الحقيقة اصبحت العقارات وسوقها في محافظة ظفار تاخذ بازدياد المنافسة بين كبار الملاك للارضي وخصوصا ذات المخططات المعتمدة من قبل وزارة الاسكان وهي مناطق جديدة وخصوصا ان منطة السوق التجاري اصبح شبه مكتمل من حيث النشاط العمراني ولله الحمد نتيجة الاستقرار السياسي والاقتصادي ولكن السؤال هنا لاصحاب الدخل المحدود والذين يملكون قطعة ارض واحدة الا يجب ان تنظر الحكومة لهم ام تتركهم للحيتان والهوامير لكي ينقضوا على فريستهم ببضعه الالاف من الريالات والسؤال عن معايير المعتمدة بالنسبة لرجل الاعمال الاجنبي والعماني لاسيما في ظل المجمعات التجارية القائمة حاليا والتي على قيد الانشاء وهل هناك من رقابة من قبل البلدية فقد تجولت في سوق جديد لاجد الخضار حدث ولا حرج وكأن السوق من اسواق بغداد المدمرة لا رقابة ولا هم يحزنون والحقيقة ان الحكومة يجب ان تتوخى المزيد من الحرص على زيادة النشاط التجاري والعقاري وهناك ظاهرة المنازل الآيلة للسقوط حقيقة وهي بقرب من ملاعب الاطفال حيث يلعبون الكرة وقد لا سمح الله يتاذون من انهيار احد صخورها والمشكلة تتطلب تكاتف الجميع من اجل بلد جميل ونظيف وبيئة صحية مما بطبيعة الحال ينعكس على السياحة ويدر المزيد من الدخل للاقتصاد الوطني#j