ذكرت مصادر مقربه من وزير خارجية أمريكا كولن باول، أنه ألغى خططًا لإلقاء كلمة عن تشجيع الديمقراطية والإصلاح في العالم العربي كان يعتزم إلقاءها الشهر القادم، والسبب بكل بساطه هو أن البرنامج التغيري الذي كان يريد أن يعلنه قد بدأ بالفعل.
وكان مسئول أمريكي كبير قال يوم الاثنين: إن من المتوقع أن يلقي باول كلمته في أوائل نوفمبر للفت الاهتمام إلى مبادرة شراكة للشرق الأوسط وهي برنامج يتكلف 20 مليون دولار لتعزيز الفكر الإصلاحي في العالم العربي.
وقال المسئول بوزارة الخارجية أساسًا فإن الوزير لن يلقي كلمة في السادس من نوفمبر لأن المبادرة بدأت بالفعل. وأضاف: إن من غير المرجح أن يحدد باول موعدًا جديدًا.
وفي المرحلة الأولى من البرنامج دعت وزارة الخارجية الأمريكية 55 من النساء العرب إلى الولايات المتحدة في زيارة تستمر أسبوعين ليشهدن انتخابات التجديد النصفي للكونجرس التي ستجرى في الخامس من نوفمبر.
وقال المسئول: إننا ندرس مشروعات أخرى مع تركيز خاص على النساء والشبان من أجل تغيير سياسي على المدى الطويل.
يذكر أن كثير من خبراء المناهج الغربيين قد أجروا بالفعل تغييرات في كثير من مناهج التعليم في عدد من البلدان العربية والتي تعتبرها الولايات المتحدة مراكز لتخريج الكثير من الإسلاميين الذين يتحدون الولايات المتحدة في هيمنتها على العالم.
سبحان الله، ما الذي يراد بنا، وما الذي يحاك ضدنا، فمن مشاريع التقسيم إلى مشاريع تشويه صورة الإسلام والمسلمين، إلى مشاريع تغير المناهج، والآن مشاريع غسل الهوية القومية. إلى متى هذه المؤامرات والى أين؟
وكان مسئول أمريكي كبير قال يوم الاثنين: إن من المتوقع أن يلقي باول كلمته في أوائل نوفمبر للفت الاهتمام إلى مبادرة شراكة للشرق الأوسط وهي برنامج يتكلف 20 مليون دولار لتعزيز الفكر الإصلاحي في العالم العربي.
وقال المسئول بوزارة الخارجية أساسًا فإن الوزير لن يلقي كلمة في السادس من نوفمبر لأن المبادرة بدأت بالفعل. وأضاف: إن من غير المرجح أن يحدد باول موعدًا جديدًا.
وفي المرحلة الأولى من البرنامج دعت وزارة الخارجية الأمريكية 55 من النساء العرب إلى الولايات المتحدة في زيارة تستمر أسبوعين ليشهدن انتخابات التجديد النصفي للكونجرس التي ستجرى في الخامس من نوفمبر.
وقال المسئول: إننا ندرس مشروعات أخرى مع تركيز خاص على النساء والشبان من أجل تغيير سياسي على المدى الطويل.
يذكر أن كثير من خبراء المناهج الغربيين قد أجروا بالفعل تغييرات في كثير من مناهج التعليم في عدد من البلدان العربية والتي تعتبرها الولايات المتحدة مراكز لتخريج الكثير من الإسلاميين الذين يتحدون الولايات المتحدة في هيمنتها على العالم.
سبحان الله، ما الذي يراد بنا، وما الذي يحاك ضدنا، فمن مشاريع التقسيم إلى مشاريع تشويه صورة الإسلام والمسلمين، إلى مشاريع تغير المناهج، والآن مشاريع غسل الهوية القومية. إلى متى هذه المؤامرات والى أين؟