أحببت أن أخبركم بهذه القصة الرائعة لتستفيدوا منها
قال الجندي لرئيسه:
صديقي لم يعد من ساحة المعركة....سيدي أطلب منك الذهاب للبحث عنه
فقال الرئيس:
"الأذن مرفوض"
ثم أضاف قائلا:
(لا أريدك أن تخاطر بحياتك من أجل رجل من المحتمل أنه قد مات)
الجندي دون أن يعطي أهمية لرفض رئيسهذهب بعد ساعة وعاد وهو مصاب بجرح مميت...
حاملا جثة صديقه..
كان الرئيس معتزا بنفسه:
(لقد قلت لك أنه قد مات)
قل لي أكان يستحق منك كل هذه المخاطرة للحصول على جثته؟؟؟
أجاب الجندي محتضرا:
بكل تأكيد سيدي...عندما وجدته كان لايزال حيا"
واستطاع أن يقول لي:
*** كنت واثقا بأنك ستأتي ***
نعم هذا هو الصديق الصالح ... فالصديق ليس من نجلس معه ونتبادل معه أطراف الحديث ونضحك معه...
إنما الصديق الحقيقي هو من يقوم بنصحنا إذا ماأخطأنا.... ومساعدتنا إذا ماإحتاجنا ...
والوقوف معنا إذا ماوقعنا في شدة...
الصديق الحقيقي هو الذي لايتخلى عن صديقه حتى وإن أخطأ... وإنما يقوم بإصلاح الخطأ...
الصديق الحقيقي هو الذي لايتخلى عن صديقه عند وقوعه في أزمة..
الصديق الحقيقي هو من يقف مع صديقه في كل الأوقات حتى وإن كلفه ذلك حياته...
قال الجندي لرئيسه:
صديقي لم يعد من ساحة المعركة....سيدي أطلب منك الذهاب للبحث عنه
فقال الرئيس:
"الأذن مرفوض"
ثم أضاف قائلا:
(لا أريدك أن تخاطر بحياتك من أجل رجل من المحتمل أنه قد مات)
الجندي دون أن يعطي أهمية لرفض رئيسهذهب بعد ساعة وعاد وهو مصاب بجرح مميت...
حاملا جثة صديقه..
كان الرئيس معتزا بنفسه:
(لقد قلت لك أنه قد مات)
قل لي أكان يستحق منك كل هذه المخاطرة للحصول على جثته؟؟؟
أجاب الجندي محتضرا:
بكل تأكيد سيدي...عندما وجدته كان لايزال حيا"
واستطاع أن يقول لي:
*** كنت واثقا بأنك ستأتي ***
نعم هذا هو الصديق الصالح ... فالصديق ليس من نجلس معه ونتبادل معه أطراف الحديث ونضحك معه...
إنما الصديق الحقيقي هو من يقوم بنصحنا إذا ماأخطأنا.... ومساعدتنا إذا ماإحتاجنا ...
والوقوف معنا إذا ماوقعنا في شدة...
الصديق الحقيقي هو الذي لايتخلى عن صديقه حتى وإن أخطأ... وإنما يقوم بإصلاح الخطأ...
الصديق الحقيقي هو الذي لايتخلى عن صديقه عند وقوعه في أزمة..
الصديق الحقيقي هو من يقف مع صديقه في كل الأوقات حتى وإن كلفه ذلك حياته...