انا صح ما فهمت عليك بس لازم افك هذه الطلاسم يا شاب تراك ما مخلي الدنيا ملعوزها

كـتبت ... كتيبا .. كــــ (كتيب ) ..كتابي !!

لربما يمكن ان اقول ان هذا هو دفتر المذكرات الصغير المحمول على الجيب فسره شاب بذلك الماضي الجميل الصغير في معانيه

كتبت ويكتب مكتوب الكتاب كتاب !!!

سرد الكلام والقصة هو من يعرف معناها الحقيقي وكاتب الكلام يفهمه هو بروحه ولا يهم شاب هنا اذا يفهم الاخرون كلامه او لا

ونكتب كما يكتب الكتيب كتيبه

فعلا وهذا لي يصير في الادب مثل الشاعر والقاص وشاب البريمي كما نعرفه يكتب لنا مرات كلمات ونتوه معه الله يهديه بس

ويكتب مكتوبا ....فنكتب كاتبٌ!!

بعد اتمام الكتابة تصير الكلمات صفحات والاصحف نجمعها فتصير كتاب كاذا هو حال الذكريات ذكرة وراء ذكرة تصير ذكريات والذكريا اجمل شيء رغم حزنها

فيكتب كتاب كما املى الكتيب ..!!

عند الحديث مع النفس يترسخ المغزى منه فينكت في الكتيب أي هم العقل او المخ

فيكتبو كتبا ... فنكتب .كتبً

العقل يقول كلامه والقلب يقول كلامه وكل واحد منهم له كلامه

ونكتب .. فيكتب .. فيُكتب الكُتاب

اقول واقول ويقول العقل ويقول القلب وكلهم يقولوا واللسان يضحك عليهما

ليتني أكتب كما يكتبة الكتابي

امنيه تمناها يا القلب او العقل

فنكتبة كتايب الكتيب أو كاتب المكتاب !!

الاثنان معا يفكروا الان والخلاصة عند اللسان

لنكتب كما يُكتب .. فنكتب كما كتب

اتفاق على الكتابة والتعبير واللسان هو الشاهد عليهما

ولكتابنا كتبٌ .. كَتب المكتاب ..فكيف كتبو ؟

هذا سؤال العقل والقلب فرد اللسان بالتفكير اكتبا وبالنبض حسا واللسان هو الحبر لكما

وهل يكتب المكتاب ... غير كاتب !!!!!

هذا سؤال اللسان الى العقل والقلب معا
واكيد الاجابة واحد فقط من يستطيع القول والتعبير عن الذات

بقي ان اقول انه اسلوب شاب كان كثير غامض وغير واضح المعاني معقد وربما فيه تشابك كثير في المعاني

المتذوق طيب حاول فك طلاسم هذه الاحرف ....