يا لها من زهرة جميله تلك التي على الباب
وقفت أتأمل عليها ،،،
وأنا من منزرع على كرسي سيارتي ،،
لفد حركت النسائم غصنها ،،،؟
،،،،،،،،،،،،،،،
لفت أنتباهها ،،،و سحرت عيني بجمالها ،،
وكأنها أغلقت على قلبي بشمع ينتؤ من كأس قلبها ،،
لم أملك حينها سوى حس صوتي الخافت ،،،،
كل إحساس بي حملته نسائمها إليها،،،،
ليأتلق مع حسنها ويزداد بهاء ،،، وأمتزاجا مع طبائعها ،،
وجمال كونها الواسع ،،
الذي ختال طريا ما بيني وبينها،،،
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
إستوقفتني جاذبية خيالي لها ،،،
لقد غرقت تفكيرا ،،،
عندما أفقت ،،
قلت ؟؟ كيف سأصل لها ،،،،،؟
هل تكفي النضره ،،،،،،
هل سأرجع وفي قلبي حسره ،،،،؟
ولكنني أيقنت ،،، في نفسي ،،، أنه لا سبيل لي غير الرحيل
فربما أعاود يوما،،،
وأجد تلك الزهره ،،،
ويكون لرجوعي ،،،،،، عذرا ،،،،،
وقفت أتأمل عليها ،،،
وأنا من منزرع على كرسي سيارتي ،،
لفد حركت النسائم غصنها ،،،؟
،،،،،،،،،،،،،،،
لفت أنتباهها ،،،و سحرت عيني بجمالها ،،
وكأنها أغلقت على قلبي بشمع ينتؤ من كأس قلبها ،،
لم أملك حينها سوى حس صوتي الخافت ،،،،
كل إحساس بي حملته نسائمها إليها،،،،
ليأتلق مع حسنها ويزداد بهاء ،،، وأمتزاجا مع طبائعها ،،
وجمال كونها الواسع ،،
الذي ختال طريا ما بيني وبينها،،،
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
إستوقفتني جاذبية خيالي لها ،،،
لقد غرقت تفكيرا ،،،
عندما أفقت ،،
قلت ؟؟ كيف سأصل لها ،،،،،؟
هل تكفي النضره ،،،،،،
هل سأرجع وفي قلبي حسره ،،،،؟
ولكنني أيقنت ،،، في نفسي ،،، أنه لا سبيل لي غير الرحيل
فربما أعاود يوما،،،
وأجد تلك الزهره ،،،
ويكون لرجوعي ،،،،،، عذرا ،،،،،