لو سمحتم أريد شرح لأبيات القصائد التي بكتاب المؤنس للصف الثاني عشر؟
عاجل أريد مساعدة
-
-
لا الغش لحدة يعلمة بس لاتبكي ~!@n~!@n~!@n
-
هلا وسهلا ...
اقترح عليكي دشي المنتدى التربوي في هذي الحاله الانك بتحصلي كل الي تريديه هناك ...
وشكرا ,.....
بالتوفيق ان شاء الله للجميع ***صمتي لا يعني جهلي بما يدور حولي .. ولكن ما يدور حولي لايستحق الكلام .. -
حتى انا اريد الشرح
بلييييييييز يلي يعرف يخبرنا
خخخخخخخ -
بصراحه عذروني هذا الي عندي ,, كان ودي بالاساليب الجماليه بعد بس ما حصلت والسمووحه ..
مـا أَبتَغي جَلَّ أَنْ يُسمَ
شرح البرقوقي
أَلاَ لا أُرِي الأَحــداث مَدحًـا ولا ذَمَّـا
فمــا بَطشُـها جَـهلاً ولا كَفُّهـا حِلْمـا
الأحداث: نوب الدهر ومصائبه. والبطش: الأخذ بغلبة وقوة. يقول: لا أحمد الحوادث السارة ولا أذم الضارة ؟ فإنها إذا بطشت بنا أو آذتنا لم يكن ذلك جهلا منها وإذا كفت عن البطش والضرر لم يكن ذلك حلما يعني أن الفعل في جميع ذلك ليس لها، وإنما تنسب الأفعال إليها استعارة ومجازا.
إلـى مثـلِ مـا كـانَ الفَتَى مَرجِعُ الفَتَى
يعُـودُ كمـا أُبـدِي ويُكـري كما أَرمَى
أبدي: هي أبدئ: أي أبدأه الله: أي خلقه، فأصله الهمز، و لينه للضرورة ؛ وأ كرى الشيء: نقص. وأرمى: أربى وزاد. يقول: إن كل واحد يرجع إلى مثل ما كان عليه من العدم ويعود إلى حالته الأولى كما أبدئ وينقص ما حدث فيه من الحياة كما زاد، وإذن لا ذنب للحوادث حتى أذمها أو أحمدها. هذا: وأكرى ؟ كما أنه بمعنى زاد- أتى بمعنى نقص، فهو من الأضداد، يقال أكرى الرجل: قل ماله أو نفد زاده. وقد أكرى زاده: أي نقص، قال لبيد:
كَذِي زادٍ مَتَى مَا يُكْرِ منهُ
فَليسَ وَرَاءهُ ثقةٌ بِزَادِ
وقال الآخر يصف قدرا:
يُقسم ما فيها فإنْ هي قَسمت
فذاكَ وَإن أَكْرَتْ فعن أهلها تكري
قسمت: عمت في القسم، وإن أكرت: أراد وإن نقصت، فعن أهلها تنقص: أي القدر.
لَــكِ اللّــهُ مـن مَفجوعَـةٍ بحبيبِهـا
قَتيلَــةِ شَـوْقٍ غَـيرِ مُلحِقِهـا وَصْمـا
لك الله: دعاء لها، و (من) - من مفجوعة-: زائدة، ومفجوعة، في موضع نصب على التمييز والوصم: العيب وعنى بحبيبها: نفسه. يدعو لها ويقول: هي مفجوعة قتلت بسبب شوقها إليه، وليس هذا الشوق مما يلحق بها عيبا، لأنه شوق الأم إلى ولدها.
بكَــيتُ عليهــا خِيفَـةٌ فـي حَياتِهـا
وذاقَ كِلانــا ثكْــلَ صاحبِــهِ قِدْمـا
الثكل: الفقد. وقدما: قديما. يقول: كنت أبكي عليها في حياتها خوفا من فقدها، وصرب الدهر من ضرباته وفرق بيننا وتغربت عنها فذاق كل واحد منا ثكل صاحبه قبل الموت، قالوا: وفي المصراع الأول نظر إلى بيت الحماسة:
فيبكِي إنْ نَأَوْا شَوْقًا إليهم
ويَبْكِي إنْ دَنَوْا خَوْفَ الفراقِ
(من أبيات جميلة منها:
وَماَ في الأرض أشقَى من مُحِبٍّ
وَإنْ وَجَدَ اَلهَوَى حلوَ المَذَاقِ
تراهُ باكِيا فيي كَلّ حِين
مخافةَ فُرْقَةٍ أو لاشتياَقِ
فيبكي................. البيت وبعده:
فتسخُن عينُهُ عند التَّنَائِي
وَتَسْخُن عينُهُ عند التلاقي
عَـرَفتُ الليـالي قَبـلَ مـا صَنَعَتْ بِنا
فلَمـا دَهتنـي لـم تَـزِدْني بِهـا عِلْمـا
يقول: كنت عالما بالليالي وتفريقها بين الأحبة قبل أن تصنع بنا هذا التفريق فلما دهتنا هذه المصيبة لم تزدني بها علما، قال العكبري : وهذا من قول الحكيم: من نظر بعين العقل ورأى عواقب الأمور قبل حولها لم يجزع بحولها. ومن قول أبي تمام:
حَلَّمَتْنِي زَعَمْتُمْ وَأَرَانِي
قَبْلَ هَذَا التَّحْلِيمِ كُنْتُ حَلِيمَا
ومن قول بعض العرب وقد مات ولده فلم يجزع فقيل له في ذلك، فقال أمر كنا نتوقعه، فلما وقع لم ننكره.
أَتاهــا كِتــابي بَعـدَ يـأسٍ وتَرحَـةٍ
فمـاتت سُـرُورًا بـي فمُـتّ بهـا غَمَّا
الترحة: الاسم من الترح؛ وهو الحزن يقول: اشتد حزني عليها فكأني مت بها غما، و ماتت هي من شدة سرورها بحياتي بعد إياسها مني.
حَــرامٌ عـلى قلبـي السُّـرُورُ فـإنني
أَعُـدُّ الـذي مـاتَت بِـهِ بَعدَهـا سُـمّا
يقول: السرور حرام علي فإنني بعد موتها بالسرور أعده سما فأتجنبه وأحرمه على نفسي.
رَقـا دَمْعُهـا الجـاري وجَـفَّتْ جُفُونُها
وفـارَقَ حُـبّي قَلبَهـا بَعـدَ مـا أَدْمَـى
رقأ الدمع والدم: انقطع، فأصله الهمز ؛ ولكنه لينه هنا للضرورة يقول: لما ماتت انقطع ما كان يجري من دمعها على فراقي ويبست جفونها عن الدمع وسليت عني بعدما أدمى حبي قلبها في حياتها.
ولــم يُســلِها إِلا المَنايــا وإِنَّمــا
أَشَـدُّ مِـنَ السُّـقْمِ الـذي أَذهَـبَ السُّقما
يقول: لم يسلها عني إلا الموت وقد ذهب به ما نالها من السقم جزعًا على، ولكن الذي أذهب ذلك السقم كان أشد عليها من السقم كما قال أبو تمام:
أَقُولُ وَقَدْ قَالُوا اسْتَرَاحَ بِمَوْتِهَا
مِنَ الْكَرْبِ رُوحُ الْمَوْتِ شَرٌّ مِنَ الْكَرْبِ
ومثله له:
أَجَارَكَ الْمَكْرُوهُ مِن مِثْلِهِ
فَاقِرةٌ نَجَّتْكَ مِنْ فَاقِرةٍ
(الفاقرة: الداهية الكاسرة لفقار الظهر.)
وكُـنْتُ قُبيـلَ المَـوتِ أَسـتَعظِمُ النَّوَى
فقد صارَتِ الصُّغرى التَّي كانَتِ العُظْمى
قبيل: تصغير قبل ؛ والنوى البعد. يقول: كنت قبل موتها استعظم فراقها فلما ماتت صارت حادثة الفراق صغيرة وكانت عظيمة، يعني أن موتها أعظم من فراقها.
هَبِينـي أخـذتُ الثـأرَ فيـكِ مِنَ العِدَى
فكَـيفَ بـأخذِ الثـأرِ فيـكِ مـنَ الحُمَّى
لَوْ كُنْتَ تُمْنَعُ خاض نَحْوَكَ فِتيَةٌ
مِنَّا بِحارَ عَوَامِلٍ وَشِفارِ
يقول: اجعليني واحسبيني بمنزلة من أخذ ثأرك من الأعداء لو قتلوك فكيف آخذ ثأرك من العلة التي قتلتك، وهي العدو الذي لا سبيل إليه قالوا وفيه نظر إلى قول عمران بن حطان:
وَلَمْ يُغْنِ عَنْكَ الْمَوْتُ يَا حَمْزَ إِذْ أَتَى
رِجَالٌ بِأَيْدِيهمْ سُيُوفٌ قَوَاضِبُ
(حمز: ترخيم حمزة، وقواضب: قواطع: ) وأحسن فيه أبوالحسن التهامي:
لَوْ كُنْتَ تُمْنَعُ خَاضَ نَحْوكَ فِتْيَةٌ
مِنَّا بِحَارَ عَوَامِلٍ وَشِفَارٍ
(عوامل: جمع عامل وعامل الرمح: صدره، والمراد الرماح نفسها، والشفار: جمع شفرة والشفرة ما عرض من الحديد وحدد، والمراد السيوف.)
ومــا انسَـدَّت الدنيـا عـليَّ لِضيقِهـا
ولكِــن طَرفًــا لا أَراكِ بِـهِ أَعمَـى
يقول: إنه قد صار لفقدها كالأعمى فانسدت عليه المسالك لذلك، لا لأن الدنيا قد ضاقت.
تَغَــرَّبَ لا مُســتَعظِمًا غَـيرَ نَفْسـهِ
ولا قـــابِلاً إلاَّ لخالِقِـــهِ حُكْمــا
يقول: ولدت مني رجلا تغرب عن بلاده: أي خرج عن بلده إلى الغربة لأنه لا يستعظم غير نفسه، فأراد أن يغادر الذين كانوا يتعظمون عليه بغيراستحقاق، ولا يقبل حكم أحد عليه إلا حكم اللّه الذي خلقه
ولا ســـالكًا إِلا فـــؤَادَ عَجاجَــةٍ
ولا واجِـــدًا إلا لِمكْرُمَــةٍ طَعْمــا
العجاجة: الغبار. يقول. ولا أسلك طريقا إلا قلب غبار الحرب، ولا أستلذ طعم شيء إلا طعم المكارم: يعني لا أجد لذتي إلا في الحرب والمكارم.
يَقُولـونَ لـي مـا أَنْـتَ فـي كُـلّ بَلْدَةٍ
ومـا تَبتغـي؟ مـا أَبتَغي جَلَّ أَنْ يُسمَى
ما أنت: قال بعض الشراح: أي ما أنت صانع. على حذف الخبر، أو ما تصنع على حذف الفعل وإبراز الضمير. وقال العكبري. (ما) واقعة على صفات من يعقل فإذا قال ما أنت، فالمراد أي شيء أنت فتقول كاتب أو شاعر أو فقيه. يقول: يقول الناس لي لما يرون من كثرة أسفاري: أي شيء أنت فإنا نراك في كل بلدة وما الذي تطلبه ؟ فأقول لهم: إن ما أطلبه أجل من أن يذكر اسمه، يعني قتل الملوك والاستِيلاء على ملكهم.
ومـا الجـمعُ بيـنَ الماءِ والنّارِ في يَدِي
بِـأَصْعَبَ مِـنْ أَنْ أَجـمَعَ الجَـدَّ والفَهْما
الجد: الحظ والبخت. يقول: إن الفهم والعلم والعقل لا تجتمع مع الحظ في الدنيا، وليس الجمع بين الضدين كالماء والنار بأصعب من الجمع بين الحظ والفهم: أي فهما لا يجتمعان كما لا يجتمع الضدان، وهذا كالتفسير لقول الحمدوني:
إِنّ المُقَدِّمَ فِي حِذْقٍ بِصَنْعَتِهِ
أَنّى تَوَجّهَ فِيهَا فَهُوَ مَحْرُومُ
وقد وفينا القول على هذا المعنى في غير موضع من هذا الشرح.
وإِنّــي لَمِــن قَــومٍ كـأنَّ نُفوسـهُم
بِهـا أَنـفٌ أَنْ تَسـكُنَ اللحـمَ والعَظْمَـا
الأنف: الاستنكاف من الشيء. يقول: إني من قوم ديدنهم التعرض أبدا للحرب ليقتلوا، فكأن نفوسنا ترى السكنى في أجساد هي لحم وعظم عارا تأنف منه، ومن ثم تتطلع لسكنى غيرها لتتخلص من هذا العار: أي تختارالقتل على الحياة. قال الواحدي ولو قال: كأن نفوسهم لكان أوجه لإعادة الضمير على لفظ الغيبة، لكنه قال نفوسنا لأنهم هم القوم الذين عناهم، ولأن هذا أمدح.
كَـذَا أَنـا يـا دنْيـا إِذا شـئْتِ فـاذْهَبي
ويـا نَفْسِ زيـدي فـي كَرائِههـا قُدمـا
الكرائه: جمع كريهة، فعيلة بمعنى مفعولة. يقول- للدنيا-: أنا كما وصفت نفسي لا أقبل ضيما ولا أسف لدنية، فاذهبي عني إن شئت فلست أبالي بك ؛ ويا نفس زيدي قدما- أي تقدما- فيما تكرهه الدنيا من التعزز والتعظم عليها وترك الانقياد لها. قال الواحدي: وإن شئت قلت في كرائهها- أي في كرائه أهلها- يعني زيدي تقدما في الحروب، وهي- الحروب- مكروهة عند أهل الدنيا، ولذلك تسمى الحرب الكريهة، فيكون الكلام من باب حذف المضاف.
فَــلا عَـبَرَت بـي سـاعَةٌ لا تُعِـزُّني
ولا صَحِــبتني مُهجَـة تَقبَـلُ الظلْمـا
يقول: لا مرت بي ساعة- لحظة- لا أكون فيها عزيزا، ولا صحبتني نفس تقبل أن يظلمها أحد.
لا تنسونا من خالص الدعاءصمتي لا يعني جهلي بما يدور حولي .. ولكن ما يدور حولي لايستحق الكلام .. -
ابدعتي اختي عاشقة القمر
كل الشكر لك
جعله الله في ميزاان حسنااتك
-
آمين ... تستاهلوا كل خير ..
بالتوفيق للكل ان شاء الله ..صمتي لا يعني جهلي بما يدور حولي .. ولكن ما يدور حولي لايستحق الكلام .. -
سلوتم وبقينا نحن عشاقا
لابن زيدون
- إني ذكـرتك بالزهـراء مشتـاقــــــا
والأفـق طلـق ومـرأى الأرض قـد راقـــــا
- وللنسيـم اعتــلال فـي أصائلة
كـأنــه رق لـي فــاعتــل إشفــاقــــــــــــا
- والروض عن مائه الفضي مبتسم
كمـا شققـت عن اللبـــات أطواقـــــــــــــا
- يــوم كأيـام لـــذات لنــا صرمــت
بتنـــا لهــــا حين نـــام الدهــر سراقـــــا
- نلهو بما يستميل العين من زهـر
جـال النــدى فيــه حتـى مـال أعنــاقـــــــا
- كــأن أعينـه إذ عــاينت أرقــى
بكـت لمــا بـي فحــال الدمـع رقراقــــــــا
- ورد تـألق في ضاحي منابتـــه
فازداد منــه الضحى في العين اشراقـــــــا
- سـرى ينافحـه نيلوفــر عبــق
وسنــان نـبــه منـــه الصــبـح أحداقــــــــا
- كل يهيج لنا ذكرى تشوقنــــا
أليـك لـم يعد عنها الصــدر إن ضاقـــــــــا
- لاسكن الله قلبا عق ذكركــــم
فلـم يطــــر بجنــاح الشـــــوق خفاقـــــــا
- لو شاء حملي نسيم الصبح حين سرى
وافـــاكـــم بفــتــى أضـــنـاه مــا لاقــــــــى
- لو كان وفي المنى في جمعنا بكم
لكــــان مــن أكــــرم الأيـــام أخلاقــــــــــــا
- يا علقي الأخطر الأسنى الحبيب إلى
نفســـي إذا ما اقتنــى الأحبـاب أعلاقــــــــا
- كان التجاري بمحض الود مذ زمن
ميـــدان أنـــس جرينا فيــــــه إطلاقـــــــــــا
- فــالآن أحمــد مـا كنــا لعــهدكــــم
ســلـــوتــم وبقينـــــا نحــن عشاقـــــــــــا
- نبذة عن الشاعر :
1- ابن زيدون هو : الوليد أحمد بن عبد الله بن زيدون ، ولد بقرطبة وكان ميالا للعلم والأدب فنشأه أبوه عليهما وأخذ ابن زيدون يتزود منهما ويعنى باللغة والدب عناية أشد حتى صار من أعظم شعراء قرطبة. وقد انقسم شعره في حياته إلى ثلاث مراحل .
v المرحلة الأولى :- عبارة عن مقطوعات قصيرة في القالب .
v المرحلة الثانية :- وتتضمن الشعر الذي اشتكى الشاعر فيه الهجر والحرمان وقدم فيه الأعذار المختلفة طامعا في العودة إلى ولادة .
v المرحلة الثالثة:- فيها شعر أنشأه بعد اقتناعه بالقطيعة ففيه نجد ذكرياته وأصداء حبه القديم ومشاعره التي لم تخب نحوها . والصفة المميزة له ذلك الطابع الحزين الذي يغلب على الرجاء والأمل.
وتعد هذه القصيدة ضمن المرحلة الثانية من شعره حيث نجد الشاعر في هذه القصيدة قد تعاطف مع الطبيعة وبثها أحزانه وجعلها تشاركة فيما ينتابه ، فكان له فيها تخفيف مابه وتعبير عن أشواقه إلى الذكريات الماضية ، والشاعر في هذا النص وان كان قد مال إلى شيء من وصف الطبيعة فإنما غرضه الأصلي هو الحديث عن ولادة في المقام الأول .
- المعجــم والدلالـــــة:-
v طلق: بهي جميل ، راقا : أعجب الناظر وسره . والألف للروي.
v اعتلال: مرض ، أصائل : الوقت بين العصر والمغرب وجمعها آصال ، وأصائل ، وأصل، وأصلان والمفرد : اصيل .
v الإشفاق : من الرأفة والرحمة .
v الروض: مفردها الروضه وهي أرض مخضرة بأنواع النبات وتجمع على روض ورياض ، وروضان ، وريضان .
v مبتسم : متفتح يشبه طوق الثوب عند فتحة العنق أعلى الصدر .
v اللبات : جمع مفردها " لبة " وهي موضع القلادة من الصدر .
v أطواق : جمع مفردها " طوق" وهي ما يحيط بالعنق من الثوب .
v انصرمت : تولت وذهبت .
v سراقا : كأننا نسرق خلسة كي لا يرانا عاذل أو حاسد .
v يستميل : يجذب النظر إليه .
v جال الندى فيه : امتلأ منه فمال عنقه .
v أرقي : سهري
v بكت: انهمر منها الماء فكأنه دمع يترقرق .
v الرقاق : متلألأ لامع .
v تألق : لمع ، ضاحي منابته : ظاهر وبارز المنبت للشمس .
v ينافحه : يرسل نفحته العطرية .
v نيلوفر: ضرب من الرياحين ينبت في المياه الراكدة ويورق على سطحها وله زهر يتفتح في النهار وينام في الليل .
v عبق : منتشر الرائحة ، وسنان : من الوسن وهو أول النوم ، ويقصد نعسان ، ونعس ، نبه : أيقظ .
v أحداق: مفردها الحدقة وهي سواد العين الأعظم ، جمعه حدق ، وحدقات ، وأحداق ، وحداق .
v يهجج : يثير ، لم يعد : لم يجاوز .
v عقٌ: لم يبٌر واستخف .
v خفاقا : متحرك .
v سرى : ذهب ليلا .
v أضناه : أتعبه .
v وفٌي المنى : اكتمل السرور، والمنى كل ما يتمناه الإنسان ومفردها مُنية
v يا ملقى الأخطر: يا نفسيتي الغالية والتي أسعى لاحتوائها وحفظها .
v أعلاقا: نفائس ، الأسنى : الأرفع مكانه .
v اقتنى: امتلك.
v التجاري: كانت الأمور تجري بمحض الود والمحبة ، مذ : منذ .
v محض : خالص .
v ميدان أنس :ألفه وسكن قلبه به " ارتياح " .
v إطلاقا : بحرية وبدون قيود .
v أحمد : الشكر والثناء للعهد السابق .
v سلوتم : نسيتم عهد المودة والمحبة .
- الأفكـــــــــــــار :
1. مشـاركـة الطـبـيـعـة للشـاعـر فـي ذكـريـاتـه . ( 1 – 4 )
2. وصف الشاعر لطبيعة مدينة الزهراء الجميلة . ( 5 – 8 )
3. مــعــانــاة الشــاعـر النـفـسـيـة وأمـنـيـاتــه . ( 9 – 12 )
4. تــذكـيـر ووعــد بـالـبقــاء عـلـى الـعـهــد . ( 13 – 15 )
* * الشــرح والتـحـليـــــل :-
- ( 1 – 4 ) يبدأ الشاعر أبياته بمناجاة حبيبته فيؤكد لها حبه واشتياقه فيقول لها لقد تذكرتك في مدينة الزهراء الجميلة فازددت شوقا إليك ولقد كانت الطبيعة باسمة فالسماء صافية ووجه الأرض ضاحك فراقه ذلك المنظر الجميل فهيٌج مشاعره وتذكره لها .
ثم يجسد الطبيعة إنسانا يشاركه ذكرياته الحلوة فالنسيم مقبلا وقت الأصيل لعلته والرياض تبتسم وقد جرت مياهها ممتدة بيضاء كجمال بياض عنقك عندما تتفتح عنه الثوب ، وهذا بجماله هيٌج ذكرى قد ولت وذهبت ألا وهي ذكريات الأيام الجميلة بما فيها من لذة ومتعة بتنا لها نسترق ونختلس لحظاتها الجميلة حتى لا يرانا عاذل أو حاسد .
- ( 5 – 8 ) كنا نعبث ونلعب بما يجذب العين من أزهار ونبات قد أثقلها الندى فمالت غصونها وسقطت قطرات الندى فكأنها دموع انهمرت متلألئة لامعه متأثرة لحالي وسهري وهنا تجسيد للزهر بإنسان يشارك الشاعر أحزانه وذكرياته ، ويواصل حديثه عن جمال الطبيعة في مدينة الزهراء مصورا ورودها في تألقها وبروزها وقت الضحى بما يزيد الضحى إشراقا وجمالا ولمعانا للناظر إليه وفي جانب آخر هناك من ينافس ويغالب هذه الورود في جمالها وروائحها العطرية الطيبة وهو نبات النيلوفر وقد أيقظه الصبح عند إشراقه فتفتحت زهوره وانتشر عبقه وأريه فكأنه إنسان نعسان قد أيقظه الصباح ففتح عينيه .
- ( 9 – 12 ) كل ما يراه الشاعر من حوله يهيج ذكرياته وأشواقه مما ولد في صدره الشعور بالضيق والألم ، ويدعو الشاعر على قلبه بعدم الراحة والسكينة إذا هو نسى ولا يبٌر لذكرى حبيبته ولم يخفق ويطر شوقا إليها ، ويتمنى الشاعر لو استطاع نسيم الصباح حمله حينما يسري لوجدتم أمامكم شخصا أتعبه الشوق والحب فسترون ما صنعت به الأيام والذكريات .
كذلك يتمنى الشاعر لو تفي الأيام والأمنيات بوعودها فتجمعه بمن يحب فتكون من أكرم وأفضل الأيام .
- ( 13 – 15 ) يخاطب الشاعر في نهاية الأبيات محبوبته التي ملكت عليه قلبه وعقله لخطر شأنها ونفاسة قيمتها ورفعة وعلو منزلتها ومكانتها مصورا إياها بشيء نفيس غالي قد اقتناه الشاعر عندما يقتني الناس الأشياء المادية الثمينة ، وما يلبث الشاعر أن يعود إلى ذكرياته وأمانيه مرة أخرى حيث ذلك العهد الذي كان يستبقا فيه الود والسرور بمثابة ميدان يجريان فيه بحرية ودون قيود ، وفي النهاية يحمد الشاعر عهدا سلف ويُبدي على حاضره قلقا وأسفا أيٌ ُ أسف لأنه يشهد سلوها ونسيانها بينما هو باق على وله وعشقه .
- الجمـــــــاليــــــــــــات :-
1. إني ذكرتك : يؤكد تذكره وشوقه لحبيبته .
الأفق طلق : استعارة مكنية حيث شبه الأفق بإنسان باسم طلق الوجه .
2- للنسيم اعتلال : استعارة مكنية حيث شبه النسيم بإنسان عليل مريض .
كأنه رق : استعارة مكنيه حيث شبه النسيم بإنسان رقٌ وأشفق على
الشاعر .
اعتلال واعتل : جناس ناقص .
3- الروض مبتسم : استعارة مكنية . صور الروض بإنسان مبتسم . والبيت بأكمله فيه تشبيه تمثيلي. حيث شبه حالة الماء وهو يجري متلألأ بين الرياض الخضراء بحالة فتاة جميلة قد شقت عن صدرها فبان جمالها وبياضها .
4- يوم كأيام الذات : تشبيه ، شبه يوم تذكره واشتياقه في مدينة الزهراء بالأيام الماضية مع حبيبته .
نام الدهر : استعارة مكنية ، شبه الدهر بإنسان ينام .
سراقا : صيغة مبالغة على وزن " فعال " كناية عن كثرة الأيام التي كانا يختلسانها .
بتنا سراقا : تشبيه . حيث شبهوا أنفسهم بالسراق في كثرة اختلاسهم للأوقات معا .
5- نلهو من الزهر : صور الأزهار بلعب يلهون بها ويعبثون .
مال أعناق : استعارة مكنية. شبه الأزهار بإنسان له عنق قد مال من نقل ما يحمل .
وفي البيت بأكمله " تشبيه ضمني " حيث شبه الأزهار وقد أثقلها الندى فمالت أغصانها بحالة إنسان قد أثقله الحمل فمال عنقه . وقد ضمن ذلك ولم يصرح به .
6- البيت السادس فيه تشبيه تمثيلي : شبه حالة تساقط الندى في الصباح من الأزهار بحالة إنسان قد رقٌ لحالة غيره وتأثر بها فسالت دموعه .
7- وردُ ُ تألق : كناية عن شدة وضوحه وتألقه .
ضاحي ....> الضحى ــــــ> جناس ناقص .
8- ينافحه نيلوفر : استعارة مكنية . شبه نبات النيلوفر بإنسان يسابق ويغالب غيره
نيلوفر وسنان : استعارة مكنية . شبه هذا النبات بإنسان به نفاس .
نبه الصبح : استعارة مكنية . شبه الصبح بإنسان ينبه ويوقظ غيره .
9- لا سكن الله : أسلوب دعاء .
قلبا عقٌ : استعارة مكنية . شبه القلب بإنسان عاق .
بجناح الشوق : استعارة مكنية . صور الشوق طائر له جناح .
10- حملى نسيم الصبح : استعارة مكنية . شبه النسيم بإنسان يحمل الشاعر .
11- وفي المنى : استعارة مكنية . شبه المنى بإنسان يفي بوعوده .
12- يا علقي : نداء غرضه إظهار الحب والود .
يا علقي : استعارة تصريحية. شبه محبوبته بشيء مادي ثمين .
علقي ـــ> أعلاق : جناس ناقص
الحبيب ـــ> الأحباب : جناس ناقص .
13 – ميدان أنس : شبه عهد الحب بميدان سباق
14- سلوتم > بقينا ـــــــــ> طباق
- التعلــــــــــيق العـــــــــــام علــــــــى القصيـــــــــــدة :
تسيطر على الشاعر عاطفة صادقه قوية فهي تجربة نفسية وحالة وجدانية متكاملة حققت معالم جديدة . فقد كان من أجمل ما وفق إلية الشاعر أنه استطاع بتلقائية شاعرة وحضور عاطفي عجيب أن يشخص مظاهر الطبيعة ويخلع عليها الحياة وينفث فيها الإحساس ويلبسها الشعور فجعلها بشرا يتفاعلون مع ابن زيدون فيشاطرونه مشاعره وأحاسيسه .
في غرور المطامع " لأبو العتاهية ....
1) الشاعر يتكلم عن نفسه ويوضح أنه أنسان طامع في الحياة متمتع بطيبات الحياة فيقول الى متى سأضل على هذا الحال ومتى سوف أصل وأكتفي الى رحلة من الرضى بمقدار بسيط من الرزق .
صراع بين الطمع والرزق
الشطر الأول ====== اسلوب استفهام
الشطر الثاني ====== اسلوب استفهام
الغرض من الاسلوب === اللوم والتقريع لنفسه وهو غاضب لنفسه لماذا هي مستمرة في الطمع .
متى يستفزني ===== استعارة مكنية ، حيث شبه الطمع بانسان يثير غضبه .
الطمع ، الكفاف ==== طباق .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ
2) أفضل شي للناس أن يعيشوا في صبر وقناعة لانه أجمل شي في الدنيا ،ومن يعيش في قناعة سوف يعيش مرتاح البال .
أسلوب تعجب ==== غرضه الاستحسان ، حيث يستحسن هذه الصفة
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ
3) أسوأ شيء ( الليل والنهار) المقصود بها تقلب الأيام فمن يجري وراء الايام ومتعة الحياة الدنيا وشهواتها وضلالها فكأنه يعيش في الضلال ولا يعرف طريقه .
الليل ، النهار ===== طباق
أراهم في ====== استعارة مكنية ، حيث شبه الظلام بالشيء الذي يتقلب فيه الناس
( السرير) ،حيث يتمتعوا فيه .
اسلوب تعجب ===== غرضه التقبيح
البيت (2) و البيت (3) ===== مقابلة .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ
4) لو جرى الناس وراء الدنيا فهل الموت غافل عنهم ؟
الموت غير غافل عن الناس فكل حي من الأحياء سيشرب من ذلك الكأس ( أي الموت ) .
قال حي ولم يقل الانسان ===== لان الموت يأتي على جميع الكائنات الحية .
أما المنايا فغير غافلة ===== استعارة مكنية ، حيث شبه المنايا بانسان يغفل .
لكل حي من كأسها جرع ===== استعارة تصريحيه ، حيث شبه الموت بالكأس .
المنايا ، الحي ===== طباق
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ
5) (أي === اسلوب استفهام )
الشاعر هنا يستفهم فيقول من هذا اللبيب الذي يعتبر ان الحياه تصفو له لانها لن تدوم ، لان مصير كل انسان الموت .
شبه الموت بمورد الماء كأنه شيء ضروري أن يذهب اليه فكأنه ملزم ومجبر .
اسلوب استفهام ===== غرضه النفي .
الحياة ، الموت ===== طباق - شبه الموت بالمنتجع .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ
6) بدأ بأسلوب نداء ينادي نفسه واستخدم النداء لينبه نفسه وكل الناس ، لماذا أنفسنا تأمن للحياة والدنيا يوجد بها فزع وخوف .
الشطر الثاني ===== اسلوب استفهام غرضه النهي ، حيث ينهى نفسه من أن تأمن من الحياة .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ
7) ما كتب للناس من تغيير وتبديل أحوالهم تعتبر من مصادر الدهر وهمومه ، حيث تقع على الانسان لامفر مهما تبدلت احواله فهي مكتوبة عليه .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ
يواصل الشاعر بأنه عرف الزمان وأختبر به وجرب أوله وآخره ، وقال أنه لم يجد فيه الا المرارة والهموم .
الصّاب والسلع ===== كناية عن المرارة والهموم .
جملة مكنية ===== شبه الزمان بانسان يختبر .
الصّاب والسلع ====== ترادف .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ
9) يوضح أنه لايتعلق بهذه الدنيا ومن كان فيها ،فهو لايفرح مما يأتيه في الدنيا ولايهتم ولا يحزن لما فاته في الدنيا وانما يهتم بما يتعلق بالآخرة .
ما .....؟ ===== اسلوب استفهام غرضه النهي
الشطر الأول – الثاني ===== مقابلة
(1 - 9) ===== زهد الشاعر بالحياة وتعلقه بالآخرة .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ
10 ) تعجب من الناس الذين غرتهم الدنيا ومشوا وراء شهواتهم فلم يستفيدوا شيئاً .
اسلوب تعجب ===== الغرض منه التقبيح والتحقير ، حيث كيف لعبت بهم الدنيا وغرتهم .
الشطر الثاني === اسلوب استفهام غرضه التحقير
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ
11 ) قول الشاعر أن هؤلاء الناس غرتهم هذد الدنيا وشهواتها ، وقد هلكوا ولم يبقوا على هذا الحال وانما رحلوا الى الفناء ، فهنا نصيحة للانسان بأن لايتعلق بالدنيا .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ
12 ) أن هؤلاء الناس اهتموا بالدنيا وشهواتها من أجل الثراء والغنى فأصبحوا في غنى ولكن بعد الموت لم يستفيدوا شيءً من هذا الغنى والمال ، فلم يدخل شيئ في قبرهم .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ
13 ) يقول أن هذه الاموال لم تدخل في قبورهم ولم تنفعهم ولم يبقى لهم سوى الأعمال الصالحة التي قدموها ، حيث أن الاعمال الصالحة خير ما يبقى للناس بدل من تلك الاموال التي تركوها فلم يستفيدوا منها .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ
(14+ 15) غداً ==== يوم القيامة ، حيث ينادوا يحاسبوا ثم تجازى كل نفس حسب ما قامت به وكتب لها من أعمال ، حيث شبه ذلك اليوم بالحصاد ( حصاد المزارع الذي يزرع ) .
استعارة تصريحية ===== شبه الناس بالمزارعين الذين يحصدون ما زرعوا .
غداً === تكرترها يفيد التأكيد أن يوم القيامة آتي لا محاله .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ
16 ) يقول الشاعر أنظروا كيف لعبت الدنيا بالناس وجرّتهم وراء الشهوات والبدع .
اسلوب تعجب وتقبيح للذين غرتهم الدنيا .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ
17 ) يقول الشاعر الآن وبعد أن بعث الله الناس سوف يكسب كل شخص ما عمل ،فقد شتت الدنيا الناس فأصبح المؤمن الصالح في الجنة بعيدا عن الكافر الذي كابر وعصى الله سبحانه ولم يصدق برسله .
شبه حب الدنيا بانسان يفرق .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ
{ في هذه الأبيات سعى الشاعر الى اقناع الناس بالزهد في الدنيا وتذكرتهم بالآخرة } .
[ 4، 5 ، 6 ، 11 ، 12 ، 14 ] === فكرة واحدة تجتمع على الأبيات وهي فكرة الموت؛ لأن الموت العامل المحرك لتجربة الزهد .اللهم أعنا على صيامه وقيامة وحسن عبادته -
مشكوووووووره اختي ع جهووودك الطيبه ..
الله يعطيكي الف عافيه ..
بالتوفيق ان شاء الله ..صمتي لا يعني جهلي بما يدور حولي .. ولكن ما يدور حولي لايستحق الكلام .. -
مشكورة يا نور الاماسي ما قصرتي و جزاش الله كل خير