إلى الاخ الصديق الاستاذ / المستشار .. الأُفعوان ..
يُشرفني أن أٌهدي هذه الكلمات إليك بعد مناقشات حاسمة ، إنتهت لصالح تحقيق عدالة الغير .. ولأننا مشتاقون الى تحقيق تلك الرؤية ، ولكننا نبحث عن مكان آمن ، فإن المسؤول له حق واحد والمشارك له حقوق كثيرة ، ولأن الواجب كان اكثر قُدرة على تبيين الحقيقة ، فإن إدارتكم في تفعيل مجمل الحديث ، كان بحق آية في الاْعجاب بشخصك ، ولان تفضلك بقولك ،[ ليس لي ناقة ولا جمل في ........] فإن الناقة التي جاءت بالأوعية من حقِّها أن تلد لنا جملاً ، ولأن الجمل أولى وأوجب ، فإن الحق يُجانبه من قريب او من بعيد .. ولمّا كان قدر الحياة ، أن يُتّم على المصداقية التي شهدناها ، فإن السُّحب لن تكون على سماء بلا مطر دون اية غضب سماوي ..!!!
ايها الصديق البارع ، ذا الهامة الطويلة التي اُقدرها ، والحكمة البالغة التي أعجبتني ، والمصداقية المتحفظة التي رغَّبَتْني ... لأنها استطاعت ان تجد لها مكاناً في نفسي بسرعه ... أُهدي اليك هذه الكلمات التي استوحيتها من أجواء الساعات التي قضيناها معاً وكلها جدلية ، مع سُكّرياتها التي لا غنى عنها أبداً .. أعيد اليك هذه الجواهر بقوة الكلمة وحلاوة لآلئها ، وجمال تنظيراتها ، ومهما كانت الدوافع والنيّات فإن الساحة العُمانية قادرة أن تلم هذا الشتات ، وتوحد توجهاتنا وتُقرّب غاياتنا وتَهْتدي الى مُبتغانا ... ولا نقول أنه ما زُلْنا نسمع جعجعة ولا نرى طحناً ......!!!!!!!!
{1}
نسيت الماضي
نسيت الحكاية
حينما لاح
لي صفاء الصدفة
فصارحتني بحبك
وقلت لي سؤالاً ،
حزيناً ، مقبوضاً ،
فيه شكوى...
تمنيت إني أنهيت
كل شيء ، إن
كنتُ أنا سبب الأحزان .
تلك الكلمات التي
أفتقدتها ، كانت ،
جزء من إحساسي،
صارحتك مثلما صارحتني ،
تعانقت كلماتنا ولأول
مرة تتواصل عبر الماسينجر .
{2}
صافحت يدك بهمس الكتابة
ذ يَّلْتُها بود ورغية
في التعاون ،
خفق قلبي ساعة ،
حدثني الشوق لمعرفة
من تكون .!!
ابتسامة تأتيني عبر الكتابة [ هههههههههه. ]
قدمت ورقة الاختلاق
التي أملكها ،
ناضلتُ من اجل مبدأي ..
وغاية بقاء حقي ،
قاومتُ لغة اللوغريتمات
بسطتُ كُل الكلمات ، المفهومة
واللآمفهومة .
{3}
عدت إلى الذكريات الجميلة
واللا جميلة ،
ابتسمت إليك وأنا مقهور ،
أو مشحون برغية التفهُّم ،
برغية الكلمة التي قَِبلتها
منك،
تعرفت على معنى الوعد
تعرفت على صدق المعاني ،
وعندما خَفَتَ الأنترنت
بإنسحابك ...
كبرت في نظري ،
أزددتُ إيماناً بأنكَ
رجلاً ، قولاً وفعلاً ،
شكوت إلى نفسي...
لماذا لا أراك ...
فكان الجواب
خاتمة الأُمنيات
تلك الأُمنيات
التي أسعدتني
بالوعد الصادق
وحق الكلام ، كان
وقفٌ بيننا ...
فلعلِّي
أجدك على صفاء
آخر..
ووضع
آخر . .
وبحروف أسمي وأحلى... !!
يُشرفني أن أٌهدي هذه الكلمات إليك بعد مناقشات حاسمة ، إنتهت لصالح تحقيق عدالة الغير .. ولأننا مشتاقون الى تحقيق تلك الرؤية ، ولكننا نبحث عن مكان آمن ، فإن المسؤول له حق واحد والمشارك له حقوق كثيرة ، ولأن الواجب كان اكثر قُدرة على تبيين الحقيقة ، فإن إدارتكم في تفعيل مجمل الحديث ، كان بحق آية في الاْعجاب بشخصك ، ولان تفضلك بقولك ،[ ليس لي ناقة ولا جمل في ........] فإن الناقة التي جاءت بالأوعية من حقِّها أن تلد لنا جملاً ، ولأن الجمل أولى وأوجب ، فإن الحق يُجانبه من قريب او من بعيد .. ولمّا كان قدر الحياة ، أن يُتّم على المصداقية التي شهدناها ، فإن السُّحب لن تكون على سماء بلا مطر دون اية غضب سماوي ..!!!
ايها الصديق البارع ، ذا الهامة الطويلة التي اُقدرها ، والحكمة البالغة التي أعجبتني ، والمصداقية المتحفظة التي رغَّبَتْني ... لأنها استطاعت ان تجد لها مكاناً في نفسي بسرعه ... أُهدي اليك هذه الكلمات التي استوحيتها من أجواء الساعات التي قضيناها معاً وكلها جدلية ، مع سُكّرياتها التي لا غنى عنها أبداً .. أعيد اليك هذه الجواهر بقوة الكلمة وحلاوة لآلئها ، وجمال تنظيراتها ، ومهما كانت الدوافع والنيّات فإن الساحة العُمانية قادرة أن تلم هذا الشتات ، وتوحد توجهاتنا وتُقرّب غاياتنا وتَهْتدي الى مُبتغانا ... ولا نقول أنه ما زُلْنا نسمع جعجعة ولا نرى طحناً ......!!!!!!!!
{1}
نسيت الماضي
نسيت الحكاية
حينما لاح
لي صفاء الصدفة
فصارحتني بحبك
وقلت لي سؤالاً ،
حزيناً ، مقبوضاً ،
فيه شكوى...
تمنيت إني أنهيت
كل شيء ، إن
كنتُ أنا سبب الأحزان .
تلك الكلمات التي
أفتقدتها ، كانت ،
جزء من إحساسي،
صارحتك مثلما صارحتني ،
تعانقت كلماتنا ولأول
مرة تتواصل عبر الماسينجر .
{2}
صافحت يدك بهمس الكتابة
ذ يَّلْتُها بود ورغية
في التعاون ،
خفق قلبي ساعة ،
حدثني الشوق لمعرفة
من تكون .!!
ابتسامة تأتيني عبر الكتابة [ هههههههههه. ]
قدمت ورقة الاختلاق
التي أملكها ،
ناضلتُ من اجل مبدأي ..
وغاية بقاء حقي ،
قاومتُ لغة اللوغريتمات
بسطتُ كُل الكلمات ، المفهومة
واللآمفهومة .
{3}
عدت إلى الذكريات الجميلة
واللا جميلة ،
ابتسمت إليك وأنا مقهور ،
أو مشحون برغية التفهُّم ،
برغية الكلمة التي قَِبلتها
منك،
تعرفت على معنى الوعد
تعرفت على صدق المعاني ،
وعندما خَفَتَ الأنترنت
بإنسحابك ...
كبرت في نظري ،
أزددتُ إيماناً بأنكَ
رجلاً ، قولاً وفعلاً ،
شكوت إلى نفسي...
لماذا لا أراك ...
فكان الجواب
خاتمة الأُمنيات
تلك الأُمنيات
التي أسعدتني
بالوعد الصادق
وحق الكلام ، كان
وقفٌ بيننا ...
فلعلِّي
أجدك على صفاء
آخر..
ووضع
آخر . .
وبحروف أسمي وأحلى... !!