شن علماء المسلمين هجوماً عنيفاً على القرارات التي أصدرها أخيراً المجلس الاستشاري الديني التركي، وأثارت هذه الفتاوى والاجتهادات ردود فعل غاضبة واستنكاراً واسعاً في الأوساط الدينية، واعتبروها فتاوى باطلة ومضللة وفيها تغيير للأحكام الشرعية وعبث وتلاعب بأحكام الدين·
وتضمنت القرارات التي أصدرها المجلس الديني التركي فتاوى وآراء لم يقل بها أحد من العلماء والفقهاء، فقد اشتملت على السماح للموظفين بالجمع بين الصلوات ـ الظهر والعصر، والمغرب والعشاء، تسهيلاً عليهم، وسمحت للمرأة أن تصلي إلى جانب الرجل في المسجد، وتختلط بالمصلين، وأجازت قراءة القرآن في الصلاة باللغة التركية، وأباحت للمرأة أن تصوم وتطوف حول الكعبة وهي حائض، كما ساوت بين شهادتها وشهادة الرجل·
( منقول )
وتضمنت القرارات التي أصدرها المجلس الديني التركي فتاوى وآراء لم يقل بها أحد من العلماء والفقهاء، فقد اشتملت على السماح للموظفين بالجمع بين الصلوات ـ الظهر والعصر، والمغرب والعشاء، تسهيلاً عليهم، وسمحت للمرأة أن تصلي إلى جانب الرجل في المسجد، وتختلط بالمصلين، وأجازت قراءة القرآن في الصلاة باللغة التركية، وأباحت للمرأة أن تصوم وتطوف حول الكعبة وهي حائض، كما ساوت بين شهادتها وشهادة الرجل·
( منقول )