من هو السبب

    • من هو السبب

      السلام عليكم

      أما بعد

      عندي موضوع وهو اسري بين الابوين والاولاد المهم الابوين ينصحو اولادهم بين الشي الزين والشين ولكن الباقي يجي على الولد يا يكحلها يا يعميها المهم خذو هذا المثال

      أسرة مكونة من اب وام واولادهم عددهم اثنين المهم مثل ما اسلفت سابقا الابوين يقدمون النصيحة لاولادهم واحد من الاولاد كحلها والثاني عماها

      فيا ترى من هو السبب هل الابوين ام الابن


      ملاحظة قبل الرد يمنع التخميس والسوالف والدردشة واطالب المشرفين ان وجدو مثل هاذي التفاهات حذفها دون سابق انذار
      اعوذو بالله منكم
    • اخي صاحب اذكر لنا مثال يوضح لنا المغزى اللي ترمي اليه اكثر


      انت الله يهديك نوبة نازل في الخلق اوامر ......يغلق ذا........ .ويحذف ذا ......
      انسان جديد
      قلب قوي
      ونبض صافي
    • اخوووي الموضووع سطحي انت ذكرت الوالدين ينصحوون الاولاد

      ولكن ما ذكرت اسلوب النصح وما ذكرت اي شي عن اطباع الابناء قصدي ما دخلت في

      تفاصيل لانة انا نظري اهم شي عندي اسلوب النصح

      حسب طبع الابناء لانة في ابناء اذا تنصحهم يحسووون انك تأمر عليهم او

      جالس تقلل من مكانتهم هو حسب الاسلوب واذا انت قصدك الوالدين

      اتبعووو كل انواع الاساليب ولكن الاولاد طلعو سيئين انا في نظري

      اصدقاء السووووء ونظرا لخطورة الصديق وتأثيره البالغ على الإنسان فإنه لا بد أن

      تكون هناك ضوابط وقواعد لاختياره وإلا أصيب الإنسان بالضرر والعنت ولذا يحذر

      القرآن الكريم من صديق السوء في غير ما موضع من كتاب الله في إشارة إلى ضرورة

      اختيار الصديق وفق مواصفات معينة يقول سبحانه "ويوم يعض الظالم على يديه يقول يا

      ليتني اتخذت مع الرسول سبيلا * يا ويلتا ليتني لم أتخذ فلانا خليلا لقد أضلني عن الذكر

      بعد إذ جاءني وكان الشيطان للإنسان خذولا" فتأمل حفظك الله كيف كان هذا الصديق

      والخليل سببا لدخول هذا البائس عذاب الله، وبعده عن رحمته.

      والنبي صلى الله عليه وسلم يؤكد هذا المعنى في حديث أبي موسى الأشعري رضي الله

      عنه حيث قال: إنما مثل الجليس الصالح والجليس السوء كحامل المسك ونافخ الكير،

      فحامل المسك إما أن يحذيك – أي يعطيك – وإما أن تبتاع منه وإما أن تجد منه ريحا

      طيبة، ونافخ الكير إما أن يحرق ثيابك وإما أن تجد منه ريحا خبيثة".

      هذا وجه نظررري والله اعلم :)


    • القلب القاسي كتب:

      اخي صاحب اذكر لنا مثال يوضح لنا المغزى اللي ترمي اليه اكثر


      انت الله يهديك نوبة نازل في الخلق اوامر ......يغلق ذا........ .ويحذف ذا ......


      تعالي فلعيني بعد $$t
      اعوذو بالله منكم
    • قوت القلوب@ كتب:

      اخوووي الموضووع سطحي انت ذكرت الوالدين ينصحوون الاولاد

      ولكن ما ذكرت اسلوب النصح وما ذكرت اي شي عن اطباع الابناء قصدي ما دخلت في

      تفاصيل لانة انا نظري اهم شي عندي اسلوب النصح

      حسب طبع الابناء لانة في ابناء اذا تنصحهم يحسووون انك تأمر عليهم او

      جالس تقلل من مكانتهم هو حسب الاسلوب واذا انت قصدك الوالدين

      اتبعووو كل انواع الاساليب ولكن الاولاد طلعو سيئين انا في نظري

      اصدقاء السووووء ونظرا لخطورة الصديق وتأثيره البالغ على الإنسان فإنه لا بد أن

      تكون هناك ضوابط وقواعد لاختياره وإلا أصيب الإنسان بالضرر والعنت ولذا يحذر

      القرآن الكريم من صديق السوء في غير ما موضع من كتاب الله في إشارة إلى ضرورة

      اختيار الصديق وفق مواصفات معينة يقول سبحانه "ويوم يعض الظالم على يديه يقول يا

      ليتني اتخذت مع الرسول سبيلا * يا ويلتا ليتني لم أتخذ فلانا خليلا لقد أضلني عن الذكر

      بعد إذ جاءني وكان الشيطان للإنسان خذولا" فتأمل حفظك الله كيف كان هذا الصديق

      والخليل سببا لدخول هذا البائس عذاب الله، وبعده عن رحمته.

      والنبي صلى الله عليه وسلم يؤكد هذا المعنى في حديث أبي موسى الأشعري رضي الله

      عنه حيث قال: إنما مثل الجليس الصالح والجليس السوء كحامل المسك ونافخ الكير،

      فحامل المسك إما أن يحذيك – أي يعطيك – وإما أن تبتاع منه وإما أن تجد منه ريحا

      طيبة، ونافخ الكير إما أن يحرق ثيابك وإما أن تجد منه ريحا خبيثة".

      هذا وجه نظررري والله اعلم :)




      مثلا النصح باسلوب حظاري بالرجاء وليس بالامر عن عدم التدخين عدم مرافقة اصدقاء السوء قوم لوط وغيرها وهاكذا

      وشكرا ع الرد
      اعوذو بالله منكم
    • اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)