لها
هي
ف
ق
ط
أرسم حروف الحب
على مقلتي..
لها
أمسك في يدي
وردة حمراء..
لها
أفتح أبواب فكري
لتبحر معي فيه ..
بعيدا عن تلك العيون
التي
تراقب المكان من حولها
لها
قد سهرت الليالي وطويت
من جفوني أحلى بدايات
النعاس
لها
دق القلب و أنشد
على وقع همساتها
اللحان لم أعرفها.. من قبل
لها
أخذتني الرغبة لكتابة حروف
لأهديها أياها...
لها
هامت الروح .. وثملت النفس
وهذيت بأسمها ..
لها و لها و لها
إليكِ
عاشقة الورد...
قلبي و روحي
وأنفاسي التي خرجت
والتي ما زلت في صدري ..
فأنتِ كبداية حلم راودني ذات مساء
فأشعلني و أحرقني
شوقاً و حنيناً
لكِ
فأنا أحبك..
الى حد الجنون
مثلما تحبيني ..
واذكر عبارتك عندما سئلتك
ذات مساء
ما مقدار حبك لي ؟
مع سقوط المطر افتح كفيك و أجمع ما استطع منه
فهذا مقدار حبك لي
وما لم تستطيع جمعه فهذا مقدار حبي انا لك ..
إعجبني ردك كثيرا
أثار في نفسي ألف الف الف
نبضة
لم أعرفها من قبل
اثارت شارييين قلبي
وظلت على ثورانها
لم تهدأ..
عاشقة الورد ..
أهواك واهوى .. حنان صدرك
أحبك وأحب عطرك في المساء..
لن أنسي تلك الكلمات
وذلك الاهداء منك
ما حييت
أهداء سيرافقني
بروووعة احساسة
اين ما رحلت
ما زلت اتذكر تلك الطفلة التي
رافقت الاهداء ..
اقبلي كلماتي واعذريني ..
هي
ف
ق
ط
أرسم حروف الحب
على مقلتي..
لها
أمسك في يدي
وردة حمراء..
لها
أفتح أبواب فكري
لتبحر معي فيه ..
بعيدا عن تلك العيون
التي
تراقب المكان من حولها
لها
قد سهرت الليالي وطويت
من جفوني أحلى بدايات
النعاس
لها
دق القلب و أنشد
على وقع همساتها
اللحان لم أعرفها.. من قبل
لها
أخذتني الرغبة لكتابة حروف
لأهديها أياها...
لها
هامت الروح .. وثملت النفس
وهذيت بأسمها ..
لها و لها و لها
إليكِ
عاشقة الورد...
قلبي و روحي
وأنفاسي التي خرجت
والتي ما زلت في صدري ..
فأنتِ كبداية حلم راودني ذات مساء
فأشعلني و أحرقني
شوقاً و حنيناً
لكِ
فأنا أحبك..
الى حد الجنون
مثلما تحبيني ..
واذكر عبارتك عندما سئلتك
ذات مساء
ما مقدار حبك لي ؟
مع سقوط المطر افتح كفيك و أجمع ما استطع منه
فهذا مقدار حبك لي
وما لم تستطيع جمعه فهذا مقدار حبي انا لك ..
إعجبني ردك كثيرا
أثار في نفسي ألف الف الف
نبضة
لم أعرفها من قبل
اثارت شارييين قلبي
وظلت على ثورانها
لم تهدأ..
عاشقة الورد ..
أهواك واهوى .. حنان صدرك
أحبك وأحب عطرك في المساء..
لن أنسي تلك الكلمات
وذلك الاهداء منك
ما حييت
أهداء سيرافقني
بروووعة احساسة
اين ما رحلت
ما زلت اتذكر تلك الطفلة التي
رافقت الاهداء ..
اقبلي كلماتي واعذريني ..
أضع ذكريات في حقيبتي الصغيرة .. وأبحر نحو الشمال