بعد فراق طويل..
بعد شهور من اللهفة والحنين..
بعد ساعات من الألم والحسرة..
عدت إليها..
جلست بجانبها..
تأملت فيها..
وأمعنت النظر..
ما زالت كما تركتها بالأمس جميلة وبهية..
ما زال اللون البرتقالي الخلاب يكسو ملابسها العطرة..
ما زال الحب والود يملأ كل ركن من أركانها..
لم يتغير أي شئ فيها..
لم يتغير أي شئ فيني أيضا..
ما زلت أحبها وأعشها..
ما زال قلبي متعلق بها..
ما زالت أنفاسي تلفظ باسمها..
ما زالت بيتي الثاني..
ونافذة قلبي الأولى!!
حبيبتي..
عذرا على الفراق..
وعذرا على الغياب..
عذرا يا حبيبتي على البعاد..
فالظروف هي الحاكمة!
وهي المفرقة بين الأحبة!
عدت..
ولا أدري هل سأبتعد..
ولكن أدري تماما بأني لن أنساها..
عدت..
وكلي أمل بأنها ستسامحني..
وترحب بي..
وتحبني!!
بعد شهور من اللهفة والحنين..
بعد ساعات من الألم والحسرة..
عدت إليها..
جلست بجانبها..
تأملت فيها..
وأمعنت النظر..
ما زالت كما تركتها بالأمس جميلة وبهية..
ما زال اللون البرتقالي الخلاب يكسو ملابسها العطرة..
ما زال الحب والود يملأ كل ركن من أركانها..
لم يتغير أي شئ فيها..
لم يتغير أي شئ فيني أيضا..
ما زلت أحبها وأعشها..
ما زال قلبي متعلق بها..
ما زالت أنفاسي تلفظ باسمها..
ما زالت بيتي الثاني..
ونافذة قلبي الأولى!!
حبيبتي..
عذرا على الفراق..
وعذرا على الغياب..
عذرا يا حبيبتي على البعاد..
فالظروف هي الحاكمة!
وهي المفرقة بين الأحبة!
عدت..
ولا أدري هل سأبتعد..
ولكن أدري تماما بأني لن أنساها..
عدت..
وكلي أمل بأنها ستسامحني..
وترحب بي..
وتحبني!!