مساء صباح .. الحب والاحباب
,,,
اكتب ما تشاء عن الحب
والغرام
واهدي من تحب
$$e
بحب وود
وغرام
نكتب
نكتب
وعسى الله لا يفرقكم
ويجمعنا بالخير والسعد
$$e
لا نقول هنـــا عيد الحب
بل نقول يــــوم الحب
عاشق الشوق كتب:
وما الفرق !!
.
.
الحمد لله عندي الحب كل يوم وما اعتقد الحب يحتاج له تذكير بيوم !!!!
فحبنا لله وحبنا للرسول وحبنا لوالدينا ولأهلنا لا يحتاج له
يوم يشابه الفالنتاين مع تغيير المسمى !!!!!!!!!!!!
:)
نــ,,ظــ ـ ـ ـ ــرة كتب:
سوال لك اخي
لماذا نحن المسلمين نلهث ونسعى ونحتفل بأعياد الكفار ..
هل شاهد أحدكم في حياته كافر احتفل بعيد الأضحى أو الفطر ؟؟؟؟
لماذا نحن نحتفل بأعياد اليهود ونبذل الغالي والرخيص من أجل الأحتفال بذلك اليوم
اين عزة نفسك ايها الشاب / الشابة المسلمة !!!
حفظكم الله
:)

.....بنت العز... كتب:
حشى لله اكلتوه الولد
:P
يفضل بكونا عرب ومسلمين ان نسمى هاليوم بدل عيد
نسميه يوم الحب
:)
وع فكره ايام دراستي في المدرسه معلمتنا مال التربيه الاسلاميه
انسانه متدينه ما شاء الله عليها وكنا نتكلم عن هاليوم
قالت لنا هاليوم حاله من حال الايام السابقه
ومثل ما تحتفلون بعيد الام , وعيد المعلم ,,,الخ
ترا هاليوم حاله من حال هالاشياء
وهاي كله مبتكرات من عند اليهود والمسيح يعني ما فرقت
اذا بنحارب يوم الحب فلازم نحارب يوم المعلم ويوم الام ويوم الاب ...الخ
وبدل ما نقول عيد
يفضل ان نقول يوم
ويضل نحنا المسلمين عندنا هويتنا
بس اهم حاجه نعرف كيف نحافظ عليها
:)
,,,
وانا الحمد لله كل ايامي حب فحب
$$e
بس يضل هاليوم له ميزه خاصه من وجهت نظري
دمتم بود
عاشق الشوق كتب:
بكل بساطه نغير الاسم ونحتفل !!
~!@q
**قطر الندى** كتب:
كلام هو الصوااااب اخي
بارك الله فيك
عاشق الشوق كتب:
بكل بساطه نغير الاسم ونحتفل !!
~!@q
لولو الصغيرة كتب:
ترا يوم المعلم اصله بعد عيد المعلم
ويوم الام اصله عيد الام
ليش ذيك الايام عادي يحتفلوا بها وهذي لا ؟
كلها من الكفار !!
~!@q
لولو الصغيرة كتب:
ترا يوم المعلم اصله بعد عيد المعلم
ويوم الام اصله عيد الام
ليش ذيك الايام عادي يحتفلوا بها وهذي لا ؟
كلها من الكفار !!
~!@q
...بنت العز... كتب:
ليش لاااا !!
يعني ليش ما تحتفل بهاي اليوم مع الانسانه اللي تحبها
او خطيبتك وحتى مع هلك وخواتك
لو يبت لهم ورده حمره او علبة حلاوه
هالشي رح يقرب القلوب واوصال المحبه بينكم:)
مهما كانت الهديه بسيطه بس اكيد معناها اعمق
روح عمان كتب:
جراحٌ تلو جراح، وسيوف تقطِّع أمتي ورماح، وليلٌ دامسٌ.. رباه هل سيأتي من بعدُ صباح، قد كنتُ أزعمُ أني في ساح الحياة سعيد، كنتُ أزعم أن لا شوك يُدمي قدمي ولن يُكبِّلني يوماً حديد، عفواً أمتي إن صحوتُ يوماً ورأيتِ جسماً دامياً يملؤه الصديد.
جراحٌ تتلوها جراح، وسماءٌ تلبدها الرياح، وسلاسل أوثقت فينا كل عزمٍ يبتغي لشمِّ المعالي اجتياحا، فلم يعد يجدي العويل ولا النواح، ولم يعد لنا إلا البكاء أو الصياح.
جراح الغربة تنزف من بقاياها دماً وهي تصرخ ألماً فوق أجسادٍ أرواحها من الأخلاق عن قيمها تعرّت، وعن آدميتها تخلّت، وبمهانتها تجلّت، وعن عزتها تولّت، ولجلادها هابت وأجلّت، وعن شريعتها ونهجها ضلّت، وفي دياجير جهلها ظلّت، وفي محراب الفاسدين صلّت، وعلى سفينتها كم من العابثين أقلّت، وعن شق طريقها بين الأمم كم تعبت وملّت.
آهٍ من غربتي في زمن الملاهي والفتن، وآهٍ من حسرتي في زمن المآسي والمحن، تصاغرت الذنوب في أعين الخلق فانحرفوا عن منهج الخالق، لبسوا ثوباً غير ثوبهم باسم التحرر والفكر المستنير، وهم والله في غيٍّ مرير، أخذوا من علوم الدنيا الحظ الوافر، وتركوا ما في الكتاب والسنة من علمٍ زاخر، وقعوا على الوحل والطين زاعمين فيهما الحرير واليقطين.
لهفي على أمة قيدتها ثقافاتٍ غير ثقافتها فتاهت في بحر متلاطم لبعدها عن قائدها وربّان سفينتها، في أعناقنا إرثٌ تاريخي مليء بالغبار يحتاج لمن أراد أن يسبر أغواره أن يشمّر عن ساعده لينفض عنه ذلك التراب، وبين أيدينا نتاج حقبة من الزمن لن يذكر التاريخ أسوأ منها ولا أسود منها. ليس هذا هو الوضع الطبيعي لنا أبداً، وليست هذه أمة محمدٍ والذي خلق الورى، ليست هذه أمة التوحيد والذي أحيا البرى، هناك شيء قد حصل، وهناك ما من شكٍّ بعض الخلل.
جروح الغربة تئنُّ من شخصية هُمِّشت واضمحلّت في عالم الانفتاح والتمدن بحجة الرقي والانخراط في المجتمعات الأخرى بُغية التعايش السلمي مع الآخرين، وتناسوا أن في ديننا من المبادئ ما لا يمكن معها أن ينصهر في أي ثقافات أخرى مهما كانت، ومهما توغلت وتنوعت وتفرعت اتجاهات تلك الثقافات بين ظهرانينا لأي سببٍ كان، ومهما بلغت تلك الثقافات من رقي زائف فإن ذلك لا يعني التسليم لها والأخذ بها كأحد المسلمات التي يتطلبها العصر.
جروح الغربة يعصرها الأسى عندما تشاهد شباباً وشابات حباهم الله نعمة أن يكونوا من أمة محمد صلى الله عليه وسلم، ثم بعد ذلك تذهب هذه المكرمة الربانية في لحظات عبث شيطانية، حباهم الله نعمة أن يكونوا من أمة محمد صلى الله عليه وسلم، ثم بعد ذلك تذهب هذه المكرمة الربانية في لحظات عبث شيطانية، مغيبة عن واقعها وعن تاريخها، فتراهم شبابا قد ترك الأدب والثقافة واتجه إلى المراقص والحانات، شباب علقوا السلاسل والأساور فلم يعُد يُعرف الذكر من العاهر، شباب سهروا الليالي وذرفوا الدموع وأضربوا عن الطعام، ليس من أجل الإسلام، ولكن من أجل الحب ولوعة الشوق والهيام، تركوا جانباً العلم والدين، وتاهوا بين منعطفات السنين، وأضاعوا الشيشان والأفغان وبغداد وفلسطين، يقضي وقته متنزهاً على أرصفة الشوارع، يلاحق بعينيه الفتاة والأخرى، وعندما يقع في الحبائل يقضي الليل ساهراً باكياً على حب غادر، أو عشق قاهر، يتقلب على الفراش تكسوه الحرقة والكبد، ليس على أقصى أسير في القيود، ولا على طفلٍ قتلوه الجنود، ولا على بيتٍ أحرقوه اليهود، ولا على شعبٍ نُفي وقُتِّل وحُرِّق وأهين وشُرِّد وعُذِّب واستباحوا منه الأعراض والحدود.. لا.. أبداً، فأولئك ليسوا بالنسبة له إلا خبراً يتناقله الناس وتلوكه الألسن، يسمع طرفاً من حديثٍ عابر عن شيء اسمه أقصى ينادي به وبفلسطين وحطين، ويشدو بالفاروق وصلاح الدين، ثم يسوقه الحنين إلى ظلال الزيزفون وماجدولين، تراه يتخبط في حياته، لا هو في المساجد ساجد، ول ا هو عن التسكع في الشوارع ورع، تقلبه نفسه حسب شهواتها، فقد السيطرة عليها، فساقته حيث شاءت.
وفي هذا الذلّ والهوان والانكسار الذي نعيشه مازلنا نبحث عن عيد الحب؟!! فوا عجباً لهذا الحال؟! وألف حسرةٍ وزفرةٍ على هذا المآل!
ومع هذا وذاك ومع ما نعيشه الآن من واقع ربما يدعو إلى الاشمئزاز والشعور بالضعف والهوان وعدم الرضا أبداً عمَّا نحن فيه، إلا أنه لولا انتماؤنا إلى أعظم دين، وإلى أعظم نبي وهو الرسول الكريم صلى الله عليه وآله وسلم؛ لأصابنا من اليأس والعجز والخور والتلاشي والتقوقع والانتهاء ما يصيب أي حضارة كنتيجة طبيعية لهذا التسلسل الذي نمر به، بيد أن في ديننا من المبشرات ما يحفظ لنا عزيمتنا ويبدد الظلام الدامس الذي نراه أمامنا، فنحن أمة لا نعرف ما تعنيه كلمة المستقبل القاتم، أو النزع الأخير، أو السقوط الأبدي، مصداقاً لقول الله عز وجل: {كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ..}.إن ما نمر به الآن ليس وليد اليوم وليس جديداً على هذه الأمة المباركة، فإن الابتلاء فيها وارد؛ كيف لا وقد ابتلي سيد الخلق وأوذي وطُرِد وشُرِّد وحوصر، ولكنه ـ بأبي هو وأمي صلى الله عليه وسلم ـ دانت له مشارق الأرض ومغاربها؛ وأتمّ الله عليه نوره ونصره الذي وعد، فما جزاء الصبر إلا النصر والظفر.
قمـ كلهم ـرهم كتب:
سبحان الله ...
الي يقرا كلامك ,, ينصدم من الصورة الي ف توقيعك .. !!
غيريها الله لا يهينك ..
وبالنسبة لعيد الحب ,,
الحب عندنا دووم ,, ما يووم ونتذكر فيه الاحبة !!
**قطر الندى** كتب:
معها حق ام ليماا
يعني ليش الحب له يوم
ليش نتبع ناااس يريدوا يدمروا دينااا
اصلا الحب مشااعر داخليه يعني ليش تحدد لها يوم ليش نقوم نقلد بس بدون ما نفكر ليش يعني نحتفل
يعني انا اقدر اعبر عن مشااعري للناااس اللي احبهم فاي يوم فاي وقت