قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( أيما امرأة استعطرت فمرت بقوم ليجدوا ريحها فهي زانية ) رواه أحمد والنسائي .
وقد جاء عند الترمذي : عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( كل عين زانية والمرأة إذا استعطرت فمرت بالمجلس فهي كذا وكذا يعني زانية )
وسُأل سماحة الشيخ أحمد بن حمد الخليلي :
هل يجوز استعمال الكحل والعطر للمرأة في شهر رمضان ؟
فأجاب :
لا مانع من ذلك إن كانت تبقى في البيت ولا تخرج بطيبها وزينتها أمام الرجال الأجانب، والله أعلم .
وسُأل :
ما قولكم فيمن تتطيب بأنواع العطور التي يشمها الأجانب من الرجال ؟
فأجاب :
الطيب للمرأة مباح إذا لم تمر على أحد من غير المحارم ، وإذا لم تتعرض لأحد من الناس من غير المحارم . والطيب في الأصل مباح إذا تطيبت المرأة في بيتها مع زوجها أو مع أحد محارمها كما قال سبحانه وتعالى : " ولا يبدين زينتهن إلا لبعولتهن أو آبائهن أو آباء بعولتهن إلى أخر الآية
أما أنها تتطيب وتخرج في الشارع تلقى الرجال ويجدوا ريحها فهذا لا يجوز وقد ورد في الحديث " أيما امرأة استعطرت فمرت على قوم ليجدوا ريحها فهي زانية "وقد نهى الرسول صلى الله عليه وسلم النساء أن يتبخرن عندما يخرجن إلى المساجد للصلاة ، فالمرأة إذا أرادت أن تتطيب ،فتتطيب في بيتها ، وذكر بعض العلماء فقال : إن المرأة إذا تطيبت وأرادت الخروج فإنها تغسل ذلك الطيب عنها
وقد جاء عند الترمذي : عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( كل عين زانية والمرأة إذا استعطرت فمرت بالمجلس فهي كذا وكذا يعني زانية )
وسُأل سماحة الشيخ أحمد بن حمد الخليلي :
هل يجوز استعمال الكحل والعطر للمرأة في شهر رمضان ؟
فأجاب :
لا مانع من ذلك إن كانت تبقى في البيت ولا تخرج بطيبها وزينتها أمام الرجال الأجانب، والله أعلم .
وسُأل :
ما قولكم فيمن تتطيب بأنواع العطور التي يشمها الأجانب من الرجال ؟
فأجاب :
الطيب للمرأة مباح إذا لم تمر على أحد من غير المحارم ، وإذا لم تتعرض لأحد من الناس من غير المحارم . والطيب في الأصل مباح إذا تطيبت المرأة في بيتها مع زوجها أو مع أحد محارمها كما قال سبحانه وتعالى : " ولا يبدين زينتهن إلا لبعولتهن أو آبائهن أو آباء بعولتهن إلى أخر الآية
أما أنها تتطيب وتخرج في الشارع تلقى الرجال ويجدوا ريحها فهذا لا يجوز وقد ورد في الحديث " أيما امرأة استعطرت فمرت على قوم ليجدوا ريحها فهي زانية "وقد نهى الرسول صلى الله عليه وسلم النساء أن يتبخرن عندما يخرجن إلى المساجد للصلاة ، فالمرأة إذا أرادت أن تتطيب ،فتتطيب في بيتها ، وذكر بعض العلماء فقال : إن المرأة إذا تطيبت وأرادت الخروج فإنها تغسل ذلك الطيب عنها