الزهـــــــــــــره

    • الزهـــــــــــــره

      يا لها من زهرة جميله تلك التي على الباب
      وقفت أتأمل عليها ،،،
      وأنا من منزرع على كرسي سيارتي ،،
      لفد حركت النسائم غصنها ،،،؟
      ،،،،،،،،،،،،،،،
      لفت أنتباهها ،،،و سحرت عيني بجمالها ،،
      وكأنها أغلقت على قلبي بشمع ينتؤ من كأس قلبها ،،
      لم أملك حينها سوى حس صوتي الخافت ،،،،
      كل إحساس بي حملته نسائمها إليها،،،،
      ليأتلق مع حسنها ويزداد بهاء ،،، وأمتزاجا مع طبائعها ،،
      وجمال كونها الواسع ،،
      الذي ختال طريا ما بيني وبينها،،،
      ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
      إستوقفتني جاذبية خيالي لها ،،،
      لقد غرقت تفكيرا ،،،
      عندما أفقت ،،
      قلت ؟؟ كيف سأصل لها ،،،،،؟
      هل تكفي النضره ،،،،،،
      هل سأرجع وفي قلبي حسره ،،،،؟
      ولكنني أيقنت ،،، في نفسي ،،، أنه لا سبيل لي غير الرحيل
      فربما أعاود يوما،،،
      وأجد تلك الزهره ،،،
      ويكون لرجوعي ،،،،،، عذرا ،،،،،
    • ولم الرحيل يا اخي ؟؟

      فتلك الزهرة النديه تناديك

      وتتمايل بين يديك

      لم تتركها وترحل ؟؟

      قد يعبث بها الهواء

      وقد تقتطفها يد اخرى عابثه

      اخي ابو ماجد ,,,, تتمايل كلماتك كورة الربيع الحالمه
    • abumajed

      ربما تلك الزهرة سوف تتفتح بعد ان تسقها بقطر من نظره عنيك ..

      كلمات جميله تعبر عن مدى الحنين لتلك الزهر التي انبتت حين كنت هناك ..

      رائعه تلك الحروف العذبه ..

      موفق اخي
    • [table='width:70%;background-color:black;background-image:url();'][cell='filter:;']

      abumajed
      ماأجمل وقفت التأمل تلك
      التي سبقها صادق الإحساس
      بحق كان وصفك ناعم وناعس جداً

      ماأروع احساسك ورقة أحرفك
      كنت لاأصدق قبل اليوم

      بأن توجد زهرة تستاهل
      مشاعر رجل دافئ
      يشعر بمثل هذه اللحظات

      abumajed
      وصلت للخاتمة ولم أرتوي بعد
      وهكذا يتجلى النص حين ينتهي
      ولما تنته رغبة العطش
      أشكرك على لحظات التأمل النقية و الجمال الخالص
      لك صادق الود والتقدير
      الكاتب


      [/cell][/table]
      كيف لقلمي أن يهمس لسواكِ و القلب قد خلا إلا منكِ .. ]
      كيف أكتب عن سواكِ و العين لا ترى غيركِ ... ]
      كيف لا أفكر فيكِ و الذهن لا يشغله غيركِ .. ]
      كيف لا أشتاق إليكِ و انا كلي حنين إليكِ .. ]
    • abumajed كتب:

      يا لها من زهرة جميله تلك التي على الباب

      وقفت أتأمل عليها ،،،
      وأنا من منزرع على كرسي سيارتي ،،
      لفد حركت النسائم غصنها ،،،؟
      ،،،،،،،،،،،،،،،
      لفت أنتباهها ،،،و سحرت عيني بجمالها ،،
      وكأنها أغلقت على قلبي بشمع ينتؤ من كأس قلبها ،،
      لم أملك حينها سوى حس صوتي الخافت ،،،،
      كل إحساس بي حملته نسائمها إليها،،،،
      ليأتلق مع حسنها ويزداد بهاء ،،، وأمتزاجا مع طبائعها ،،
      وجمال كونها الواسع ،،
      الذي ختال طريا ما بيني وبينها،،،
      ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
      إستوقفتني جاذبية خيالي لها ،،،
      لقد غرقت تفكيرا ،،،
      عندما أفقت ،،
      قلت ؟؟ كيف سأصل لها ،،،،،؟
      هل تكفي النضره ،،،،،،
      هل سأرجع وفي قلبي حسره ،،،،؟
      ولكنني أيقنت ،،، في نفسي ،،، أنه لا سبيل لي غير الرحيل
      فربما أعاود يوما،،،
      وأجد تلك الزهره ،،،
      ويكون لرجوعي ،،،،،، عذرا ،،،،،


      ابو ماجـــــــــــــــــــد
      حروفك مدعة اخي في شرح الموقف الجميل...
      فهذا هو حال الانسان ...
      يحب كل جميل...
      ان الله جميل يحب الجميل...
      انتظر فقد ترى الزهرة مرة اخرى...
      وقد ترى اخرى بنفس جمالها...
      دمت اخي
      :)