التقط انتر ميلان بطل المواسم الثلاثة السابقة أنفاسه وحقق فوزاً كبيراً على مضيفه تورينو 3-1 الأحد في قمة المرحلة الثالثة من الدوري الإيطالي لكرة القدم.
وحقق انتر ميلان الفوز الثاني مقابل تعادل فرفع رصيده إلى 7 نقاط نقلته إلى الصدارة مؤقتاً، وأبقى تورينو أحد المنافسين على نقاطه الأربع.
ويدين انتر ميلان بالفضل لمدافع تورينو ماركو بيزاني الذي أهداه الهدف الأول فكان فاتحة خير له بإضافة هدفين آخرين قبل أن تستقبل شباكه هدفاً في وقت متأخر.
وفي الشوط الثاني، وبعد مرور أقل من 5 دقائق عزز انتر ميلان غلته بهدف ثالث حمل توقيع المهاجم الدولي السويدي زلاتان ابراهيموفيتش الذي تلقى تمريرة متقنة من البرازيلي اليساندرو امانتينو مانسيني أنهاها بشكل رائع في المرمى (51).
ورغم الهدف الذي سجله الفيس ابروسكاتو لتورينو في الدقيقة 76، إلا أن انتر ميلان كان أكثر إقناعاً من مباراتيه السابقتين أمام سمبدوريا (1-1) وكاتانيا (2-1).
من جانبه، اكتفى يوفنتوس بفوز هزيل على مضيفه كالياري 1-صفر وأضاف 3 نقاط ليصبح رصيده 7 نقاط أيضا بفارق الأهداف عن انتر ميلان.
وسجل جيلاردينو هدف الفوز الوحيد لفيورنتينا في مرمى ضيفه بولونيا (37) وأثبت بالتالي أنه استعاد مستواه كما استعاد مركزه في المنتخب مع عودة المدرب السابق مارتشيلو ليبي للإشراف عليه، ومن هنا تأتي معارضته المعلنة على الملأ لتجنيس اماروي.
وحقق انتر ميلان الفوز الثاني مقابل تعادل فرفع رصيده إلى 7 نقاط نقلته إلى الصدارة مؤقتاً، وأبقى تورينو أحد المنافسين على نقاطه الأربع.
ويدين انتر ميلان بالفضل لمدافع تورينو ماركو بيزاني الذي أهداه الهدف الأول فكان فاتحة خير له بإضافة هدفين آخرين قبل أن تستقبل شباكه هدفاً في وقت متأخر.
وفي الشوط الثاني، وبعد مرور أقل من 5 دقائق عزز انتر ميلان غلته بهدف ثالث حمل توقيع المهاجم الدولي السويدي زلاتان ابراهيموفيتش الذي تلقى تمريرة متقنة من البرازيلي اليساندرو امانتينو مانسيني أنهاها بشكل رائع في المرمى (51).
ورغم الهدف الذي سجله الفيس ابروسكاتو لتورينو في الدقيقة 76، إلا أن انتر ميلان كان أكثر إقناعاً من مباراتيه السابقتين أمام سمبدوريا (1-1) وكاتانيا (2-1).
من جانبه، اكتفى يوفنتوس بفوز هزيل على مضيفه كالياري 1-صفر وأضاف 3 نقاط ليصبح رصيده 7 نقاط أيضا بفارق الأهداف عن انتر ميلان.
وسجل جيلاردينو هدف الفوز الوحيد لفيورنتينا في مرمى ضيفه بولونيا (37) وأثبت بالتالي أنه استعاد مستواه كما استعاد مركزه في المنتخب مع عودة المدرب السابق مارتشيلو ليبي للإشراف عليه، ومن هنا تأتي معارضته المعلنة على الملأ لتجنيس اماروي.