تأهله إلى كأس الاتحاد الأوربي أنقذه من كوارث عدة
فيا وسيلفا.. سبيل فالنسيا الوحيد للخلاص من أزمته المادية





مدريد - وكالات
قد تدفع الأزمة المالية الحادة التي يعاني منها نادي فالنسيا الإسباني إلى بيع أحد نجميه المهاجم دايفيد فيا هداف كأس أوروبا 2008 أو لاعب خط الوسط دايفيد سيلفا الذي أسهم بصورة كبيرة في فوز منتخب بلاده باللقب القاري الشهر الماضي.
ويعاني فالنسيا الذي فاز بلقب الدوري عامي 2002 و2004 من مشاكل مالية بعدما قدم موسماً مخيب للآمال خرج منه فائزاً بكأس إسبانيا، مقابل احتلاله المركز العاشر على لائحة ترتيب الدوري المحلي، وفشله الذريع في بطولة دوري أبطال أوروبا التي لم ينجح في التأهل إليها الموسم المقبل.
وبحسب وسائل الإعلام الإسبانية فإن فالنسيا قد يضطر لبيع فيا البالغ من العمر 26 عاماً مقابل نحو 40 مليون يورو (63,5 مليون دولار أمريكي)، ما أثار اهتمام الغريمين المحليين برشلونة وريال مدريد المهتم أيضاً بضم سيلفا، الأمر الذي ينطبق أيضاً على قطب العاصمة الآخر اتلتيكو مدريد.
ورغم الموسم السيء الذي قضاه النادي تحت إشراف المدرب الهولندي رونالد كومان العام الماضي - الذي أمضى معظمه مهدداً بالهبوط إلى الدرجة الثانية -، فإن تأهل "الخفافيش" إلى كأس الاتحاد الأوروبي هذا الموسم نتيجةً لفوزه بكأس ملك إسبانيا، سينقذ فالنسيا من أزمة مالية حادة كفيلة بدفعه لبيع المزيد من النجوم الذين يعول عليهم في العودة إلى مصافي النخبة محلياً وأوروبياً.
فيا وسيلفا.. سبيل فالنسيا الوحيد للخلاص من أزمته المادية





مدريد - وكالات
قد تدفع الأزمة المالية الحادة التي يعاني منها نادي فالنسيا الإسباني إلى بيع أحد نجميه المهاجم دايفيد فيا هداف كأس أوروبا 2008 أو لاعب خط الوسط دايفيد سيلفا الذي أسهم بصورة كبيرة في فوز منتخب بلاده باللقب القاري الشهر الماضي.
ويعاني فالنسيا الذي فاز بلقب الدوري عامي 2002 و2004 من مشاكل مالية بعدما قدم موسماً مخيب للآمال خرج منه فائزاً بكأس إسبانيا، مقابل احتلاله المركز العاشر على لائحة ترتيب الدوري المحلي، وفشله الذريع في بطولة دوري أبطال أوروبا التي لم ينجح في التأهل إليها الموسم المقبل.
وبحسب وسائل الإعلام الإسبانية فإن فالنسيا قد يضطر لبيع فيا البالغ من العمر 26 عاماً مقابل نحو 40 مليون يورو (63,5 مليون دولار أمريكي)، ما أثار اهتمام الغريمين المحليين برشلونة وريال مدريد المهتم أيضاً بضم سيلفا، الأمر الذي ينطبق أيضاً على قطب العاصمة الآخر اتلتيكو مدريد.
ورغم الموسم السيء الذي قضاه النادي تحت إشراف المدرب الهولندي رونالد كومان العام الماضي - الذي أمضى معظمه مهدداً بالهبوط إلى الدرجة الثانية -، فإن تأهل "الخفافيش" إلى كأس الاتحاد الأوروبي هذا الموسم نتيجةً لفوزه بكأس ملك إسبانيا، سينقذ فالنسيا من أزمة مالية حادة كفيلة بدفعه لبيع المزيد من النجوم الذين يعول عليهم في العودة إلى مصافي النخبة محلياً وأوروبياً.