وزير الدفاع الامريكي يزور السلطنة ! هل ستساهم السلطنة في الحروب الأمريكية ؟

    • وزير الدفاع الامريكي يزور السلطنة ! هل ستساهم السلطنة في الحروب الأمريكية ؟


      المصدر:منبر دنيا الوطن: سعيد جداد/ابو عماد
      سلطنة عمان







      الشرق الأوسط على صفيح ساخن والمسئولون الأمريكيون يحطون رحالهم تباعا في المنطقة فقد وصل وزير الدفاع الأمريكي يوم ألجمعه 4/4/2008م إلى سلطنة عمان ولاتزال الاجواء ملبدة بغمة نائب الريس الأمريكي الذي غادرها قبله بايام ، ومن الواضح أن الدندنة الأمريكية مع زعماء المنطقة تدور حول إيران وما تبيته لها في الشهور وربما الأسابيع القليلة القادمة .

      وإذا ما أخذنا بعين الاعتبار ما تقوم به إسرائيل من مناورات واستعدادات لمواجهة هجوم من حدودها الشماليه وضربات قاسمة من الصواريخ الايرانية ، والتأهب السوري على الحدود واستدعاء جزء من الاحتياط وتصريحات العسكريين الإيرانيين عن استعدادهم لدحر اى عدوان أمريكي محتمل والسيناريوهات التي يرسمها الخبراء العسكريون للحرب المقبلة في المنطقة وما تحمل من نذر الخراب والدمار فان أهداف زيارات المسئولين الامريكين تبدو واضحة إلى حد كبير..

      إذ لم يعد هناك سر يمكن إخفاءه فدول الخليج المغلوبة على آمرها والتي تدور في الفلك الأمريكي منذ رحيل المستعمر البريطاني وغروب شمس امبراطوريته العظمى، ونيلها استقلالها الشكلي سوف تنجر مكرهة إلى المواجهة الأمريكية الإيرانية إذ لا مفر لها من خوضها فسماءها وأرضها ومياهها تعج بالأساطيل الامريكيه التي سوف تنطلق منها شرارة الحرب مع إيران سواء أكان ذلك متزامنا مع الهجوم الإسرائيلي على لبنان وسوريا أو في خضم الحرب، فخارطة الشرق الأوسط التي تحلم بها أمريكا لن تدخر رصاصة في سبيل تنفيذها والممانعون لم يعد يجدي معهم التهديد والوعيد و لابد من فعل على الأرض يعيد للجيش الصهيوني المهزوم ثقته بنفسه من جديد، ويستبدل الفشل الأمريكي في العراق بنصرعظيم في الشام وإيران ، فمن الصعوبة بمكان أن يخرج صقور البيت الأبيض مكسوري الجناح وان يغادر بوش بعنجهيته مسرح الأحداث قبل أن يشعل آخر حرائقه في المنطقة...

      فماذا يا ترى يحمل جيتس في جعبته للعمانيين ؟ سؤال لا يصعب الإجابة عليه إذا ما قرأنا الأحداث بصورة صحيحة ووضعنا تصريحاته كما نشرتها بعض الصحف وقبل أن يحط رحاله على ارض السلطنة في سياقها الصحيح، فقد صرح جنابة وفي سياق المدح والثناء وعين الرضا أن سلطنة عمان تؤمن الكثير من الدعم للولايات المتحدة ، وبعض الدعم المقصود كان جليا في الغزو الأمريكي للعراق وأفغانستان فقاعدتي مصيره وثمريت كانتا أشبه بخلية نحل لا تهدا ليلا آو نهارا والرضا الأمريكي عن الدعم والتعاون العماني في محاربة الإرهاب كما تسميه أمريكا كان بلا حدود.
      ربما كان ذلك التعاون بين أمريكا وعمان يحقق الكثير من الأهداف للعمانيين والامريكين على حد سواء مع انتفاء اى مخاطر يمكن أن تهدد المصالح أو الأراضي العمانية وذلك بسبب البعد الجغرافي بين عمان والعراق وأفغانستان ولذلك كان العمانيون يقدمون دعما سخيا بلا مخاطر وبلا حدود
      وفي بطنهم كما يقال بطيخ صيفي..

      أما إيران فان الأمر معها مختلف إلى حد كبير فإيران دولة جاره ، وفي عمان مواطنون ينتمون للمذهب الشيعي والمصالح التجارية بين البلدين كبيرة ،هذا فضلا عن الدعم الذي قدمه الإيرانيون للسلطان قابوس في مواجهة ثورة ظفار المدعومة من المعسكر الشرقي ومن بعض دول الجوار في أواخر القرن الماضي والذي كان للجيش الإيراني فيه دوار فاعلا وحيويا في حسم المعركة لصالح السلطان قابوس كما أن السلطنة تتشارك مع إيران في الإطلال على مضيق هرمز الذي تمر منه حوالي 40% من الامدادت النفطية العالمية. ناهيك عن أن القواعد الأمريكية والمواني العمانية تقع كلها في مرمى الصواريخ الإيرانية
      كل ذلك يضع عمان بين خيارين أحلاهما مر فأما دعما للامريكين يضعها في خانة المعتدين على الجمهورية الإسلامية مع ما قد يحمله ذلك من تبعات اقتصادية وأمنية وعسكرية وتذمر شعبي خاصة من الشيعة العمانيين
      وإما إغضاب الصديق الأمريكي والتضحية بحليف استراتيجي قد يجلب سخطه ما لا يحمد عقباه خاصة أن المنطقة تعيش مخاض تغيرات وتكتلات أحوج ما تكون فيه الدول الصغيرة مثل عمان إلى حليف من وزن الولايات المتحدة الأمريكية يحفظ لها استقرارها ويدفع عنها اطماع الطامعين وخاصة بعض الاخوة الاشقاء ،وبين الأمرين ومرارتهما تدور خلف الكواليس دندنة الامريكين والعمانيين وإذا كانت تلك الدندنة لاتصل إلى أسماعنا فبكل تأكيد أن الأيام سوف تقذف حصادها إلى السطح الملتهب بحر مسقط ولظاه.








    • الكاتب: سعيد جداد/ابوعماد

      يبدو أن بعض دول الخليج تسعى جاهدة لتنأ بنفسها عن مغامرات حليفها الاستراتيجي الأمريكي وشهوته إلى الحروب والنزاعات وسفك الدماء بعد أن بلغ به الشطط اعداد آلته الحربيه للخوض حرب مع إيران وتحويل المنطقة برمتها إلى ساحة صراعات لا تنتهي حتى نضوب أخر برميل نفط ، فدول الخليج التي لا تتمتع بأي قوة عسكرية تذكر وتعتمد في حفظ أمنها على الحليف الأمريكي تجد نفسها في أحيانا كثيرة مرغمة على تحمل أعباء ذلك التحالف
      بسبب الاتفاقيات التي تكبلها وخوفها من الأطماع الخارجية التي تحيط بها ففي كل الغزوات الامريكيه بدأ من ضرب العراق واحتلال أفغانستان وانتهاء مرة أخرى بخلع صدام حسين واحتلال العراق كانت أمريكا تستغل تلك الاتفاقيات التي تمنحها قواعد عسكرية واستخدام مفتوح للأراضي والمياه الخليجية
      لاحكام قبضتها على اغلب دول المنطقة ووضع اكبر احتياط نفطي في العالم تحت سيطرتها التامة وان تهز العصا الغليظة في وجه اى نظام يشق عصا الطاعة الأمريكي ، إلا انه ورغم كل تلك القوات التي تم حشدها في المنطقة والقواعد العسكرية التي تعج بآلاف الجنود والبوارج الحربية التي تشق عباب الخليج ظلت بعض الانظمه والمنظمات عصية على الخضوع والانبطاح للسيد الأمريكي ولانخراط في الشرق الأوسط الكبير الذي تسعى أمريكا لخلقه (شرقا أوسطيا تكون فيه اليد العليا لاسرائبل) فسوريا التي صنفها بوش من دول محور الشر والتي كانت على أجندة المارنز لإسقاطها بعد العراق لولا أن فرملت المقاومة العراقية خطط بوش وأسقطتها في أوحاله لا تزال في حالة حرب مع إسرائيل وتتعرض لضغوط أمريكية وعربية وإسرائيليه لدفعها إلى الانبطاح والاستلام للئملات الأمريكية الصهيونية للقبول بشروط الاستسلام مع إسرائيل وطرد قادة الفصائل الفلسطينية ووقف دعمها لحزب الله ، وما قرار 1959 وإخراجها من لبنان إلا إحدى العقوبات التي فرضها الغرب كخطوة أولى على طريق إسقاط النظام واستبداله بنظام مستسلم ينفذ الأوامر الأمريكية حتى لو تلقها بالفاكس كما تفعل بعض الانظمه ، إلا أن فشل إسرائيل في حرب صيف عام 2006 لخبط الحسابات الأمريكية وخططها للشرق الأوسط الكبير كما منح العرب وخاصة الخليجين فرصة لإعادة حساباتهم من جديد والانفكاك ولو بقدر بسيط من التسلط الأمريكي الصهيوني بعد أن أثبتت المقاومة في جنوب لبنان أن الصمود والتمنع عن الانخراط في تنفيذ الأجندة الأمريكية الصهيونية أمر ممكن وقابل للتطبيق ، بعد أن وصل ببعض العرب الانزلاق في المخطط الأمريكي إلى درجة دعم العدوان الصهيوني على بلد عربي شقيق والسعي لكسر المقاومة وإخماد روح الانتفاضة في فلسطين

      ولعل الزيارة الأخيرة للرئيس الأمريكي لمنطقة الخليج أتت أثر الشعور الأمريكي أن هزيمة إسرائيل في حرب صيف2006 قد زعزعة ثقة حلفائها بها وخاصة بعد أن فشلت وزيرة خارجيته رايس ووزير دفاعه جيتس في إقناع دول الخليج بضرورة تقديم الدعم للقوات الأمريكية في حالة نشوب الحرب مع إيران ، تك الزيارة التي يرى بعض المراقبين انها لم تكلل بالناجح الذي كان يأمله بوش ، رغم أن ظاهر الحفاوة والتكريم الذي لقيه يشير إلى غير ذلك فالسعودية اكبر دو ل الخليج أعلنت صراحة رفضها استخدام قواعدها لضرب إيران إلا أن تلك التصريحات العلنية لا يمكن معرفة حقيقتها ففي حرب العراق مثلا كانت السعودية تعلن أنها لن تسمح باستخدام أراضيها لضرب العراق في الوقت الذي كانت تقلع فيه المقاتلات الأمريكية من قاعدة الأمير سلطان وتدك بقنابلها بغداد الرشيد،
      واذا كانت دول الخليج استطاعت الخروج سالمه من المحارق التي أشعلها بوش الأب وبوش الابن في المنطقة باستثناء بعض الخسائر المادية فأنها تدرك جيدا أن المشهد وبكل تأكيد سوف يتغير هذه المرة تماما
      فإيران الفارسية بتاريخها الامبراطورى العريق وطموحاتها النووية وتطلعها إلى دور إقليمي يتناسب مع حجمها وتاريخها تملك من الإمكانيات المادية والبشرية ناهيك عن امتدادها المذهبي الطائفي في دول الخليج وتوغلها في تركيبتها السكانية ما سيجعل كلفة اى حرب مقبلة تتورط فيها دول الخليج هائلة ومرعبة ربما تصل إلى درجة سقوط بعض أنظمتها

      إن إيران ورغم تعاونها مع الشيطان الأكبر وفق تعبيرها في محطات مختلفة من التاريخ الحديث وتمكنها من خلق بعض نقاط التلاقي مع الإمبراطورية الأمريكية إلا أنها في هذا الظرف الزمني الحساس تجد نفسها بين أمرين أحلاهما مر فأما لاستسلام والخضوع للغول الأمريكي الرابض على بعد بضعة كيلومترات من حدودها وإما خوض المواجهة معه حتى النهاية مع ما تحملها تلك النهاية من أخطار وعواقب وخيمة، ويبد أن الدوافع العقدية والنزعة الإمبراطورية الفارسية قد دفعتها إلى خيار المواجهة والتصلب في مواقفها والإصرار على الصمود حتى النصر أو السقوط ،

      وإذا كان المراقب لتطورات المنطقة يتفهم الدعم الخليجي لأمريكا في حربها مع صدام حسين و يتفهم سياسة حافة الهاوية التي تسير عليها إيران فانه لا يمكنه باى حال أن يتفهم خضوع دول الخليج والتزامها بدعم الحليف الأمريكي في حرب أمريكية إيرانية ذات غايات صهيونية سوف تكون هي وقودها لا محالة حربا ،لا ناقة لها فيها ولا جمل خاصة أن بعد ان أافصح الجار الفارسي عن حسن النية واستعداده أكثر من مرة للتعاون مع الخليجين في كافة المجالات وإبرام اتفاقية أمنية تحفظ حالة الاستقرار في المنطقة ،

      تلك الرسائل والتطمينات و المحاولات المتكررة للتقرب من دول الخليج وتوضيح حقيقة برنامجه النووي السلمي ومحاولة دفع دول الخليج الى الابتعاد عن الحليف الأمريكي وعدم التورط في مغامراته قد جعلت دول الخليج في حيص بيص فبينما تعلن دول الخليج ظاهريا رفضها لهذه الحرب وعدم استعدادها لمساندة حليفها الأمريكي ، تشير كل الدلائل إلا أنها سوف تمنح ولو سرا تسهيلات عسكرية ودعما لوجستيا لحليفها الأمريكي كما فعلت مع العراق من قبل.

      في خضم هذه الأحداث المتشابكة والتوقعات التي لا تزال رجما بالغيب
      يبرز موقفان جديران بالاهتمام موقف سلطنة عمان ودولة قطر وهما الدولتان
      اللتان استثناهما الرئيس بوش من زيارته الأخيرة للمنطقة فهاتان الدولتان تتمتعان بسياسة مستقلة إلى حد كبير وبعيدا عن سياسةالشقيقة الكبرى المملكة العربية السعودية وأمريكا وقد كان الخلاف بين قطر وعمان من ناحية والمملكة العربية السعودية وأمريكا من ناحية أخرى أكثر وضوحا في الأزمة اللبنانية ا لراهنه فبينما تدعم السعودية وانسجاما مع الحليف الأمريكي فريق 14 شباط نشهد انسجاما عمانيا قطريا إلى حد كبير مع الموقف السوري الإيراني
      مما حدا بالزعيم الدرزي وليد جنبلاط إلى اتهام السلطان قابوس بتصفية حساباته مع البعض على الأرضي اللبنانية ولعله يشير بذلك إلى ما قيل عن الدعم السعودي للجبهة الشعبية لتحرير عمان أثناء حربها مع والد السلطان قابوس في أواخر الستينات ومع السلطان قابوس في بداية السبعينات وكذلك ما أشيع عن علم السعودية أو دعمها للتنظيم الامامي السري الذي تم كشفه في عمان عام 2005

      ان سلطنة عمان رغم أن شأنها كشأن كل دول الخليج وقعت اتفاقية تسمح لأمريكا باستخدام أراضيها ومرافقها العسكرية للعمليات الأمريكية في المنطقة منذ 21/ 4/1980، ورغم تجديد الاتفاق المذكور أعلاه عام 1985، ثم عام 1990، ثم عام 2000، لمدة عشر سنوات أخرى، أي حتى العام 2010 إلا أن مواقف الحكومة العمانية المعلنة في الشأن الإيراني يأتي هذه المرة على غير المعتاد مع أمريكا فتصريحات الوزير المسئول عن الشؤون الخارجية يوسف بن علوي أن إيران لا تشكل خطرا على دول الخليج يأتي في سياق القناعات العمانية بعدم الانزلاق في الحرب مع إيران كما يأتي أيضا في الاختلاف مع التوجهات الأمريكية التي تعتبر إيران خطرا على الخليج هذا الاختلاف والتمنع العماني الخليجي ربما يقف وراء الزيارة التي يعتزم نائب الرئيس الأمريكي ديك تشيني القيام بها إلى المنطقة وخاصة إلى اسرائل و سلطنة عمان خلال الأسبوع الحالي ، رغم أن الرئيس الأمريكي أعلن انه يرسل تشيني إلى المنطقة لدعم عملية السلام بعد زيارة كوندوليزا رايس الفاشلة، الا ان كثير من المراقبين المتابعين لشؤون المنطقة يؤكدون أن زيارة تشيني كانت معدة قبل أن تذهب رايس في رحلتها الأخيرة للمنطقةوان زيارة تشيني تأتى لوضع اللمسات الأخيرة لضرب إيران وان زيارته لسلطنة عمان تأتى في إطار السعي الأمريكي لتأمين مضيق هرمز فسلطنة عمان تشارك إيران الإطلال على مضيق هرمز

      ومن هنا يأتي السؤال المحوري والهام ؟ هل تستطيع سلطنة عمان أن تمسك العصا من النصف وتنأ بنفسها عن المحرقة التي يعد لها صقور البيت الأبيض في المنطقة ويحمل تشيني آخر فصولها في جعبته ؟ أم يورطها حليفها الأمريكي في حرب تحت ذريعة( مكره أخاك لا بطل )..
    • ...بنت العز... كتب:

      ما عندي تعليق
      بس اللي اقدر اقوله الله يستر من الايام الجايه
      اعتقد حن في مفترق طرق

      تسلم اخوي ع الموضوع




      صحيح .. لو وقفت السلطنة في صف أمريكا خلال الحرب
      فلن نسلم من ايران !!
      ولو وقفت السلطنة مع إيران فأكيد أمريكا ما بتمسح عمان من الخريطه !!
      الحل الوحيد واللى اعتقد ان السلطنة تحاول تنجح فيه اهوه
      عدم اندلاع الحرب
      .
      .
      الله يسلمك مشرفتنا
      :)

    • السلام عليكم ورحمة الله

      أخي أشكرك على هذا الطرح المهم

      وليت العرب تجتمع في هذا اللحظه وتصحو من الغفوه التي دامت لسنوات طوال

      ولكي تقف مسانده مع إيران

      وهو الخيار الأنسب للعرب ولو وقفو جميعا لتغيرت الأحوال

      فالأسلام الأن قد صار مثل السلاسل محيطه في الساحة لأرضية

      وهذا هو مفتاحنا لكي نزيل تلك القيود

      إما أن نجعل الطاعه للطاعن الطاغي ونظل نحن مثل ما كنا

      أو أن نرفض بالقطيعة ونزيل جميع الإتفاقيات والتحالفات


      [B]هما خياران العار والمهانه للإسلام


      أو التضحيه حفاظاً لديننا دين الحق..

      >>أيهما أفضل لنا لكي نختار<<

      [/B]
      الشكر لمن كتب الموضوع
      قيل لرجل: صف لنا التقوى ؟ فقال: إذا دخلت ارضاً بها شوك، ماذا تفعل؟ قال: اتوخى و احترز… فقال: فافعل في الدنيا كذلك.. فهي التقوى
    • هانئ كتب:

      السلام عليكم ورحمة الله



      أخي أشكرك على هذا الطرح المهم


      وليت العرب تجتمع في هذا اللحظه وتصحو من الغفوه التي دامت لسنوات طوال


      ولكي تقف مسانده مع إيران


      وهو الخيار الأنسب للعرب ولو وقفو جميعا لتغيرت الأحوال


      فالأسلام الأن قد صار مثل السلاسل محيطه في الساحة لأرضية


      وهذا هو مفتاحنا لكي نزيل تلك القيود


      إما أن نجعل الطاعه للطاعن الطاغي ونظل نحن مثل ما كنا


      أو أن نرفض بالقطيعة ونزيل جميع الإتفاقيات والتحالفات


      [B]هما خياران العار والمهانه للإسلام[/B]


      [B]أو التضحيه حفاظاً لديننا دين الحق..[/B]


      [B]>>أيهما أفضل لنا لكي نختار<<[/B]


      الشكر لمن كتب الموضوع



      وعليكم السلام ورحمه الله

      والعفو اخي الكريم

      للاسف دولنا لا تتفق على شيئ أبدا !!


    • للأســـــــــــــــــف
      قيل لرجل: صف لنا التقوى ؟ فقال: إذا دخلت ارضاً بها شوك، ماذا تفعل؟ قال: اتوخى و احترز… فقال: فافعل في الدنيا كذلك.. فهي التقوى
    • عاشق الشوق كتب:



      صحيح .. لو وقفت السلطنة في صف أمريكا خلال الحرب
      فلن نسلم من ايران !!
      ولو وقفت السلطنة مع إيران فأكيد أمريكا ما بتمسح عمان من الخريطه !!
      الحل الوحيد واللى اعتقد ان السلطنة تحاول تنجح فيه اهوه
      عدم اندلاع الحرب
      .
      .
      الله يسلمك مشرفتنا

      :)



      ياليت الدول العربيه والاسلاميه تساند ايران
      كنا بنقضي ع اميريكا وجبروتها
      بدل ما حنا جاعدين ع هالحال امريكا تمشينا ع كيفها
      بس ما اعتقد بتكون في حرب بين ايران وامريكا اذا فاز في الانتخابات باراك اوباما فحال امريكا والعرب والمسلمين وايد رح يتغير
      بينما اذا فازت هيلاري كيلنتون ما اعتقد بتكون احسن عن زوجها
      وحن في ترقب وانتظار

      والله كريم
    • ...بنت العز... كتب:

      ياليت الدول العربيه والاسلاميه تساند ايران

      كنا بنقضي ع اميريكا وجبروتها
      بدل ما حنا جاعدين ع هالحال امريكا تمشينا ع كيفها
      بس ما اعتقد بتكون في حرب بين ايران وامريكا اذا فاز في الانتخابات باراك اوباما فحال امريكا والعرب والمسلمين وايد رح يتغير
      بينما اذا فازت هيلاري كيلنتون ما اعتقد بتكون احسن عن زوجها
      وحن في ترقب وانتظار



      والله كريم



      صحيح .. لو الدول العربيه تتوحد مع بعضها
      كان زمان امريكا بيروح .. لكن للاسف ..

      ننتظر ونشوف .. وعسى خير



      أمــــــ الحـــب ـير كتب:

      عسى خير أن شاء الله والأمور تكون للاحسن وماتكون هناك حرب مابين امريكا وايران 0


      عسى خير ان شاء الله
    • نسأل الله السلامة لبلدنا الحبيب
      و إسلاماااه

      لنفدي الإسلام بأرواحناا

      و لنقف في وجه الكفر و الجبرووت و الطغياان

      نأمل إتحاد كافة دول الخليج و الشرق الأوسط ضد أمريكاا
    • المصلحي كتب:

      نسأل الله السلامة لبلدنا الحبيب
      و إسلاماااه

      لنفدي الإسلام بأرواحناا

      و لنقف في وجه الكفر و الجبرووت و الطغياان

      نأمل إتحاد كافة دول الخليج و الشرق الأوسط ضد أمريكاا



      عـــــــــــــــين الصواب

      ونسئل الله بأن يثبت قلوبنا للإسلام

      قيل لرجل: صف لنا التقوى ؟ فقال: إذا دخلت ارضاً بها شوك، ماذا تفعل؟ قال: اتوخى و احترز… فقال: فافعل في الدنيا كذلك.. فهي التقوى
    • هانئ كتب:

      السلام عليكم ورحمة الله

      أخي أشكرك على هذا الطرح المهم

      وليت العرب تجتمع في هذا اللحظه وتصحو من الغفوه التي دامت لسنوات طوال

      ولكي تقف مسانده مع إيران

      وهو الخيار الأنسب للعرب ولو وقفو جميعا لتغيرت الأحوال

      فالأسلام الأن قد صار مثل السلاسل محيطه في الساحة لأرضية

      وهذا هو مفتاحنا لكي نزيل تلك القيود

      إما أن نجعل الطاعه للطاعن الطاغي ونظل نحن مثل ما كنا

      أو أن نرفض بالقطيعة ونزيل جميع الإتفاقيات والتحالفات


      [B]هما خياران العار والمهانه للإسلام


      أو التضحيه حفاظاً لديننا دين الحق..

      >>أيهما أفضل لنا لكي نختار<<

      [/B]
      الشكر لمن كتب الموضوع

      والله العظيم اني اصفق لك على هالفكر

      انا اقول انه عين الصواب

      شكرا

      والسلام
    • إذا لم أكن لبلادي الفدا
      ولم أتصدى لكيد العدى
      ولم أكن أول الثائرين
      وأسبقهم لأقتحام العدا


      كلامك في منتهى الصراحة والتوقع يا عاشق الشوق وبتاريخ 10/5 2008 السبت الماضي تعلن السلطنة مساهمتها بجريدة الشبيبة لبلوشستان بقيمة خيالية 100 مليون دولار لتنهيض البنية التحتية وإعادة الإعمار برغم أن الاعصار (نرجس) ليس في بلوشستان أنما في بورما ولكن هل هية الرجعة التاريخية لتلك البلاد والتذكير بالماضي للمستقبل أم هوه الفائض المادي لدولتنا الغنية ...بينما نحن نعاني ...الازمات والعجز المادي السنوي ....


      وبلا شك أن الامارات من أكثر الدول ترحيبا للحرب طمعا لاستردادها الجزر المسلوبه منها لايران بينما الواقع يقول في الحرب لن تكون هناك جزر أنما بطاح أرض لقواعد صهيونية بمسمى أمريكي بتغطية عالمية ...


      تحياتي : فتى على الطريق