كنت وأصحابي ننتظر بفارغ الصبر الأنتهاء من بناء المجمع الشبابي في ولايتي وقلنا أخيرا وجدنا المكان اللي بنضيع فيه وقت فراغنا وبنبني أجسام رياضيه صحيه على الأقل أحسن من جلسة المطاعم .ولكن مع الأسف لم يفتح هذا المجمع أبوابه إلا للأحتفال بالعيد الوطني المجيد وبعدها لم يستقبل أحد وظل صرحا خاويا من كل أشكال الحياه ولم يستفيد الشباب من كل الأنشطه الرياضيه ..فمن المستفيد
مجمعاتنا الرياضيه..تسكنها الأشباح
-
مشاركة