بدأت في بلجيكا التجارب السريرية او العيادية لأول لقاح من نوعه في العالم ضد التدخين
فقد انخرط ستون متطوعا في التجارب التي تجريها شركة الأبحاث الصيدلانية حاليا في بلجيكا لمعرفة مدى نجاح مثل هذا المشروع المهم
وفي حال نجاح هذا العقار، المعروف باسم تانيك، فسيصبح الباب مفتوحا لتخليص المدخنين من مضار عادتهم من خلال منع النيكوتين من الوصول إلى الدماغ، وبالتالي وقف الإدمان عليه
وفي هذه المرحلة المبكرة من التجارب يركز الباحثون أكثر على معرفة الجرعات الأمينة التي يجب أن لا يتم تخطيها من قبل القائمين على هذا المشروع العلمي
تأثير مختلف
يشار إلى أن منظمة الصحة العالمية تقدر عدد المدخنين في العالم بنحو مليار شخص
كما يقدر عدد الذين يموتون بفعل أمراض ناتجة أو ذات صلة بالتدخين، مثل السرطان وأمراض القلب وغيرها، بنحو مليون إنسان سنويا
وخلال الأعوام الماضية تزايدت شعبية الطرق الشائعة لترك التدخين مثل لصقة وعلكة النيكوتين
إلا أن لقاح التدخين الجديد يختلف تماما في طريقة عمله وفعاليته عن تأثير اللصقة والعلكة
فمن المعروف أن النيكوتين يصل بسهولة إلى الدماغ عبر جريانه في الدم، وهو ما يجعل المدخن ضحية للوقوع في براثن الإدمان على السجائر وغيرها من طرق استهلاك التبغ
دور جهاز المناعة
وفعالية العقار الجديد تمكن في أنه يحفز جهاز المناعة في الجسم لإنتاج مضادات تستهدف الالتحام بجزيئات النيكوتين التي تدخل الدورة الدموية
وفي هذه الحالة تصبح تلك الجزيئات النيكوتينية أكبر حجما ويصبح تسربها إلى الدماغ أكثر صعوبة، وهو ما يعني تراجع مظاهر الإدمان عند المدخن
وفي حال نجاح التجارب السريرية فان شركة زينوفا البريطانية المصنّعة للقاح تأمل في طرح منتجها للأسواق خلال خمسة أعوام
وتعتبر هذه الشركة واحدة من عدة شركات أبحاث صيدلانية تحاول العثور على لقاحات ضد المواد الإدمانية مثل النيكوتين والمخدرات ومنها الكوكين
فقد انخرط ستون متطوعا في التجارب التي تجريها شركة الأبحاث الصيدلانية حاليا في بلجيكا لمعرفة مدى نجاح مثل هذا المشروع المهم
وفي حال نجاح هذا العقار، المعروف باسم تانيك، فسيصبح الباب مفتوحا لتخليص المدخنين من مضار عادتهم من خلال منع النيكوتين من الوصول إلى الدماغ، وبالتالي وقف الإدمان عليه
وفي هذه المرحلة المبكرة من التجارب يركز الباحثون أكثر على معرفة الجرعات الأمينة التي يجب أن لا يتم تخطيها من قبل القائمين على هذا المشروع العلمي
تأثير مختلف
يشار إلى أن منظمة الصحة العالمية تقدر عدد المدخنين في العالم بنحو مليار شخص
كما يقدر عدد الذين يموتون بفعل أمراض ناتجة أو ذات صلة بالتدخين، مثل السرطان وأمراض القلب وغيرها، بنحو مليون إنسان سنويا
وخلال الأعوام الماضية تزايدت شعبية الطرق الشائعة لترك التدخين مثل لصقة وعلكة النيكوتين
إلا أن لقاح التدخين الجديد يختلف تماما في طريقة عمله وفعاليته عن تأثير اللصقة والعلكة
فمن المعروف أن النيكوتين يصل بسهولة إلى الدماغ عبر جريانه في الدم، وهو ما يجعل المدخن ضحية للوقوع في براثن الإدمان على السجائر وغيرها من طرق استهلاك التبغ
دور جهاز المناعة
وفعالية العقار الجديد تمكن في أنه يحفز جهاز المناعة في الجسم لإنتاج مضادات تستهدف الالتحام بجزيئات النيكوتين التي تدخل الدورة الدموية
وفي هذه الحالة تصبح تلك الجزيئات النيكوتينية أكبر حجما ويصبح تسربها إلى الدماغ أكثر صعوبة، وهو ما يعني تراجع مظاهر الإدمان عند المدخن
وفي حال نجاح التجارب السريرية فان شركة زينوفا البريطانية المصنّعة للقاح تأمل في طرح منتجها للأسواق خلال خمسة أعوام
وتعتبر هذه الشركة واحدة من عدة شركات أبحاث صيدلانية تحاول العثور على لقاحات ضد المواد الإدمانية مثل النيكوتين والمخدرات ومنها الكوكين
: 
: 
: