لا حول ولا قوة الا بالله
طفله جميله لمتتجاوز السنتين
ذهبت مع امها المستشفى بانتظار موعد الاخ ان ياتي
فجأه
اختفت الفتاه
اين هي
الام تسمع صوت ابنتها ولا تستطيع ان تراها
اين هي طيب
ساعتان من البحث المضني فقدت الام وعيها وسقطت مغشيا عليها
طيب فيت البنت
استمر الاب في البحث
لم يجدها
انما صوتها وهي تنادي ماما
اغشي على الوالد واستمر الجد في البحث بعد ان تم استدعاءه
وبعد البحث والبحث
وجدوها
تحت عربة المصعد الكهربائي ( الاصانصير)
فبينما الطفله تتجول غفت الام عنها ووجدت باب الطوارئ مفتوح ومنه الى باب المصعد الخلفي فكلما استدعى احد المصعد للدور الارضي داسها المصعد حتى تكسرت عظامها
طفله جميله لمتتجاوز السنتين
ذهبت مع امها المستشفى بانتظار موعد الاخ ان ياتي
فجأه
اختفت الفتاه
اين هي
الام تسمع صوت ابنتها ولا تستطيع ان تراها
اين هي طيب
ساعتان من البحث المضني فقدت الام وعيها وسقطت مغشيا عليها
طيب فيت البنت
استمر الاب في البحث
لم يجدها
انما صوتها وهي تنادي ماما
اغشي على الوالد واستمر الجد في البحث بعد ان تم استدعاءه
وبعد البحث والبحث
وجدوها
تحت عربة المصعد الكهربائي ( الاصانصير)
فبينما الطفله تتجول غفت الام عنها ووجدت باب الطوارئ مفتوح ومنه الى باب المصعد الخلفي فكلما استدعى احد المصعد للدور الارضي داسها المصعد حتى تكسرت عظامها