الشخير : هو تردد الصوت في الحلق من غير كلام(هذا تعريف القاموس).
أما الغط أو الغطيط فهو تردد النفس في الخياشيم أثناء النوم،أما العمة فتخلط بين المصطلحين ،، المهم يمكن أن يكون الشخير أو الغطيط حالة خطرة تستوجب إستشارة الطبيب.و يقدر المختصون عدد الذين يشخرون في نومهم من حين إلى آخر بـ 50 بالمئة من مجموع الناس في حين ....
يقدر عدد الذين يشخرون بانتظام بـ 25 بالمئة ،، و الرجال أكثر شخرا من النساء، ويحدث الشخير في كثير من الأحيان عندما يكبر المرء سنا ويداد وزنا..
ويسبب الشخير إنسداد جزئي في مؤخرة الحلق ناتج عن إسترخاء عضلي في هذا المستوى أو عن طول اللهاة ،حذاري يمكن أن تقلل الخمور و الحبوب المنومة و مضادات الهيستامين في أدوية البرد و الحساسية:من تناغم العضلات و تزيد الشخير سوءا.
ويحدث الشخير أحيانا عند إنسداد الأنف ،ويمكن في أحيان أخرى أن يزداد حجم اللوزتين بما يكفي لسد مجرى التنفس جزئيا وإحداث الشخير.
فالشخير مزعج وقد يكون دلالة على حال تسمى إنقطاع النفس أثناء النوم وخطرا على الصحة .
لا يشعر الشاخر في معضم الحالات بما يحدث أثناء نومه المتقطع و لكنه يكون خلال النهار متعبا نعسا و قد ينام وهو يسوق سيارته أو أثناء عمله أو قراءته أو مشاهدته للتلفزيون. ويمكن أن يؤدي إنقطاع النفس ليلا إلى أمراض تصيب القلب والرئتين،بما في ذلك إرتفاع ضغط الدم و عدم إنتظام ضربات القلب.
وأكبر دليلين على هذه الحال هما الشخير الشديد و النعاس في النهار.
والخطوة الأولى لعلاج ذلك : هي فحص الأنف و الفم و الحلق ، و تساعد مختبرات النوم التي يراقب العاملون فيها الشخص خلال نومه فيقوم الأطباء بتشخيص حال إنقطاع النفس ليلا ، ويشمل العلاج تخفيف الوزن ووصف عدة أدوية و تزويد من يعانيها بالأكسجين وأجهزة شبيهة بأجهزة التنفس وإجراء جراحة لتوسيع مجرى الهواء في الأنف أو الحلق.
أما الغط أو الغطيط فهو تردد النفس في الخياشيم أثناء النوم،أما العمة فتخلط بين المصطلحين ،، المهم يمكن أن يكون الشخير أو الغطيط حالة خطرة تستوجب إستشارة الطبيب.و يقدر المختصون عدد الذين يشخرون في نومهم من حين إلى آخر بـ 50 بالمئة من مجموع الناس في حين ....
يقدر عدد الذين يشخرون بانتظام بـ 25 بالمئة ،، و الرجال أكثر شخرا من النساء، ويحدث الشخير في كثير من الأحيان عندما يكبر المرء سنا ويداد وزنا..
ويسبب الشخير إنسداد جزئي في مؤخرة الحلق ناتج عن إسترخاء عضلي في هذا المستوى أو عن طول اللهاة ،حذاري يمكن أن تقلل الخمور و الحبوب المنومة و مضادات الهيستامين في أدوية البرد و الحساسية:من تناغم العضلات و تزيد الشخير سوءا.
ويحدث الشخير أحيانا عند إنسداد الأنف ،ويمكن في أحيان أخرى أن يزداد حجم اللوزتين بما يكفي لسد مجرى التنفس جزئيا وإحداث الشخير.
فالشخير مزعج وقد يكون دلالة على حال تسمى إنقطاع النفس أثناء النوم وخطرا على الصحة .
لا يشعر الشاخر في معضم الحالات بما يحدث أثناء نومه المتقطع و لكنه يكون خلال النهار متعبا نعسا و قد ينام وهو يسوق سيارته أو أثناء عمله أو قراءته أو مشاهدته للتلفزيون. ويمكن أن يؤدي إنقطاع النفس ليلا إلى أمراض تصيب القلب والرئتين،بما في ذلك إرتفاع ضغط الدم و عدم إنتظام ضربات القلب.
وأكبر دليلين على هذه الحال هما الشخير الشديد و النعاس في النهار.
والخطوة الأولى لعلاج ذلك : هي فحص الأنف و الفم و الحلق ، و تساعد مختبرات النوم التي يراقب العاملون فيها الشخص خلال نومه فيقوم الأطباء بتشخيص حال إنقطاع النفس ليلا ، ويشمل العلاج تخفيف الوزن ووصف عدة أدوية و تزويد من يعانيها بالأكسجين وأجهزة شبيهة بأجهزة التنفس وإجراء جراحة لتوسيع مجرى الهواء في الأنف أو الحلق.