مــبـــاريـــات دوري أبــطـــال أوروبــــا >>..الجـــولـــة الــرابـــعـــة..<<

    • مــبـــاريـــات دوري أبــطـــال أوروبــــا &gt;&gt;..الجـــولـــة الــرابـــعـــة..&lt;&lt;




      الثلاثاء 6 نوفمبر 2007


      ليفربول - إنجلترا X بيشكتاش - تركيا
      بورتو - البرتغال X مارسيليا - فرنسا


      فالنسيا - أسبانيا X روزنبرغ تروندهايم - النرويج


      أوليمبياكوس - اليونان X ريال مدريد - أسبانيا
      شالكه - ألمانيا X تشيلسي - إنجلترا


      سيلتيك - إسكوتلندا X بنفيكا - البرتغال


      لاتسيو - إيطاليا X فيردر بريمن - ألمانيا


      شاختار دونيتسك -أوكرانيا X ميلان - إيطاليا






      الأربعاء 7 نوفمبر 2007


      سبورتينغ لشبونة - البرتغال X روما - إيطاليا


      سلافيا براغ - التشيك X ارسنال - إنجلترا


      إنتر ميلان - إيطاليا X سيسكا موسكو - روسيا


      ليون - فرنسا X شتوتغارت - ألمانيا


      برشلونة - أسبانيا X غلاسكو رينجرز - إسكوتلندا


      فنربخشه - تركيا X بي أس في إيندهوفن - هولندا
      مانشستر يونايتد - إنجلترا Xدينامو كييف - أوكرانيا


      ستيوا بوخارست - رومانيا X إشبيلية - أسبانيا



      La Decima
      Real Madrid
    • مواجهات مصيرية في البطولة الأوروبية

      يقف ليفربول الإنكليزي وصيف الموسم الماضي أمام مواجهة مصيرية عندما يستضيف بشيكتاش التركي الثلاثاء في الجولة الرابعة من دور المجموعات لمسابقة دوري أبطال أوروبا لكرة القدم

      ليفربول أمام الفرصة الأخيرة ومرسيليا يريد التعويض


      ويحتل الفريق الإنكليزي المركز الأخير في المجموعة الأولى برصيد نقطة واحدة، وخسارته أمام بشيكتاش (ثلاث نقاط) الذي أسقطه (2-1) في الجولة الماضية، قد تعني خروجه من المسابقة الأوروبية الأم لأن مرسيليا الفرنسي يتصدر المجموعة برصيد سبع نقاط أمام بورتو البرتغالي وله خمس نقاط.

      ويبدو غريباً ما يحصل مع ليفربول الذي عزز صفوفه جيداً عشية الموسم الحالي، إلا أنه فشل حتى الآن بقيادة مدربه الإسباني رافاييل بينيتيز في تثبيت وجوده في الدوري المحلي أيضاً حيث عجز عن اللحاق بركب المنافسين على اللقب أمثال مانشستر يونايتد وآرسنال.

      ويعتبر الفوز حاجة ملحة لبطل العام 2005 الذي صرف 100 مليون دولار على لاعبيه الجدد الصيف الماضي وعلى رأسهم الهداف الإسباني فرناندو توريس الذي سيغيب عن الموقعة بداعي الإصابة، وهي المشكلة نفسها التي ستبعد مواطنه لاعب الوسط خابي ألونسو.

      ولا يبشر وضع "الحمر" بالكثير وخصوصاً بعد سقوطهم في فخ التعادل أمام بلاكبيرن روفرز بدون أهداف السبت الماضي، وهو قد يستفيد من غياب ثلاثة لاعبين أساسيين عن الفريق التركي هم المدافع غوكان زان ولاعب الوسط التشيلي رودريغو تيللو والمهاجم البرازيلي مارسيو نوبريه.

      ويحل مرسيليا ضيفاً على بورتو آملاً في تخطي مشكلاته المحلية مجدداً عبر الساحة القارية.

      ويحتل فريق الجنوب الفرنسي مركزاً متأخراً في الدوري المحلي حيث عجز السبت الماضي عن تحقيق الفوز على لوريان ليتعادل معه سلبياً، ما يجعله مهدداً فعلياً بالسقوط إلى الدرجة الثانية في نهاية الموسم الحالي ولو أن الحديث لا يزال مبكراً عن الموضوع.

      ويعتمد مدرب مرسيليا البلجيكي إريك غيريتس على حماسة لاعبيه الذين يقدمون اداءً مغايراً في المباريات الأوروبية، وعلى رأسهم الهداف الدولي جيبريل سيسيه والسنغالي مامادو نيانغ والجناح الهولندي الخبير بودوين زيندن.

      وعاد بورتو بالتعادل من ميدان ضيفه (1-1) في الجولة الماضية، وهو لا يعد خصماً سهلاً، إذ يتصدر ترتيب الدوري المحلي محرزاً ثمانية انتصارات متتالية قبل أن يهدر أول نقطتين نهاية الأسبوع الماضي بتعادله وضيفه بيليننسيش (1-1).


      موقعة جديدة بين شالكة وتشلسي
      ويتطلع شالكه الألماني إلى الثأر من تشلسي الإنكليزي عندما يستضيفه ضمن المجموعة الثانية، وذلك بعدما خسر أمامه بهدفين نظيفين في الجولة الماضية.

      ويهدف شالكه أيضاً إلى تحقيق الفوز لتعزيز حظوظه في التأهل إلى الدور المقبل لكونه يملك ثلاث نقاط فقط في هذه المجموعة التي يتصدرها الفريق اللندني بسبع نقاط أمام روزنبورغ النرويجي وله أربع نقاط، فيما يملك فالنسيا الإسباني ثلاث نقاط أيضاً.

      إلا أن آمال شالكه قد تتقلص في حال تأكد غياب المهاجم الدولي كيفن كورانيي، الذي أصيب في المباراة التي خسرها فريقه أمام اينرجي كوتبوس (0-1) في الـ"بوندسليغا"، علماً أن كورانيي وزميله جيرالد اسامواه هما أفضل هدافين في صفوف الفريق الأزرق هذا الموسم.

      وقد يستفيد تشلسي مجدداً من المعنويات المهزوزة لمضيفه الذي تقهقر إلى المركز السابع في الدوري المحلي بعدما كان منافساً شرساً على اللقب في الموسم الماضي، وخصوصاً أن الفريق اللندني قد عاد بقوة ليرتقي إلى المركز الثالث محلياً إثر فوزه على ويغان (2-0) السبت الماضي.

      ويغيب عن تشلسي مدافعه البرتغالي باولو فيريرا، ويفترض أن يحل مكانه مجدداً البرازيلي جوليانو بيليتي.


      لا شيء سوى الفوز لفالنسيا

      في حين يلعب فالنسيا أمام ضيفه روزنبورغ واضعاً الفوز نصب عينيه، وخصوصاً بعدما حقق الفريق النرويجي أبرز مفاجآت المرحلة الماضية بفوزه على مضيفه (2-0).

      وبدل الفريقان رأس الجهاز الفني منذ لقائهما الأخير حيث حل الهولندي رونالد كومان مدرباً لفالنسيا، بينما استلم المساعد تروند هنريكسن زمام تدريب روزنبورغ مكان المدرب كنوت توروم الذي دفع ثمن المستوى المخيب لفريقه محلياً


      لاتسيو يتخبط محلياً وأوروبياً

      وفي العاصمة الإيطالية روما، يدرك لاتسيو أن لا بديل له عن الفوز على ضيفه فيردر بريمن في حال أراد تعزيز حظوظه مجدداً في خطف إحدى بطاقتي التأهل عن هذه المجموعة.

      وكان بريمن قد فاز (2-1) في الجولة الماضية، وهو إذ عاد بقوة بعد استعادته لمفاتيحه الأساسية أمثال الدوليين تورستن فرينغز وتيم بوروفسكي ليصعد إلى المركز الثالث في الـ"بوندسيلغا"، فإن مضيفه لا يزال يقدم أداءً مخيباً محلياً حيث يحتل المركز الخامس عشر.


      عودة رونالدو لصفوف حاملاللقب


      وتتركز الأنظار على مباراة آي سي ميلان الإيطالي حامل اللقب ومضيفه شاختار دونيتسك الأوكراني.

      ولا تبدو أهمية المباراة فقط في تعادل الفريقين نقاطاً برصيد ست نقاط لكل منهما، بل لأنها ستحمل عودة مهاجم الفريق اللومباردي البرازيلي رونالدو بعد غياب طويل عن الملاعب.

      وسيكون رونالدو الذي لم يشارك في أية مباراة هذا الموسم بسبب إصابة في فخذه، ضمن تشكيلة آي سي ميلان بحسب لائحة اللاعبين التي أرسلها مدربه كارلو انشيلوتي إلى الاتحاد الأوروبي.

      وكان رونالدو (31 عاماً) أصيب في فخذه نهاية تموز/يوليو وخضع للعلاج في بلجيكا ثم انتقل إلى ريو دي جانيرو لاستكمال علاجه من قبل طبيب المنتخب البرازيلي، وهو يستبعد أن يشارك أساسياً، إلا أنه قد يدخل في الشوط الثاني، حيث يبدو جاهزاً من جديد وخصوصاً بعد انخراطه في تمارين فريقه بشكل طبيعي منذ الخميس الماضي.

      ويخوض سلتيك الاسكتلندي مباراة مهمة مع ضيفه بنفيكا البرتغالي الذي كان قد فاز بهدف وحيد في الجولة الماضية ليتساوى معه برصيد ثلاث نقاط لكل منهما.

      ويفترض أن يفتقد سلتيك مجدداً إلى خدمات صانع ألعابه الياباني شونسوكي ناكامورا الذي يتماثل للشفاء، وقد يحل مكانه الايرلندي أيدين ماكغيدي الذي قدم أداءً مميزاً في الفترة الأخيرة، وهو سيقف في مواجهة العائد إلى تألقه صانع ألعاب ميلان السابق روي كوستا.