حكاية بدون نهاية ...؟؟!!

    • حكاية بدون نهاية ...؟؟!!

      حكاية بدون نهاية



      راح استعرض على حضراتكم حكاية |a بس ما بكملها
      بترك الباقي عليكم |a علشان تخترعوا من نسج خيالكم نهاية لهاي الحكاية ، على هواكم وطربتكم #i

      نص هاي الحكاية يقول |a

      (( في يوم من الأيام ذهب مجموعة من طلاب جامعة السلطان قابوس لرحلة علمية إلى إحدى القرى العمانية ، حيث تحركت بهم الحافلة من نقطة التجمع بالجامعة في الساعة السابعة والنصف صباحا ، ووصلوا في الساعة التاسعة صباحا إلى القرية المراد زيارتها، و كان الهدف من هذه الرحلة هو التعرف على طبيعة الحياة الاجتماعية في تلك القرية ، ونوع الأنشطة التي يقومون بها ، وكذلك عاداتهم وتقاليدهم ، وما إن غابت الشمس ، وأوشك الليل على إلقاء سدوله السوداء ، حتى حان وقت العودة مرة أخرى إلى نقطة التجمع بالجامعة ، وبينما هم في طريق العودة $$t$$t؟؟؟؟؟

      والحين دوركم #j

      تحياتي : ابن هذا الوطن ( عـMـان)
    • ابن هذا الوطن/M كتب:


      (( في يوم من الأيام ذهب مجموعة من طلاب جامعة السلطان قابوس لرحلة علمية إلى إحدى القرى العمانية ، حيث تحركت بهم الحافلة من نقطة التجمع بالجامعة في الساعة السابعة والنصف صباحا ، ووصلوا في الساعة التاسعة صباحا إلى القرية المراد زيارتها، و كان الهدف من هذه الرحلة هو التعرف على طبيعة الحياة الاجتماعية في تلك القرية ، ونوع الأنشطة التي يقومون بها ، وكذلك عاداتهم وتقاليدهم ، وما إن غابت الشمس ، وأوشك الليل على إلقاء سدوله السوداء ، حتى حان وقت العودة مرة أخرى إلى نقطة التجمع بالجامعة ، وبينما هم في طريق العودة $$t$$t؟؟؟؟؟



      وبينما هم في طريق العودة وقد أرخى الليل سدوله قرر السائق بخبرته ومعرفته بالطرق أن يسلك طريقا فرعيا ليقصر المسافة على الطلاب المنهكين في الباص وعلى ذلك الدكتور والذي بدأت علامات النعاس والسأم تظهر عليه...ولكن مشكلة ذلك الطريق الفرعي أنه لا توجد به إنارة ووعر جدا وتتخلله المخاطر إلا أن السائق أصر على أن يسلكه...
      وبينما هم يعانون من وعورة الشارع والظلمة المخيفة التي تلف المكان الذي يكاد أن يكون خاليا إلا بوجودهم...إذ يتفاجأ سائق الباص برجل كبير السن يقطع الشارع..ولم يستطيع السائق أن يتفادى الإصطدام به لأنه كما سبق أن ذكرنا خرج فجأة وبدون سابق إنذار...
      نزل الجميع من الباص مرعوبين وتوجهوا إلى الرجل المسن ليروا حاله فإذا به قد فارق الحياة..
      أرتعب الجميع ولم يعرفوا ماذا يفعلوا بهذا الميت..إلا أن هناك من بين الطلاب طالب ذكي سريع البديهة عرض على الجميع فكرة ورحبوا بها، هي أن يدفنوا الرجل العجوز وتبقى القصة سرا بينهم لا يفصح عنها أحد...
      وفعلا بدأ الطلاب يحفرون الأرض بكل نشاط والدكتور يشرف على العمل، أما السائق فهو لم يصدق بأنه أرتكب هذا الخطأ وخصوصا في رجل مسن لا حيلة له ولا قوة، فأنكب على الرجل العجوز الميت يتحسس نبضه وعينيه تفيض بالدموع ولا يستطيع الكلام من هول الصدمة...
      أنتهى الطلاب من الحفر، ومن شدة حماسهم حملوا سائق الباص والذي ما زال مصدوما بدل الرجل الميت ليدفنوه دون أن يلاحظوا وذلك نظرا للظلام الحالك وصدمة السائق، وفعلا تم الدفن وعند إلتفاتهم للخلف أدركوا فداحة ما فعلوا، وعندما أرادوا أن يعيدوا حفر القبر،فإذا بهم يسمعوا حركة مريبة خلف التلال المحيطة،فهربوا مسرعين جميعا حاملين معهم جثة الرجل الميت إلى داخل الحافلة....
    • على فكرة كتب:

      وبينما هم في طريق العودة وقد أرخى الليل سدوله قرر السائق بخبرته ومعرفته بالطرق أن يسلك طريقا فرعيا ليقصر المسافة على الطلاب المنهكين في الباص وعلى ذلك الدكتور والذي بدأت علامات النعاس والسأم تظهر عليه...ولكن مشكلة ذلك الطريق الفرعي أنه لا توجد به إنارة ووعر جدا وتتخلله المخاطر إلا أن السائق أصر على أن يسلكه...
      وبينما هم يعانون من وعورة الشارع والظلمة المخيفة التي تلف المكان الذي يكاد أن يكون خاليا إلا بوجودهم...إذ يتفاجأ سائق الباص برجل كبير السن يقطع الشارع..ولم يستطيع السائق أن يتفادى الإصطدام به لأنه كما سبق أن ذكرنا خرج فجأة وبدون سابق إنذار...
      نزل الجميع من الباص مرعوبين وتوجهوا إلى الرجل المسن ليروا حاله فإذا به قد فارق الحياة..
      أرتعب الجميع ولم يعرفوا ماذا يفعلوا بهذا الميت..إلا أن هناك من بين الطلاب طالب ذكي سريع البديهة عرض على الجميع فكرة ورحبوا بها، هي أن يدفنوا الرجل العجوز وتبقى القصة سرا بينهم لا يفصح عنها أحد...
      وفعلا بدأ الطلاب يحفرون الأرض بكل نشاط والدكتور يشرف على العمل، أما السائق فهو لم يصدق بأنه أرتكب هذا الخطأ وخصوصا في رجل مسن لا حيلة له ولا قوة، فأنكب على الرجل العجوز الميت يتحسس نبضه وعينيه تفيض بالدموع ولا يستطيع الكلام من هول الصدمة...
      أنتهى الطلاب من الحفر، ومن شدة حماسهم حملوا سائق الباص والذي ما زال مصدوما بدل الرجل الميت ليدفنوه دون أن يلاحظوا وذلك نظرا للظلام الحالك وصدمة السائق، وفعلا تم الدفن وعند إلتفاتهم للخلف أدركوا فداحة ما فعلوا، وعندما أرادوا أن يعيدوا حفر القبر،فإذا بهم يسمعوا حركة مريبة خلف التلال المحيطة،فهربوا مسرعين جميعا حاملين معهم جثة الرجل الميت إلى داخل الحافلة....


      عااااااااااااد ما تكملة حرااااااام عليك ،،
      ~!@n$$t
    • وبينما هم كذلك ... كان الرجل العجوز بين يد أربع من الشباب وفي وقت كانوا يحاولون انزال العجوز~!@@ae
      وفجأة#k

      إذا بالعجوز يمسك بيد أخد الطلبة ويشد عليها بقوة حتى كاد يكسرها وصرخ الطالب مرعوباا
      إنه حي يا إلهي إنه حي ..~!@@ag.

      وثار الرعب بين طلاب المجموعة والطلاب يشدوا زميلهم من جهة والعجوز يشده من الجهة الأخرى :1chainned

      والبنات يصرخن ~!@kوالشباب يشدوا ويصارخوا :teasehandsup:
      حتى صدر صوت قوي وهدأ المكان $$t

      ولكن

      الحمدلله أختفى العجوز والفاجعه أختفي الطالب زميلهم مسكين معه (أنا بروحي خفت الحمدلله ما معهم ...)

      ساد جو من الصمت والحزن على الجميع

      ولكن بحسن نية توجه طالب نبيه إلى القبر ليخرج السائق
      والفاجعه
      أختفى السائق ايضااا $$t

      ورجعوا وتجمعوا تحت شجرة وهم خايفين وما عارفين شو يسواا $$6$$6$$6$$6$$6$$6$$6
    • على فكرة كتب:

      وبينما هم في طريق العودة وقد أرخى الليل سدوله قرر السائق بخبرته ومعرفته بالطرق أن يسلك طريقا فرعيا ليقصر المسافة على الطلاب المنهكين في الباص وعلى ذلك الدكتور والذي بدأت علامات النعاس والسأم تظهر عليه...ولكن مشكلة ذلك الطريق الفرعي أنه لا توجد به إنارة ووعر جدا وتتخلله المخاطر إلا أن السائق أصر على أن يسلكه...
      وبينما هم يعانون من وعورة الشارع والظلمة المخيفة التي تلف المكان الذي يكاد أن يكون خاليا إلا بوجودهم...إذ يتفاجأ سائق الباص برجل كبير السن يقطع الشارع..ولم يستطيع السائق أن يتفادى الإصطدام به لأنه كما سبق أن ذكرنا خرج فجأة وبدون سابق إنذار...
      نزل الجميع من الباص مرعوبين وتوجهوا إلى الرجل المسن ليروا حاله فإذا به قد فارق الحياة..
      أرتعب الجميع ولم يعرفوا ماذا يفعلوا بهذا الميت..إلا أن هناك من بين الطلاب طالب ذكي سريع البديهة عرض على الجميع فكرة ورحبوا بها، هي أن يدفنوا الرجل العجوز وتبقى القصة سرا بينهم لا يفصح عنها أحد...
      وفعلا بدأ الطلاب يحفرون الأرض بكل نشاط والدكتور يشرف على العمل، أما السائق فهو لم يصدق بأنه أرتكب هذا الخطأ وخصوصا في رجل مسن لا حيلة له ولا قوة، فأنكب على الرجل العجوز الميت يتحسس نبضه وعينيه تفيض بالدموع ولا يستطيع الكلام من هول الصدمة...
      أنتهى الطلاب من الحفر، ومن شدة حماسهم حملوا سائق الباص والذي ما زال مصدوما بدل الرجل الميت ليدفنوه دون أن يلاحظوا وذلك نظرا للظلام الحالك وصدمة السائق، وفعلا تم الدفن وعند إلتفاتهم للخلف أدركوا فداحة ما فعلوا، وعندما أرادوا أن يعيدوا حفر القبر،فإذا بهم يسمعوا حركة مريبة خلف التلال المحيطة،فهربوا مسرعين جميعا حاملين معهم جثة الرجل الميت إلى داخل الحافلة....



      اروع تكمله شفتها .. بس شكلها مستوحاه من فلم هندي
    • sohar كتب:

      اروع تكمله شفتها .. بس شكلها مستوحاه من فلم هندي


      بس القصة لم تنتهي عند هذا الحد...ياليتها أنتهت وما أكتملت..

      توقفنا عند أن الطلاب ومعهم الدكتور دفنوا السائق بالغلط ..وسمعوا صوت صادر من التلال القريبة فحملوا جثة الرجل الميت وهربوا إلى الحافلة...
      لقد عانى الجميع من الصدمة وتأثروا جدا..إلا أن الدكتور كان أكثرهم تماسكا..فتولى هو قيادة الحافلة..رجع من الطريق إلذي سلكه السائق وسلك الطريق الرئيسي لأنه أكثر أمننا...توجهوا مباشرة إلى جامعة السلطان قابوس والكل كان صامت جالس في مقعده غير قادر على الكلام..وجثة الرجل العجوز موجودة في الكرسي الخلفي..
      تم وصولهم بسلام ..وتوقفوا خلف كلية الآداب..وهنا أتفقوا على أن تحمل الجثة وتوضع في مكتب الدكتور..على أن يأتي هو ومجموعة من الطلاب من الصباح الباكر وقبل بداية الدوام ويتصرفوا بالجثة ويدفنوها في أي مكان...فعلا تم ذلك وهب كل واحد منهم ليرتاح قليلا بعد ما واجهوا في هذا اليوم..إلا أنهم جميعا لم يستطيعوا النوم أبدا وبقى تفكيرهم معلق بالسائق المدفون حيا..وبالجثة الموجودة في المكتب..

      وفي الساعة السادسة وأربع دقائق...وصل الدكتور إلى الآداب وكان أول الواصلين ..أوقف سيارته في مكان قريب لينقلوا إليها الجثة..توجه بخطوات قلقة خائفة إلى مكتبه..أدار المفتاح...
      فتح الباب...
      دخل...
      ولكنه لم يجد الجثة...نعم لقد أختفت..أختفت تمام وبدون آثر...لم يصدق الدكتور ما رأى..أيعقل أن تختفي جثة وفي مكان مغلق هكذا وبمنتهى السهولة...إم أن أحد قد أخذها..ولكن من يأخذها ياترى والباب مقفل ومن يستفيد بجثة رجل ميت...أخذت الأفكارتدور في رأسه..ويضرب كفا بكف...
      وفجأة سمع أصوات عالية وأصوات أقدام راكضة في ممر القسم...لذهب ليرى الأمر..فشاهد طلابه الذين كانوا معه في الرحلة وتبدوأ على وجههم علامات الفزع والخوف..وواحد منهم ممسك بجريدة عمان ويشير عليها.تسأل الدكتور:أيعقل أنهم عرفوا بأمر أختفاء الجثة؟...وما قصة هذه الجريدة؟!
      سألهم لماذا هذا الصراخ..وهل نحن متفرغين لقرأة الجرائد الآن...
      تكلم الطلاب الممسك بالجريدة وقال أنظر إلى هذا الخبر المنشور في الصفحة الأولى..
      وعندما نظر الدكتور...
      كانت هنا الصدمة الكبرى..والقشة التي قسمت ظهر البعير...
      كانت هذه الصفحة تحمل العنوان الأتي...
      (لا يزال إختفاء الحافلة التابعة للجامعة السلطان قابوس والتي كان فيها دكتور من دكاترة كلية الآداب ومجموعة من الطلبة أثناء زيارتهم لإحدى القرى العمانية أمر بالغ الغموض ولم تنكشف أسراره إلى الأن على الرغم من مرور 3 سنوات من هذه الحادثة...)
      ولـــــكن الأمر المخيف في هذا إن أسماءهم جميعا مكتوبة في الخبر بدون إستثناء...إلا السائق لم يذكر عنه شي...
      والذي يخيف أكثر...وأكثر...أن كاتب الموضوع والذي يحقق عن هذه القضية والتي وضعت صورته أسفل الخبر...
      هو...
      هو الرجل العجوز نفسه الذي لحملت جثته بالأمس...لا وبعد مصور وهو يضحك..

      هنا أدرك الجميع...بأن لا وجود لهم...وأنهم مجرد أطياف لجثث تحللت من 3 سنوات))))......
      النهاية،،،
    • soft كتب:

      على فكرة
      والعجمية
      عليكم افكااااااااااااااااااار روووووووووعة بجد تفاعلت مع القصة ياخ حماااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااس$$e


      بعدش ما شفتي شي...
      شوفي النهاية المؤلمة...
    • " على فكرة , العجمية " انتوا إبداع بصراحة خليتوني أموت من الضحك و أنا اقرأ القصة لكن الصراحة أفكار و اسلوب و خيال و نهاية ولا أروع تسلم أناملكم ..
      و شكر خاص لطاحب الموضوع و الفكرة الأساسية ابن هذا الوطن تستاهل تحية |a
    • " على فكره " ، الله يخلي أجاثا كريستي ..#i


      لا بصراحة عندك مقدرة على صياغة الاحداث بشكل قصصي درامي مشوق ،
      عندك مقدرة على كتابة القصة ..~!@q


      لا جد ، كملي كملي فهالمجال بتبدعين ...



      و" ابن هذا الوطن / M " تشكر جزيلا ع الموضوع الجميل اللي خلانا نتخيل ونفكر،ونندمج و كننا نضحك مالخاطر ..
      شكراااااااااااااااااااا
      و كـــــم سندباد تـاب عن رحلة الهوى ... و ما مـــــــر في أدنى هواي متـــاب سأخلد رحــــــــــالا تــــدور بأرجلــــي ... اليك دروب سيدي و شعـــــــــــــاب فرحمـــــــــــــاك اني عند نهرك سـاهر ... و حبــــــــــك غسل بارد و شـــراب تدللــــــنـــي جـــــــــودا يداك فأنتشـــي ... و ليس على فقد الدلال مصــــــــاب فليتك تحلــــــــو و الحيــــــــاة مريــرة ... و ليتك ترضـى و الانام غضــــــاب و ليت الذي بيني و بينك عامــــــــ ــــر ... و بيني و بين العالمين خــــــــراب اذا صح منك الــــــــود فالكــــــل هيـــن ... و كل الذي فوق التـــــراب تــــراب
    • على فكرة كتب:

      بعدش ما شفتي شي...
      شوفي النهاية المؤلمة...


      بصراحة انتي مبدعـــــــــــــــة وربي اعجبت بأسلوبك في الكتابة ,, اتوقعلج مستقبل باهرررررررررر,,,الله يرجج#i ضحكت من الخاطر عالنهاية#e