عمت الفتن وطمت ...وصدق عليه الصلاة والسلام ( ولئن عشتم لترون إختلافا كثيرا ) أو كما قال عليه الصلاة والسلام
وهذه فتنة الأزياء ... التي لم نعد نرى أنها فتنة من استفحالها ، وتبلد العين على رؤيتها وإنكباب النساء على اقتنائها..
والأدهى والامر هو تمجيد مصمميها ، وتسليط الضوء الإعلامي عليهم ، ووضعهم في قائمة المبدعين ، الراقين .
صورالأزياء :
لا نقول أنها لكاسيات عاريات ، ولكنهن عاريات عاريات ، وقلّ ان نجد الآن اوراق تعرضهن بزي محتشم ..فموضة اللباس في هذا الجيل العري والتفسخ ..فلم يعد عرض للباس ولكن عرض للإجساد واللحوم الرخيصة.. ولم يقتصر الأمر كذلك بل تفاقم حتى انه تُُعرض الآن بطرق دنيئة ، وحركات مهيجة ، وأشكال ممقوتة ، تأباها الفطرة السليمة ، ويرفضها العقل المتزن ، وينفر منها الضمير اليقظ .
وإن لنشرمثل هذه الصور مفاسد عظيمة .. نذكر من أهمها :
1/معاونة على نشر العري والتبرج ، وهو من مظاهر نشر الزنا والفاحشة
قال تعالى ( إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذاب أليم في الدنيا والآخرة .....) سورة النور
2/ ناشر مثل هذه الصور ، يعتبر ناشر للرذيلة ومعين للفساد ، وعليه وزر كل من فصّل مثل لباسهن ، فلباسهن مخل بلباس المرأة المسلمة ، ويتعدى حدود العورة المحددة ، ويناقض أمر الله بالتستر والإحتشام
وبذلك يموت الحياء ، ومن لا حياء له فلا إيمان له ، وكما قال عليه الصلاة والسلام ( فإن لم تستحي فاصنع ما شئت ) ،فيعد هذا الامر من نشر الضلالة وقد قال عليه الصلاو والسلام ( ...وكل ضلالة في النار )
3/ نشر مثل هذه الصور تضعف عقيدة الولاء والبراء ....لإعجاب المتفرج والمتفرجة بهن ، والرغبة في الإقتداء بصنيعهن ، والتشبه بهن ، ومن تشبه بقوم فهو منهم
4/ نشر مثل هذه الصور دعم للغزو الفكري الصهيوني ، وإخفاء لمعالم المجتمع المسلم ، وتهميش لدعائم الأسس الدينية، ومواكبة الحضارة الغربية المنحطة ، وسير في تيار التغير العصري المنفتح ، وكل واحد’ من هذه الأمور يندرج تحتها الكثير من النتائج الوخيمة ، التي لو أدركناها فعلا لوعينا لكثير من الأمور التي نتلاقاها بجهل معتم ، فتؤدي بنا إلى الهالكة.
5/ نشر مثل هذه الصور يؤدي إلى ذوبان القيم والمبادىء الإسلامية أمام حرارة الحضارة
الغربية ، بقبول كل ما صادر منها سواء أكان يوافق مبادئنا أو يعارضها .
6/ ما نراه من الكثير من المظاهر الفاسدة فنشر هذه الصور أحد أسبابها وحذو خطى أصحابها أحد اسبابها
فمن أسباب ظاهرة الاعجاب ..........هذه الصور وانتشارها
ومن اسباب السحاق ........هذه الصور
ومن أسباب ضعف الإيمان ......هذه الصور
ومن اسباب التجرؤ على المعصية.......هذه الصور
ومن أسباب موت الحياء .............هذه الصور
ومن أسباب التهاون في الحجاب ......هذه الصور
ومن أسباب الإسراف في اللباس .....هذه الصور
ومن أسباب حب لباس الشهرة .........هذه الصور
وكثير من الأسباب ولكن لا أريد أن أطيل ....
فياخيتي يامن نطقتي بشهادة التوحيد....ورضيت بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبيا ورسولا..
اخيتي يامن خُلقت لإتباع منهج رب الأرض والسماء...
و يا من أرادت الجنة واستشرفت لدرجاتها العليا ...ما خُلقنا في هذه الدار لنمرح ونلهو كما شئنا ...ولكن هناك ضوابط وقيود ومنهج نسير وفق ما أراد مُشرّعه
فالصبر الصبر على أوامر الله ....والصبر الصبر على طاعته
وهذه فتنة الأزياء ... التي لم نعد نرى أنها فتنة من استفحالها ، وتبلد العين على رؤيتها وإنكباب النساء على اقتنائها..
والأدهى والامر هو تمجيد مصمميها ، وتسليط الضوء الإعلامي عليهم ، ووضعهم في قائمة المبدعين ، الراقين .
صورالأزياء :
لا نقول أنها لكاسيات عاريات ، ولكنهن عاريات عاريات ، وقلّ ان نجد الآن اوراق تعرضهن بزي محتشم ..فموضة اللباس في هذا الجيل العري والتفسخ ..فلم يعد عرض للباس ولكن عرض للإجساد واللحوم الرخيصة.. ولم يقتصر الأمر كذلك بل تفاقم حتى انه تُُعرض الآن بطرق دنيئة ، وحركات مهيجة ، وأشكال ممقوتة ، تأباها الفطرة السليمة ، ويرفضها العقل المتزن ، وينفر منها الضمير اليقظ .
وإن لنشرمثل هذه الصور مفاسد عظيمة .. نذكر من أهمها :
1/معاونة على نشر العري والتبرج ، وهو من مظاهر نشر الزنا والفاحشة
قال تعالى ( إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذاب أليم في الدنيا والآخرة .....) سورة النور
2/ ناشر مثل هذه الصور ، يعتبر ناشر للرذيلة ومعين للفساد ، وعليه وزر كل من فصّل مثل لباسهن ، فلباسهن مخل بلباس المرأة المسلمة ، ويتعدى حدود العورة المحددة ، ويناقض أمر الله بالتستر والإحتشام
وبذلك يموت الحياء ، ومن لا حياء له فلا إيمان له ، وكما قال عليه الصلاة والسلام ( فإن لم تستحي فاصنع ما شئت ) ،فيعد هذا الامر من نشر الضلالة وقد قال عليه الصلاو والسلام ( ...وكل ضلالة في النار )
3/ نشر مثل هذه الصور تضعف عقيدة الولاء والبراء ....لإعجاب المتفرج والمتفرجة بهن ، والرغبة في الإقتداء بصنيعهن ، والتشبه بهن ، ومن تشبه بقوم فهو منهم
4/ نشر مثل هذه الصور دعم للغزو الفكري الصهيوني ، وإخفاء لمعالم المجتمع المسلم ، وتهميش لدعائم الأسس الدينية، ومواكبة الحضارة الغربية المنحطة ، وسير في تيار التغير العصري المنفتح ، وكل واحد’ من هذه الأمور يندرج تحتها الكثير من النتائج الوخيمة ، التي لو أدركناها فعلا لوعينا لكثير من الأمور التي نتلاقاها بجهل معتم ، فتؤدي بنا إلى الهالكة.
5/ نشر مثل هذه الصور يؤدي إلى ذوبان القيم والمبادىء الإسلامية أمام حرارة الحضارة
الغربية ، بقبول كل ما صادر منها سواء أكان يوافق مبادئنا أو يعارضها .
6/ ما نراه من الكثير من المظاهر الفاسدة فنشر هذه الصور أحد أسبابها وحذو خطى أصحابها أحد اسبابها
فمن أسباب ظاهرة الاعجاب ..........هذه الصور وانتشارها
ومن اسباب السحاق ........هذه الصور
ومن أسباب ضعف الإيمان ......هذه الصور
ومن اسباب التجرؤ على المعصية.......هذه الصور
ومن أسباب موت الحياء .............هذه الصور
ومن أسباب التهاون في الحجاب ......هذه الصور
ومن أسباب الإسراف في اللباس .....هذه الصور
ومن أسباب حب لباس الشهرة .........هذه الصور
وكثير من الأسباب ولكن لا أريد أن أطيل ....
فياخيتي يامن نطقتي بشهادة التوحيد....ورضيت بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبيا ورسولا..
اخيتي يامن خُلقت لإتباع منهج رب الأرض والسماء...
و يا من أرادت الجنة واستشرفت لدرجاتها العليا ...ما خُلقنا في هذه الدار لنمرح ونلهو كما شئنا ...ولكن هناك ضوابط وقيود ومنهج نسير وفق ما أراد مُشرّعه
فالصبر الصبر على أوامر الله ....والصبر الصبر على طاعته
: 
: 
: