أن منطق القوة على الطريقة الامريكية - الاسرائيلية مهما بلغ مداه سوف لن يحلأي مشكلة في عالمنا على الاطلاق وانما على العكس من ذلك تماما فأن الامور سوف تزداد تعقيدا وتأزما فالعقل والحكمة والاعتراف بالحقوق ومنح الشعوب حرية الدفاع عن نفسها وتقرير مصيرها بنفسها واسترجاع أراضيها المغتصبة هو السبيل الوحيد لاقامة سلام عادل وحقيقي في عالم ما عاد يعرف بالخقائق
منطـق القــوة الآعــــــوج
-
-
لمن نقول هذا الكلام.......
كل شئ بيد هؤلاء الاعداء سواء من رضى ومن لم يرضى
ومن لم يرضى الكل ساكت اخرس
لذا يلعبون هؤلاء الاوغاد باتفاقاتهم الفاسدة والغير المرضية للشعب الفلسطيني
الاسرائيل تقرر وامريكا تنفذ.......#h
والعرب خرسى -
شكرا لك على ما أدليتى به ولكن ألا ترأين أن المرض فينا نحن بأنفسا وحتى نكون صريحين فالعرب يجب أن يقوى أنفسهم أولا من كلمة أسمها القوة العضمى فلا توجد قوة عضمى سواء قوة الله عزوجل فهى القوة التى لا تقهر
-
يا عزيزي لازم التغير يجي من الشعوب العربيه الي لزم تتخلص اول من الحكام الفاسدين
-
فعلا اخي والله لو اجتمع كل العرب واصبحوا يدا واحدة وتوكلوا على الله ووقفوا مع الشعب الفلسطيني في وجه هذا العدو الغاشم ..........فوالله انشاء الله وبعونه يكون النصر حليفنا
ولكن الكل غارق في ملذات هذه الدنيا الفانية.........والكل خائف وجبان على مصالحه
فيا ترى هل بقى شي من آثار يوم القيامة لم تظهر بعد؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!
لاااااااااااااااااااااااااااااااااااا......... لقد ظهرت اغلب الاثار والقيامة قريبة..........وانشاء الله سترجع القدس وسينتصر الشعب الفلسطيني -
الاخ العيسائي
نتمنا ذلك ولكن الشعوب لها كلمات ولها أفاعيل أكثر من الحكام فهم أحادى الصوت . أذن يجب أن تكون هناك كلمة لالالالالالالالا بعدها سيقررو مصير الحكام الفاسدين . وأنا لى أمنية ولكن وللاسف ستقولون لى أمنيتك أمنية مجانين كنت أتمنا لو تكون هناك دويله عربية بها أعضاء من كل الدول العربية والاسلامية وهى مستقلة بزاتها
تعمل على منح الشعوب حريه تقرير المصير فأذا أراد الشعب أن يجاهد لا يعترض له حاكم و يجوز للشعوب أن تحاكم حاكمها فى حالة عزم أغلبية الشعوب من أجل الجهاد والحاكم لا يلتفت للهتافات المعلنه ولكن هذا حلم
ألاخت ( البلوشية )
لو تلاحضين الدولار الامريكي لوجتي صورة الدجال ولكن هذة مجرد رسمة
وصدقيني بدل هذة المهانه التى يعيشها العرب أتمنا أن تقوم القيامة ومن فلح فلح والله المستعان