أن العالم يعيش في زمان قلت فيه الامانة وكثرت فيه الخيانة واصبح كثير من الناس لا يؤتمنون واذا أؤتمنو خانوا واصبحو يتبايعون فلا يكاد احد يؤدي الامانة حتى أصبح يقال أن فلان بني فلان رجلا أميننا .
لندرة الامانة بين الخلق وكأن الناس ما علمو أن الامانة والرحم يقفان يوم القيامة على جنبي الصراط يميننا وشمالا
لعظم أمرهم وكبر موقفهم وليطالبا من يريد الجواز بحقهما
لندرة الامانة بين الخلق وكأن الناس ما علمو أن الامانة والرحم يقفان يوم القيامة على جنبي الصراط يميننا وشمالا
لعظم أمرهم وكبر موقفهم وليطالبا من يريد الجواز بحقهما