1)
ربما نحلم جميعاً بذلك اليوم الذي نشعر فيه بلحظة حب حقيقي .. وربما تراودنا خواطرٌ مفادها أنَّ الحب من الوجود انتهى .. ولكنَّ هذه الخواطر تقاعست عندما علمت أنَّكِ أنتي معي .. وتراجعت قليلاً .. لتفسح للحب المجال الأوسع .. فهو المنتصر .. وهو يُثبتُ دوماً لنا أنَّه ما زال موجوداً .. وأنَّ هناك دائماً أمل ..
(2)
لماذا لحظات السعادة .. والتي يتدفق فيها الحب شلالاً يُغرقنا تارة .. ويطفو بنا على السطح تارةً أخرى .. لماذا هذه اللحظات تمضي بسرعة البرق .. وكأنها في سباقٍ مع الزمن .. لماذا ؟ .. مجرد سؤال .. راودني عندما أغلقت الهاتف عن ذلك الصوت العذب .. الذي حملني إلى عالم العشق والغرام .. عن صوت محبوبتي ..
(3)
عندما .. جئتِ بالحب .. لقلبٍ أضنته الحياة وعذبته السنين .. كان لزاماً على هذا القلب .. أن ينتفض فيه الحب جنوناً .. وأن ينطلق نحوكِ كبركانٍ ظل خامداً مدةً ليست بالقصيرة .. وهو الذي اعتاد الانطلاق في فضاءات الحياة الواسعة .. وهاهو يرسو أمام ميناءكِ حبيبتي .. طالباً منك .. أن تكوني حبيبته ..
(4)
كنت أعتقد أن الحب يأتي فجأة .. ولكن أن يبدأ في التسلل إلى قلبي بهذه الطريقة .. فهو أمرٌ لم أعتده .. أتعلمين .. إنني عندما أكون معك .. أحس بجسم آخر يحاول التسلل إلى جسدي .. لكأني أحس به الآن يتغلغل في أصابع قدمي .. حاملاً معه .. شعوراً جميلاً بالنشوة والفرح .. ويستمر .. إلى أن يلامس شغاف قلبي .. فأهلاً بزائري الحبيب .. وأهلاً بالحب ..
(5)
أردت أن أؤكد لك بالحرف فقط .. أنني أحببتك ...
منقووووووووووووول
ربما نحلم جميعاً بذلك اليوم الذي نشعر فيه بلحظة حب حقيقي .. وربما تراودنا خواطرٌ مفادها أنَّ الحب من الوجود انتهى .. ولكنَّ هذه الخواطر تقاعست عندما علمت أنَّكِ أنتي معي .. وتراجعت قليلاً .. لتفسح للحب المجال الأوسع .. فهو المنتصر .. وهو يُثبتُ دوماً لنا أنَّه ما زال موجوداً .. وأنَّ هناك دائماً أمل ..
(2)
لماذا لحظات السعادة .. والتي يتدفق فيها الحب شلالاً يُغرقنا تارة .. ويطفو بنا على السطح تارةً أخرى .. لماذا هذه اللحظات تمضي بسرعة البرق .. وكأنها في سباقٍ مع الزمن .. لماذا ؟ .. مجرد سؤال .. راودني عندما أغلقت الهاتف عن ذلك الصوت العذب .. الذي حملني إلى عالم العشق والغرام .. عن صوت محبوبتي ..
(3)
عندما .. جئتِ بالحب .. لقلبٍ أضنته الحياة وعذبته السنين .. كان لزاماً على هذا القلب .. أن ينتفض فيه الحب جنوناً .. وأن ينطلق نحوكِ كبركانٍ ظل خامداً مدةً ليست بالقصيرة .. وهو الذي اعتاد الانطلاق في فضاءات الحياة الواسعة .. وهاهو يرسو أمام ميناءكِ حبيبتي .. طالباً منك .. أن تكوني حبيبته ..
(4)
كنت أعتقد أن الحب يأتي فجأة .. ولكن أن يبدأ في التسلل إلى قلبي بهذه الطريقة .. فهو أمرٌ لم أعتده .. أتعلمين .. إنني عندما أكون معك .. أحس بجسم آخر يحاول التسلل إلى جسدي .. لكأني أحس به الآن يتغلغل في أصابع قدمي .. حاملاً معه .. شعوراً جميلاً بالنشوة والفرح .. ويستمر .. إلى أن يلامس شغاف قلبي .. فأهلاً بزائري الحبيب .. وأهلاً بالحب ..
(5)
أردت أن أؤكد لك بالحرف فقط .. أنني أحببتك ...
منقووووووووووووول