أهدي هذا الشعر المنفتح لللأخر وهو من وحي شعوري نحو المتحاورين وحُبي للساحة العُمانية/ فعسى أن تسعفني لُغة الشعر في التجاذب الحميد بيني وبين مرتادي هذه الساحة الكبيرة ، بيدا أننا نحتاج الى قوة مستوى الثقافة ، بعيداً عن ركاكة التعابير وهشاشة اللغة، ولاننا وما نزال نشكر الاخوة الاعضاء الذين لهم مستوى من المعرفة ن والطموحين للوصول الى حُثيثيّات لغة الاؤنشاء ، فإننا نشكر تلك الجهود ، ونحبذ التعامل معهم بروح الكلمة وشفافية الرؤى / وأساليب التناغم الكتابي ، وعسانا نفهم ذاك التحاور أو يفهمنا الاخرون .. وعلى ضوء ما تقدم ، فإنني أحببت أن اُهدي هذا الشعر الى أصدقائي / مدير الساحة/ الأفعوان / قوس / أحلى مسقط/ أمل الحياة/ عاشقة الذكريات / عاشق السمرا/كذلك أُهدي الى الاعضاء والضيوفالمتواجدين في الساحة ، والى كل من طيب طارح موضوع التحاور / وجدانيات المتحاور معه/ اشمعنا أنت / دموع الليل... والى كل من لم تسعفني ذاكرتي البسيطه في ذكر إسمه وليعذرني الاخوة جميعاً كباراً وصغاراً ....!
************************
إجتماع الناس ِسرَّ التفاهمِ
ونبرة الاصوات موقفٍ ُمتحمسِ
بواكير البداية حين تظهرُ
لا تكاد تسمع إلا هسيسَ نفسٍ
فلا أحداث ترى ولا خطرِ
ولا شيء ببالك تفعلُ .
سوى أحاديث الزمان وَجَلِبها
وحواراً يجري ثم ينتهي .
او كرحلة خُذتها بشجاعةٍ
ثم اعلنت وقفها في آخر مشهد .
ليس لديك أن تقول عندها
غير الذي قال عنها المتَّيِمِ .
او كحكايةٍ شاعريةٍ حكَوْتُها
بِمُجُونٍ مؤسفٍ أو َبْسردٍ فاضح ِ
حتى الغموض إذا أدخلتُه مؤلمٍ .
وإذا لجأتَ الى الرمز أوإلى أعلى مستوى .
فأنت بعيد مبهم أو رافضٍ
لمشهد السَّرد أينما تتواجدِ
فارتعْ تجد العلاقة ِطيبةً
تسعد النفس وإحساس ُيجسّدِ القصة ِ
فلا يَغُرَّنك مديحاً لا أساس له
ولا تعجبنَّ بأسئلةٍ لا علم فيها ولا منتهى .
وسوالف الايام تخلومن الاسراربيننا
ونزيدها سندٍ وعٍّز موثّقِ .
فليس لدينا غير الحياة وادياً
نعتزُّ بها كما تعتز السماء بالأنجم ِ .
فيا مرحباً بضيوفنا الافذاذِ
ويامرحباً بسادة التشريف والتكليف ِ
وسؤالنا فحواه غاليا
وإجابةً عنه تسألِ
هل من منتهى لحوادث الهذيان الذي
أضحى تساؤلاً يُغءري ....!!؟؟
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
************************
إجتماع الناس ِسرَّ التفاهمِ
ونبرة الاصوات موقفٍ ُمتحمسِ
بواكير البداية حين تظهرُ
لا تكاد تسمع إلا هسيسَ نفسٍ
فلا أحداث ترى ولا خطرِ
ولا شيء ببالك تفعلُ .
سوى أحاديث الزمان وَجَلِبها
وحواراً يجري ثم ينتهي .
او كرحلة خُذتها بشجاعةٍ
ثم اعلنت وقفها في آخر مشهد .
ليس لديك أن تقول عندها
غير الذي قال عنها المتَّيِمِ .
او كحكايةٍ شاعريةٍ حكَوْتُها
بِمُجُونٍ مؤسفٍ أو َبْسردٍ فاضح ِ
حتى الغموض إذا أدخلتُه مؤلمٍ .
وإذا لجأتَ الى الرمز أوإلى أعلى مستوى .
فأنت بعيد مبهم أو رافضٍ
لمشهد السَّرد أينما تتواجدِ
فارتعْ تجد العلاقة ِطيبةً
تسعد النفس وإحساس ُيجسّدِ القصة ِ
فلا يَغُرَّنك مديحاً لا أساس له
ولا تعجبنَّ بأسئلةٍ لا علم فيها ولا منتهى .
وسوالف الايام تخلومن الاسراربيننا
ونزيدها سندٍ وعٍّز موثّقِ .
فليس لدينا غير الحياة وادياً
نعتزُّ بها كما تعتز السماء بالأنجم ِ .
فيا مرحباً بضيوفنا الافذاذِ
ويامرحباً بسادة التشريف والتكليف ِ
وسؤالنا فحواه غاليا
وإجابةً عنه تسألِ
هل من منتهى لحوادث الهذيان الذي
أضحى تساؤلاً يُغءري ....!!؟؟
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته