوى
هذا النوع من الممارسات الجنسية جاءت بعد ما يعرف ب phone-sex والذي تكون الممارسة فيه بالهاتف ولكن نتيجة التقدم وانتشار الانترنت في كل مكان اصبح ايجاد مكان لهذه الممارسات اسهل واسرع
قد يتسآل البعض : كيف يمكن ان تحدث الاثارة من قبل شخص لا تعرف عنه شيء ولم ترى منه شيء
الحقيقة ان الخيال يلعب دور مهم في جلب الاثارة للطرفين وخاصة ان الوصف يصبح ادق واكثر تفصيلا في كل مرة من كلا الطرفين وهناك ايضا الاستخدام المتقن للكلمات التي يعرف كلا من الطرفين انها تثير الطرف الاخر عند استخدامها ولكن يبدو ان هذا لم يكن كافيا للبعض فانتقلوا للجنس الالكتروني والذي يتوفر فيه العنصر المريء سواءا الصور او الفيديو الشخصي للطرفين
وما يجعلهم مطمأنين لهذه الممارسة هو عدم معرفتهم لبعضهم البعض الا بالاسماء المستعارة التي يطلقونها على انفسهم
لذلك من الممكن في بعض الاحيان ان نجد للشاب شخصيتان في ان واحد وهو ما يعرف بانفصام الشخصية ولكنه في هذه الحالة يظهر باختيار الفرد وارادته بحيث ان هناك شخصيته الحقيقية والتي يعرفها اهله والمحيطين به والذين يعرفونه باسمه الحقيقي وهناك ايضا الشخصية الالكترونية على مواقع الانترنت والتي يعرف فيها باسمه المستعار
قد يقول البعض هذا ما يحدث للجميع على الانترنت بحيث انه لا احد يرغب في كشف شخصيته او هويته الحقيقية ولكن نقول ان الحال هنا مختلف بحيث ان الشخصية الالكترونية هي شخصية مناقضة تماما لشخصية الفرد الحقيقية في افكارها ومبادئها فبمجرد دخول الفرد للشبكة يحدث له نوع من التحول المفاجيء والارادي ليكون س او ص الذي يمارس مع م او ع على الشبكة في حين انه يعارض هذه الافكار والممارسات عندما يتناقش مع اهله او اصدقائه ويرفضها رفضا تاما
من اكثر الامور خطرا في موضوع الجنس الالكتروني هو لجوء المتزوجين اليه والخطر يكمن في ميول الازواج للانعزال والابتعاد عن اسرهم وقضاء معظم الوقت على الانترنت لان الفرد يجد فيها ما لا يجد في شريكه ولكن لا يمكن ان نتخذ هذا كعذر للتهرب من مواجهة الشريك ومحاولة اصلاح العيوب للوصول الى نقطة اتفاق ترضي الشريكين
هذا الموضوع كبير جدا ولكنني حاولت ان انقل لكم بعض من الحوار الذي دارخلال الحلقة وفي الختام اسأل الله العلي القدير الهداية والستر لنا ولكم ولجميع شباب المسلمين
لمن لا يعرف الجنس الالكتروني او Site-sex نقول:
هو احد نتائج الاستخدام السيء للمواقع على الانترنت حيث ان العديد من الشباب اصبحوا يفرغون حاجاتهم الجنسية على العلن في هذه المواقع او حتى على الماسنجر ومع اشخاص لا يعرفون عنهم شيء سوى
هذا النوع من الممارسات الجنسية جاءت بعد ما يعرف ب phone-sex والذي تكون الممارسة فيه بالهاتف ولكن نتيجة التقدم وانتشار الانترنت في كل مكان اصبح ايجاد مكان لهذه الممارسات اسهل واسرع
قد يتسآل البعض : كيف يمكن ان تحدث الاثارة من قبل شخص لا تعرف عنه شيء ولم ترى منه شيء
الحقيقة ان الخيال يلعب دور مهم في جلب الاثارة للطرفين وخاصة ان الوصف يصبح ادق واكثر تفصيلا في كل مرة من كلا الطرفين وهناك ايضا الاستخدام المتقن للكلمات التي يعرف كلا من الطرفين انها تثير الطرف الاخر عند استخدامها ولكن يبدو ان هذا لم يكن كافيا للبعض فانتقلوا للجنس الالكتروني والذي يتوفر فيه العنصر المريء سواءا الصور او الفيديو الشخصي للطرفين
وما يجعلهم مطمأنين لهذه الممارسة هو عدم معرفتهم لبعضهم البعض الا بالاسماء المستعارة التي يطلقونها على انفسهم
لذلك من الممكن في بعض الاحيان ان نجد للشاب شخصيتان في ان واحد وهو ما يعرف بانفصام الشخصية ولكنه في هذه الحالة يظهر باختيار الفرد وارادته بحيث ان هناك شخصيته الحقيقية والتي يعرفها اهله والمحيطين به والذين يعرفونه باسمه الحقيقي وهناك ايضا الشخصية الالكترونية على مواقع الانترنت والتي يعرف فيها باسمه المستعار
قد يقول البعض هذا ما يحدث للجميع على الانترنت بحيث انه لا احد يرغب في كشف شخصيته او هويته الحقيقية ولكن نقول ان الحال هنا مختلف بحيث ان الشخصية الالكترونية هي شخصية مناقضة تماما لشخصية الفرد الحقيقية في افكارها ومبادئها فبمجرد دخول الفرد للشبكة يحدث له نوع من التحول المفاجيء والارادي ليكون س او ص الذي يمارس مع م او ع على الشبكة في حين انه يعارض هذه الافكار والممارسات عندما يتناقش مع اهله او اصدقائه ويرفضها رفضا تاما
من اكثر الامور خطرا في موضوع الجنس الالكتروني هو لجوء المتزوجين اليه والخطر يكمن في ميول الازواج للانعزال والابتعاد عن اسرهم وقضاء معظم الوقت على الانترنت لان الفرد يجد فيها ما لا يجد في شريكه ولكن لا يمكن ان نتخذ هذا كعذر للتهرب من مواجهة الشريك ومحاولة اصلاح العيوب للوصول الى نقطة اتفاق ترضي الشريكين
هذا الموضوع كبير جدا ولكنني حاولت ان انقل لكم بعض من الحوار الذي دارخلال الحلقة وفي الختام اسأل الله العلي القدير الهداية والستر لنا ولكم ولجميع شباب المسلمين
سوسة الهم والغم
بترول سيارته! والكثير الكثير من شرب للشيشه!! في المقاهي وفي شرب السيجارة.!,في خروجه واحيانا سفراته,!,,