سمعنا ما تم في الندوة وما تم فيها من نقاش حول مراحلها وما هو كائن وما ينبغي أن يكون ونظرة الشريعة إلى ذلك .
ونحن بدورنا نشكر مجموعة الرؤية الإجتماعية على تبني الندوة ،لإنا بالفعل بحاجة إلى مثل هذه الندوات التي يلمسها الطالب الجامعي فى الواقع الذي يعيشه .
ولكن ما هو رأيك أنت أيها الأخ وأنت أيها الأخت ؟ كيف ينبغي أن تكون هذه العلاقة وما هي درجة رضاك عن العلاقات الأخوية التي تنشأ بين الطالب والطالبة في هذا الصرح العلمي.
ملاحظة :
أرى أنه يساء فهم مصطلح "العلاقات الأخوية " وينظر إليها من الجانب السلبي فقط .فبما أنني ذكرت في المصطلح كلمة أخوية فهذا معناه أن كل من الطالب والطالبة يعامل الآخر مثل شقيقته أو شقيقها يرضى ما يرضاه ويسوءه ما يسوءه.
ولكن نرى إذا أردنا أن نتحدث عن الجانب السلبي منها نقول " الجوانب السلبية التي تنشأ في العلاقات الأخوية بين الطالب والطالبة " وذلك في إعتقادي أن مصطلح "العلاقات الأخوية " لا تحمل أية سلبية وإنما تحمل الجانب الإيجابي فقط والذي يتماشى مع قيمنا الدينية وعاداتنا وتقاليدنا .
نعود إلى تسائلنا السابق وأذكر لكم رأيي في الموضوع :
العلاقة بين الطالب والطالبة في هذا الصرح أغلبها قائمة على الود والإحترام للطرف الآخر ،فالطالب يعامل الطالبة مثل شقيقته بل أنه يفار عليها من كل سوء يحدث لها .والعكس صحيح .
ولكن يحدث أن نرى تعدي للطرف الآخر مثل أن تخر ج هذه العلاقة من علاقة تخص العلم إلى علاقات أخرى لم يقرها الشرع ولا المجتمع ومن المفترض أن يعاقب عليها القانون .\
الجوانب الإيجابية في العلاقة التي تنشا بين الطالب والطالبة :
1- المشاركة في مشروع علمي
2- طلب المشورة في حالة تعذر إيجادها من نفس الجنس
3- النصح كل منهم للآخر (يتم في حدود وشروط ).
الجوانب السلبية في العلاقة التي تنشا بين الطالب والطالبة
1- الإشتراك في عمل جماعي في الأنشطة من الممكن أن يقوم به الطلاب بأنفسهم والطالبات بأنفسهن .
2- الكلام بين الطالب والطالبة عن أمور شخصية لا تهمهم .
3- أن تكشف الطالبة شئ من جسمها أثناء الحديث مع الطالب أو ان تتنغوج في كلامها أو في مشيتها ن أو أن تتعطر ليشم ريحها الرجال.
4- الخلوة
5- الحديث عن طريق البلوثوث او الشات في أي أمر كان .
وهناك جوانب سلبية كثيرة لا يتسع المقام لذكرها . مع أن الطالب أو الطالبة يفعلون هذه الأمور عن غير وعي بالخطأ الذي وقع فيه ،هم بحاجة إلى من ينصحم ويذكرهم بها .
وأشدد على العلاقة التي تنشأ في الجماعات والمجموعات الطلابية فهي التي تؤدي كثيرا أكثر من غيرها إلى تتطور العلاقة إلى علاقات غير محمودة .ثم يأتي دور الشات والبلوتوث .
فأنصح إخواني وأخواتي الطلاب أن يأخذو الحذر في التعامل مع الطرف الآخر في الأنشطة الطلابية المختلفة لإننا لاحظنا في الفترة الأخيرة تعدي في هذه العلاقة بشكل كبير .
توجد أيضا عدة مواضيع للمناقشة من ضمنها :
1- أخذ أرقام الهاتف بحكم أن بينهما عمل مشترك سواء في الدراسة أم في المجموعة .
2- إعارة الأشياء الشخصية للآخر على أن يرجعة في وقت لاحق مثل اللاب توب والمومري .
3 -الجلوس بشكل متوازي في القاعة الدراسية .
ونحن بدورنا نشكر مجموعة الرؤية الإجتماعية على تبني الندوة ،لإنا بالفعل بحاجة إلى مثل هذه الندوات التي يلمسها الطالب الجامعي فى الواقع الذي يعيشه .
ولكن ما هو رأيك أنت أيها الأخ وأنت أيها الأخت ؟ كيف ينبغي أن تكون هذه العلاقة وما هي درجة رضاك عن العلاقات الأخوية التي تنشأ بين الطالب والطالبة في هذا الصرح العلمي.
ملاحظة :
أرى أنه يساء فهم مصطلح "العلاقات الأخوية " وينظر إليها من الجانب السلبي فقط .فبما أنني ذكرت في المصطلح كلمة أخوية فهذا معناه أن كل من الطالب والطالبة يعامل الآخر مثل شقيقته أو شقيقها يرضى ما يرضاه ويسوءه ما يسوءه.
ولكن نرى إذا أردنا أن نتحدث عن الجانب السلبي منها نقول " الجوانب السلبية التي تنشأ في العلاقات الأخوية بين الطالب والطالبة " وذلك في إعتقادي أن مصطلح "العلاقات الأخوية " لا تحمل أية سلبية وإنما تحمل الجانب الإيجابي فقط والذي يتماشى مع قيمنا الدينية وعاداتنا وتقاليدنا .
نعود إلى تسائلنا السابق وأذكر لكم رأيي في الموضوع :
العلاقة بين الطالب والطالبة في هذا الصرح أغلبها قائمة على الود والإحترام للطرف الآخر ،فالطالب يعامل الطالبة مثل شقيقته بل أنه يفار عليها من كل سوء يحدث لها .والعكس صحيح .
ولكن يحدث أن نرى تعدي للطرف الآخر مثل أن تخر ج هذه العلاقة من علاقة تخص العلم إلى علاقات أخرى لم يقرها الشرع ولا المجتمع ومن المفترض أن يعاقب عليها القانون .\
الجوانب الإيجابية في العلاقة التي تنشا بين الطالب والطالبة :
1- المشاركة في مشروع علمي
2- طلب المشورة في حالة تعذر إيجادها من نفس الجنس
3- النصح كل منهم للآخر (يتم في حدود وشروط ).
الجوانب السلبية في العلاقة التي تنشا بين الطالب والطالبة
1- الإشتراك في عمل جماعي في الأنشطة من الممكن أن يقوم به الطلاب بأنفسهم والطالبات بأنفسهن .
2- الكلام بين الطالب والطالبة عن أمور شخصية لا تهمهم .
3- أن تكشف الطالبة شئ من جسمها أثناء الحديث مع الطالب أو ان تتنغوج في كلامها أو في مشيتها ن أو أن تتعطر ليشم ريحها الرجال.
4- الخلوة
5- الحديث عن طريق البلوثوث او الشات في أي أمر كان .
وهناك جوانب سلبية كثيرة لا يتسع المقام لذكرها . مع أن الطالب أو الطالبة يفعلون هذه الأمور عن غير وعي بالخطأ الذي وقع فيه ،هم بحاجة إلى من ينصحم ويذكرهم بها .
وأشدد على العلاقة التي تنشأ في الجماعات والمجموعات الطلابية فهي التي تؤدي كثيرا أكثر من غيرها إلى تتطور العلاقة إلى علاقات غير محمودة .ثم يأتي دور الشات والبلوتوث .
فأنصح إخواني وأخواتي الطلاب أن يأخذو الحذر في التعامل مع الطرف الآخر في الأنشطة الطلابية المختلفة لإننا لاحظنا في الفترة الأخيرة تعدي في هذه العلاقة بشكل كبير .
توجد أيضا عدة مواضيع للمناقشة من ضمنها :
1- أخذ أرقام الهاتف بحكم أن بينهما عمل مشترك سواء في الدراسة أم في المجموعة .
2- إعارة الأشياء الشخصية للآخر على أن يرجعة في وقت لاحق مثل اللاب توب والمومري .
3 -الجلوس بشكل متوازي في القاعة الدراسية .