" نحن جيل الضياع والالم والحسرة وجيل سقوط الفتاةفي بؤرة الانحدار وراء الازياء ووراء اللهث وراء زوج للاسف لايهمنا سمعة ولكن ان نكسب صديق يفتخر بة امام الصديقات .لماوصلنا لهذا الطريق؟ اهو الحب الذات ام التقليد الاعمى للغرب اين نحن بالماضي؟ واين نحن اليوم ؟ ااموات نحن ؟ ام احياء بالمقابر؟ اين انتي ياخديجة؟ ويا أسماء؟ ويا فاطمة؟ سؤال للامهات وللآباء أتتركوننا أشهر دون رعاية وعند الخطأ تكونوا القضاة؟ اين المحامي واين الشهود كلنا آلات بين ايديكم تسخرونها لخدمة مصالحكم القذرة دون وعي تذكروا ان الله يحاسب قاتل الحيوان فكيف سيحاسبكم على ذنب بشر؟ منقول
وأخيرا رجعة الى الساحة بعد غياب طويل |a