شفافية لها وقع السحر في النفس .

    • شفافية لها وقع السحر في النفس .

      بسم الله ..

      لدينا عدة أسئلة نود طرحها على الأعضاء .. وعلى كل واحد يجيب بطريقة مغايرة ، وبطريقة يراها تتوافق ورغبته ، وفق أسلوبية طرحه وتناوله الموضوع من الناحية الأجتماعية ، وما يتوافق مع حياتنا المعاصرة والمحافظة على بعض القيم ذات الشأن المجتمعي الاسلامي الخليجي ..



      1- هلا جلست مع أختك وتناقشتما في أحوال شتى عاطفية كانت أوإنسانية أوبيتية .. أو دراسية أو مهنية أو وظيفية ..؟؟
      2- هل مرة أو أكثر تحاورتما ، من أجل حياة رزينة ، وسليمه ، خالية من الخدش ، مثال : نصحتها عن شيء أو نصحتْكَ عن شيء .. زجرتْكَ أو زجرتها او توعد أحدكما الآخر أنه سوف يُسرب سوء فِعْله إلى الوالدين أو أحدهما ..!


      3- هل تزاعلتما يوما من الايام ، وماهي دواعي زعالكما .. وكيف تتصالحتما ؟ هل بعدها مباشرة أم ظللتُما فترة زمنية ، طويلة أو قصيرة ..؟؟ أوهل احتاج الأمر إلى فض تخاصمكما من قِبَل أحد العائلة ، حيث قام بدور المصلح الطيب بينكما ..؟؟!
      4- ماهو شعوركما وانتما خارج مصلحة التوافق ، وهل ترون أن الزعل لا يُفضي إلى شيء .. بل زاد من المشكلة وعقدها ..؟! وفي المقابل كيف تجدون انفسكم بعد عودة الفرح والسرور إلى نفسيكما بعد التصالح ..؟!


      5- ماهي لغة الشفافية التي رايتموها ، أصلح وأقدر بينكما ، وهل انتما بعيدا فكرياً أم وانتما قد اقتربتما من بعضكما .. .؟
      6- هل يمكن ان تستر أختك لفعل ما .. أياً كان ..؟! وفي المقابل .. هل انتِ مستعدة للتعاون مع أخيك لدفعه أو لمساعدته وقت ما طلب منكِ.!؟
      7- هل ترى أن التسترّ على بعضكما ، خطراً على تصرفاتكما ، أم سبيلاً لتماسك الاسرة .؟!
      بهذه الحالة .. الشائكة .. لو أحدكما وجد أخته مع شاب في حديقة أو في مقهى بالكارفور أو أي مكان ، لا يخدش الأدب .. مكاذا سيفعل وكيف يتصرف ..؟؟! وبالمقابل لو الأخت وجدتْ أخيها مع فتاة .. سواء بالسيارة أو المقهى أو غير ذلك .؟!

      تقبلوا تحياتي .|a
      لن تستقيم الحياة إن لمْ يستقم عليها الانسان .!
      لن يُحبّ الله أحداً إلا إذا أحبّ الانسان غيره بصدق ..!!
      الحُبّ الحقيقي تتدفّق عاطفته كما يتدفّق الماء من أعلى قِمّة.!
    • موضوع جميل أخي المرتاح...

      ليس لي أخوة ..

      ولكن الله رزقني أخوتكم جميعا في الله

      اتصور... لازم تكون هناك علاقة طيبة بين الأخوة والأخوات بحيث كل منهم يخاف ويغار على الآخر

      ينصحهه ويوجهه ويخاف عليه من الوقوع في الخطأ...

      ولا يبخل عليه بشيء...

      عندها تكون الحياة مليئة بالسعادة والرضى بالنفس والثقة فيها ..
      سبحان الله وبحمد