السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذا حلم حلمت به منذ 6 سنين وحتى الأن لا يوجد اي دلالة او تفسير عليه وأرجوا ان تساعدوني بتفسيره.
حلمت بأني أمشي في شارع لوحدي وجاءت صبية سمراء جميلة جدا وامسكت بيدي ومشينا مع بعض وكان يقف حولنا مجموعة من الشباب منهم الطويل ومنهم القصير ولكن أذكر ان عددهم ما بين سبعة الى عشر شباب وكانو سمرا واذكر انهم مشو حولنا وعندما وصلنا الى مفترق طرق تركتني الفتاة ومشت مع الشباب ولكنها لم تزح بناظرها عني وصعدت عمارة هي والشباب وأذكر انهم وقفو على شرفت واحدة من الشقق وكان الشباب يرقصون حول الفتاة الهادئة بجنون. أذكر اني حزنت وجاء خالي وامسك بيدي وصرنا كلما مررنا من فوق حاجز نقفز وكل مرة يرتفع الحاجز اعلى من الحاجز الذي قبله حتى وصلنا الى سفح جبل عالٍ جدا جدا لدرجة انك ترى الناس الموجودبن في الأسفل بحجم النمل ورأيت من هناك جبل كبير غطاه الثلج وبحيرة كبيرة، وقف خالي على حافت الجبل وقال لي : "إقفز يا خالي" فخفت وقلت له: "لا لا أقفز" فقال واعادها عدة مرات وبقيت خائفا وبعدها قفز خالي واستقر على صخرة قريبة من القمت ليست ببعيدة عني، وقال مرة أخرى إقفز يا خال وبعد أن إستجمعت شجاعتي قفزت وجلست بقربه وأمسك يدي وقال:"هل أنت جاهز؟" فقلت نعم وعندما أردنا ان نقفز نزلت الصخرة لوحدها ووجدنا أنفسنا بين الناس في بستان أخضر جميل.
أرجو التفسير وكثر الله خيركم.
هذا حلم حلمت به منذ 6 سنين وحتى الأن لا يوجد اي دلالة او تفسير عليه وأرجوا ان تساعدوني بتفسيره.
حلمت بأني أمشي في شارع لوحدي وجاءت صبية سمراء جميلة جدا وامسكت بيدي ومشينا مع بعض وكان يقف حولنا مجموعة من الشباب منهم الطويل ومنهم القصير ولكن أذكر ان عددهم ما بين سبعة الى عشر شباب وكانو سمرا واذكر انهم مشو حولنا وعندما وصلنا الى مفترق طرق تركتني الفتاة ومشت مع الشباب ولكنها لم تزح بناظرها عني وصعدت عمارة هي والشباب وأذكر انهم وقفو على شرفت واحدة من الشقق وكان الشباب يرقصون حول الفتاة الهادئة بجنون. أذكر اني حزنت وجاء خالي وامسك بيدي وصرنا كلما مررنا من فوق حاجز نقفز وكل مرة يرتفع الحاجز اعلى من الحاجز الذي قبله حتى وصلنا الى سفح جبل عالٍ جدا جدا لدرجة انك ترى الناس الموجودبن في الأسفل بحجم النمل ورأيت من هناك جبل كبير غطاه الثلج وبحيرة كبيرة، وقف خالي على حافت الجبل وقال لي : "إقفز يا خالي" فخفت وقلت له: "لا لا أقفز" فقال واعادها عدة مرات وبقيت خائفا وبعدها قفز خالي واستقر على صخرة قريبة من القمت ليست ببعيدة عني، وقال مرة أخرى إقفز يا خال وبعد أن إستجمعت شجاعتي قفزت وجلست بقربه وأمسك يدي وقال:"هل أنت جاهز؟" فقلت نعم وعندما أردنا ان نقفز نزلت الصخرة لوحدها ووجدنا أنفسنا بين الناس في بستان أخضر جميل.
أرجو التفسير وكثر الله خيركم.