اخواني رواد ساحة الأسرة والطب يشرفني ان اقدم لكم معلومات عن بعض الأمراض التي قد تصيب الانسان وان شاء الله ستكون على حلقات متتالية ومتواصلة .. مع تمنياتي بالمشاركة
نسأل الله لكم بدوام الصحة والعافية ....
الأستسقاء
وهو داء يتصف بانصباب كميات مختلفة الحجم من السائل المصلى فى جوف الغشاء البريتونى المغلف للأمعاء . ومن علاماته تضخم حجم البطن ، وشعور المصاب بوجود سائل كالماء فى جوفه . ويحس به خاصة أثناء انحنائه وتحركه بشدة . وإذا استلقى المريض على قفاه ، أحس بأن خاصرتيه قد انتفختا واندفعت سرته للأمام . هذا عدا شعوره بالتعب والخفقان وضيق التنفس وغير ذلك
الأسهال
هو زيادة عدد مرات التبرز مع ليونة ملحوظة فى البراز - ويحدث كعرض لعدة أمراض منها : الإصابة بالميكروبات مثل الكوليرا والدوسنتاريا والإصابة بالطفيليات كالإسكارس ، وكذا التوتر والقلق النفسى قد يسبب الإسهال . علاج الإسهال يتوقف على أسبابه
الأكزيما
وتسمى النملة عند قدماء العرب وهى عبارة عن إصابة بقعة من الجلد فتتشقق الطبقة القرنية للبشرة ثم تتساقط ويعقب ذلك نز الأجسام المخاطية التى تحتها ، وهذه هى النملة الرطبة وقد تتستر بقشور جافة ، وتدعى حينذاك النملة الجافة
الحساسية (الأكلة )
تتميز بظهور بقع جلدية محمرة ومرتفعة ومحددة تحديدا جيدا وبأحجام مختلفة ، ويصاحب ذلك هرش شديد . تختفى الحالة فى حدود 48 ساعة ، وقد تعاود الظهور مرة ثانية . وإذا استمرت أكثر من ثمانية أسابيع تسمى أرتكاريا مزمنة
وقد تتولد الإرتكاريا من ملامسة الجلد لبعض الصبغات أو من تناول طعام معين مثل السمك والبيض أو من تناول بعض الأدوية كالبنسلين . والسبب الأساسى للحساسية غير معلوم للان
التهاب الأذن
يظهر عادة فى هذه الأشكال : (1) وجع الأذن البارد : هو اصطلاح أطلقه القدماء على الوجع الناتج من التهاب غير بكتيرى ويكون ذلك بدخول الماء فى بوق الأذن الخارجية ووصوله إلى الطبلة ، فيعمل على نمو بعض الفطريات العفنية التى تسبب حكة شديدة مزعجة ومؤلمة . (ب ) وجع الأذن الحار . هو اصطلاح أطلقه القدماء على الوجع الناتج من الالتهاب البكتيرى وهو عادة التهاب الأذن الوسطى . والالتهاب الحاد يتميز بوجود حرارة وألم فى الأذن ، وانخفاض أو فقد السمع مع نزول سائل صديدى ( مدة ) من الأذن المصابة
البرص
وهو داء يصيب الجلد فيقضى على الأجسام الصباغية فى بعض أجزإءبشرته ،حيث تظهربشكل بقع بيضاء واضحة
للعيان محتلفة السعة . وربما تتسع أكثر فأكثر ويزداد عددها حتى تعم مساحات كبيرة من الجسم . والبعض يفرق بين البهاق فيجعلونه هو البقع الصغيرة، وبين البرص فيجعلونه هو البقع الكبيرة ، ، ولا داعى لهذه التفرقة
نسأل الله لكم بدوام الصحة والعافية ....
الأستسقاء
وهو داء يتصف بانصباب كميات مختلفة الحجم من السائل المصلى فى جوف الغشاء البريتونى المغلف للأمعاء . ومن علاماته تضخم حجم البطن ، وشعور المصاب بوجود سائل كالماء فى جوفه . ويحس به خاصة أثناء انحنائه وتحركه بشدة . وإذا استلقى المريض على قفاه ، أحس بأن خاصرتيه قد انتفختا واندفعت سرته للأمام . هذا عدا شعوره بالتعب والخفقان وضيق التنفس وغير ذلك
الأسهال
هو زيادة عدد مرات التبرز مع ليونة ملحوظة فى البراز - ويحدث كعرض لعدة أمراض منها : الإصابة بالميكروبات مثل الكوليرا والدوسنتاريا والإصابة بالطفيليات كالإسكارس ، وكذا التوتر والقلق النفسى قد يسبب الإسهال . علاج الإسهال يتوقف على أسبابه
الأكزيما
وتسمى النملة عند قدماء العرب وهى عبارة عن إصابة بقعة من الجلد فتتشقق الطبقة القرنية للبشرة ثم تتساقط ويعقب ذلك نز الأجسام المخاطية التى تحتها ، وهذه هى النملة الرطبة وقد تتستر بقشور جافة ، وتدعى حينذاك النملة الجافة
الحساسية (الأكلة )
تتميز بظهور بقع جلدية محمرة ومرتفعة ومحددة تحديدا جيدا وبأحجام مختلفة ، ويصاحب ذلك هرش شديد . تختفى الحالة فى حدود 48 ساعة ، وقد تعاود الظهور مرة ثانية . وإذا استمرت أكثر من ثمانية أسابيع تسمى أرتكاريا مزمنة
وقد تتولد الإرتكاريا من ملامسة الجلد لبعض الصبغات أو من تناول طعام معين مثل السمك والبيض أو من تناول بعض الأدوية كالبنسلين . والسبب الأساسى للحساسية غير معلوم للان
التهاب الأذن
يظهر عادة فى هذه الأشكال : (1) وجع الأذن البارد : هو اصطلاح أطلقه القدماء على الوجع الناتج من التهاب غير بكتيرى ويكون ذلك بدخول الماء فى بوق الأذن الخارجية ووصوله إلى الطبلة ، فيعمل على نمو بعض الفطريات العفنية التى تسبب حكة شديدة مزعجة ومؤلمة . (ب ) وجع الأذن الحار . هو اصطلاح أطلقه القدماء على الوجع الناتج من الالتهاب البكتيرى وهو عادة التهاب الأذن الوسطى . والالتهاب الحاد يتميز بوجود حرارة وألم فى الأذن ، وانخفاض أو فقد السمع مع نزول سائل صديدى ( مدة ) من الأذن المصابة
البرص
وهو داء يصيب الجلد فيقضى على الأجسام الصباغية فى بعض أجزإءبشرته ،حيث تظهربشكل بقع بيضاء واضحة
للعيان محتلفة السعة . وربما تتسع أكثر فأكثر ويزداد عددها حتى تعم مساحات كبيرة من الجسم . والبعض يفرق بين البهاق فيجعلونه هو البقع الصغيرة، وبين البرص فيجعلونه هو البقع الكبيرة ، ، ولا داعى لهذه التفرقة