
أشعر بضيق شديد يتخطى أنفاسي
أحاول العثور عليك بين أرقام هاتفي
أريدك بجنبي..
لكن ، عبثا حاولت
فأنت سافرت وقد تركتني وحيدة
أعانقك في أحلامي
لكن في الحقيقة أعانق الريح
فمتى تأتي لكي أستريح
آه كم ذقت من هجرك فنون
و مازلت اتالم وحدي كالمجنون
ألتقي بك كل ساعة في حديقة رسائلك
ثم أخجل من رؤية صورتك
أظنها هي الأخرى تخجل
كأنها ببعادك لي قد تتألم